جنب القدة: موقف الملك عبدالله والمعلم الذي لاينام وجني يسرق حي القحلة بصبيا
من المواقف التي لاأنساها وخلال مشواري الإعلامي
نشرت خبر في جريدة الرياض عن معلم لاينام وبعنوان المعلم مصلح ثمان سنوات لاينام وكنت قد ارسلت الخبر للجريدة مساءً اتذكر التاسعة مساءً وفي الصباح طبعاً الرياض تصدر اتوقع وقتها ثلاث طبعات الطبعة الاولى توزع في الرياض وما حولها وبعد صلاة الفجر قراء الملك عبدالله رحمه الله عندما كان ولياً للعهد الخبر واتصل مكتبه على معالي وزير التعليم ايامها الدكتور محمد الرشيد رحمه الله يستفسر عن حالة المعلم وبدوره اتصل معاليه رحمه الله بمدير تعليم صبيا الاستاذ كرامه الاحمر وكذا اتصلت عدة جهات منها مستشفيات بالجريدة واتصالات بمكتب الجريدة في جازان وطبعاً نحن ليس عندنا علم بكل ذلك لانه لم تصلنا الطبعة الثانية وفي اليوم الثاني نشر وعلى الصفحة الاولى ولي العهد يوجه بعلاج المعلم مصلح في مستشفى الملك فيصل التخصصي على نفقة الدولة وبعدها عملنا تقرير عن المعلم وتناقلته معظم الصحف العربية والاجنبية والخليجية وللأمانة الصحفية وأمانة الكلمة اذكر اني ذهبت لمدير تعليم صبيا بعد نشر الخبر وقال أن مكتب الوزير اتصل يريد معلومات عن المعلم ونحن سنرد لهم وكان عنده شخص موظف ومع الاسف رئيس او مدير قسم وكان قريب من مدير التعليم تربطة علاقة شخصية "لاداعي لذكر اسمه" واحتفظ بذلك ويؤسفني قوله هذه قصة خيالية اختلقها المعلم بالتعاون معاك ياشائع على شأن ينقل من مدرسته في الجبال وطلب من مدير التعليم التحقيق مع المعلم ورد مدير التعليم لالا شائع كتب ونحن نرد
مع أن المعلم هو من طلب نقله للمدرسة تلك ولم يعرف عنه أن تأخر او غاب يوم واحد عن عمله ولا يريد النقل من مدرسته
وفعلاً راجع المعلم المستشفى وبعد التشخيص والمراقبة السريرية اتضح بالفعل أن مريض وخضع لعملية ومازال يراجع المستشفى حتى يومنا
واتذكر نسق معايه زميل من جريدة السياسة الكويتية لعمل لقاء مع المعلم وبالفعل حضر لجازان وعمل اللقاء وتعالج المعلم في المستشفى وكذلك تم تحويله الى مستشفى الملك خالد الجامعي لدى الدكتور احمد باهمام واكمل علاجه هناك مجاناً ومن هذه القصة عرفنا أن الملك عبدالله رحمه الله كان يقراء الجرايد كل يوم بعد الفجر ويتفاعل مع ماينشر ويكتب فيها وهذه سمة ولاة امرنا حفظهم الله وكيف خبر في عدة اسطر تفاعل معها الملك عبدالله رحمه الله حفظ الله قيادتنا الرشيدة وايدهم وسدد خطاهم وكان فخر لي عظيم وسعادة غامرة لاتوصف أن الملك عبدالله رحمه الله يقراء اخباري ….. واذكر موقف مع مدير شرطة صبيا وجدال مع الاسف الذي صار كان حي القحلة بصبيا يتعرض لسرقات للمنازل وجريمة منظمة حيث تعرض اكثر من اربعين منزل وفي وضح النهار لسرقات حيث يدخل طفل مع العصابة من فتحة مروحة الشفط في الحمامات ويفتح الباب الخارجي للعصابة طبعًا بعد مراقبة دقيقة من العصابة لتحركات الاسرة وغيابها عن البيت سواءً ليلاً او نهاراً ومن ثم يقومون بالسطو ونهب كل مافي المنزل حتى الاثاث والاجهزة الكهربائية ومعظمها من المنازل الحديثة وفلل والسرقات شهور مع الاسف ووصلت للسطو المسلح نهارًا وبدوري التقيت بالمواطنين اصحاب المنازل ووثقت ذلك و بالصور وذهبت لمدير شرطة صبيا وقتها اذكر انه الرائد يحي الزهراني وعرضت عليه القضية وكان عنده ضابط ملازم اول فقلي الضابط ممكن جني السارق وعندما راى انفعالي سألني انت ساكن في القحلة قلتله لا انما هذا دوري وعملي ومهنتي وواجبي ومعاناتهم وهموهم هي هاجسي ومعاناتي وكل مواطن همومه ومعاناته هي معاناتي وهمومي وهاجسي ويؤسفني أن هذا ردك وانت رجل أمن .
وعلى الرغم أن المواطنين بلغو شرطة صبيا ولشهور ولكن دون تفاعل يذكر ومع الاسف لم احصل على رد واضح للقضية اوالظاهرة وكلمت الزميل علي الجبيلي بصفته مدير مكتب جريدة الرياض في جازان ووجهني بمقابلة مدير شرطة المنطقة اتذكر انه اللواء السبيعي وذهبت للمديرية صباحًا وكان في اجتماع وانتظرته حتى الظهر وطلع وقابلته في السيب وعرفته بنفسي وعرضت القضية فقال وبعد جدال بعد يومين اعطيك الرد وتواصلت مع مكتبه كثيراً لكن دون جدوي مع الاسف وبعد اكثر من شهرين نشرت التقرير بعنوان منازل حي القحلة بصبيا تتعرض للسرقات في وضح النهار والجاني جني وذكرت في التقرير كل ماحصل بالكامل وللأمانة الصحفية والمهنية والحمدلله كان هناك تفاعل كبير من وزارة الداخلية وتم القضاء على هذه الظاهرة بحي القحلة طبعاًو بجهود العقيد محمد عبدالله الورثان الذي اصبح مديراً لشرطة صبيا بعد ذلك .هذه بعضاً من المواقف التي يعانيها الإعلامي او الصحفي في مشواره وعانيت كثيراً خلال مشواري ومازلت والحمدلله تحقق الكثير والكثير ومازال هناك تطلعات كبيرة مع أن الإعلامي لايملك الحلول لكن يسلط الضوء ويطرح القضايا ومعاناة المواطن وهمومه ومطالبه والحلول لدا الوزراء والمسؤولين .بالطبع كنت أخذ مقابل من جريدة الرياض مكافئة مقطوعة لاني متعاون ولست متفرغاً فانا معلم وكانت تصل الى 7000في الشهر واحيانا ً اقل ولكن الآن مع ظهور الصحف الالكترونية ووسائل التواصل وتراجع الموول الرئيس "الإعلانات "لهذه الصحف الورقية وتراجعها قل كثير ولم يكن كالسابق بكثير اما الصحف الالكترونية معظمها تطوع بدون مقابل ونحن نعمل فيها بجد وأمانة واخلاص وتفاني من أجل الوطن ومواطنيه ولايهمنا ابداً المردود المادي بقدر مايهمنا إسعاد المواطن وتلمس احتياجاته وهمومه وتطور الوطن ورقيه وأمنه خدمته التي هي واجب علينا جميعا ًونضحي بالوقت والصحة من أجل ذلك ونشعر بالسعادة عندما يتحقق ماننشره وتجاوب الجهات المعنية ونجد ذلك على أرض الواقع شي يشعرنا بالفخر والسعادةوالسروروالحمدلله ننعم في هذه الدولة بالأمن والاستقرار والرفاهية وبقيادة حكيمة الله يعزها ويحفظها حريصة كل الحرص على تلبية احتياجات المواطن وخدماته وتتابع ذلك بكل اهتمام وكل ماينشر في وسائل الإعلام المختلفة وللحديث بقية ….سامحونا
….. ومضة ….
وهنا لاانسى مواقف رئيس التحرير الاستاذ تركي السدير رحمه الله فقد كان خير داعم ومساند ومشجع وموجه لي وكذلك الاستاذ الزميل علي الجبيلي هذا يعد مدرسة تعلمنا منه الكثير والزميل الإعلامي حسن الحزيمي مدرستي الأولى وكذلك شقيقي الفقيد محسن رحمه الله ودورة العظيم ومساندتة وتشجيعه ودعمه العظيم والكبير ،والفضل ايضاً لبناتي وعد وعهد ودارين ولزوجتي الغالية على دعمهم وتشجيعهم ومساندتهم حفظهم الله والشكر لكل قارئ ومتابع على تشجيعهم الكبير ومتابعتهم وافخر كل الفخر والاعتزاز حينما أجد لما اكتب الالاف من القراء والمتابعين سواءً في الصحف التي عملت بها او حالياً في صحيفة غرب الإخبارية التي تصل المشاهدات للاخبار والتقارير الى الالاف بل في بعض الأخبار نصل للملايين والحمدلله ورغم ذلك لااتطلع الى منصب ابداً على الرغم أنه عرض عليا رئيس تحرير ومدير عام ولكن اكتفيت بأن أكون محررًا ومدير تحرير حالياً في غرب الاخبارية وعرضت عليه اكثر من صحيفة مناصب لكن اعتذرت لعدم رغبتي في ذلك .
نشرت خبر في جريدة الرياض عن معلم لاينام وبعنوان المعلم مصلح ثمان سنوات لاينام وكنت قد ارسلت الخبر للجريدة مساءً اتذكر التاسعة مساءً وفي الصباح طبعاً الرياض تصدر اتوقع وقتها ثلاث طبعات الطبعة الاولى توزع في الرياض وما حولها وبعد صلاة الفجر قراء الملك عبدالله رحمه الله عندما كان ولياً للعهد الخبر واتصل مكتبه على معالي وزير التعليم ايامها الدكتور محمد الرشيد رحمه الله يستفسر عن حالة المعلم وبدوره اتصل معاليه رحمه الله بمدير تعليم صبيا الاستاذ كرامه الاحمر وكذا اتصلت عدة جهات منها مستشفيات بالجريدة واتصالات بمكتب الجريدة في جازان وطبعاً نحن ليس عندنا علم بكل ذلك لانه لم تصلنا الطبعة الثانية وفي اليوم الثاني نشر وعلى الصفحة الاولى ولي العهد يوجه بعلاج المعلم مصلح في مستشفى الملك فيصل التخصصي على نفقة الدولة وبعدها عملنا تقرير عن المعلم وتناقلته معظم الصحف العربية والاجنبية والخليجية وللأمانة الصحفية وأمانة الكلمة اذكر اني ذهبت لمدير تعليم صبيا بعد نشر الخبر وقال أن مكتب الوزير اتصل يريد معلومات عن المعلم ونحن سنرد لهم وكان عنده شخص موظف ومع الاسف رئيس او مدير قسم وكان قريب من مدير التعليم تربطة علاقة شخصية "لاداعي لذكر اسمه" واحتفظ بذلك ويؤسفني قوله هذه قصة خيالية اختلقها المعلم بالتعاون معاك ياشائع على شأن ينقل من مدرسته في الجبال وطلب من مدير التعليم التحقيق مع المعلم ورد مدير التعليم لالا شائع كتب ونحن نرد
مع أن المعلم هو من طلب نقله للمدرسة تلك ولم يعرف عنه أن تأخر او غاب يوم واحد عن عمله ولا يريد النقل من مدرسته
وفعلاً راجع المعلم المستشفى وبعد التشخيص والمراقبة السريرية اتضح بالفعل أن مريض وخضع لعملية ومازال يراجع المستشفى حتى يومنا
واتذكر نسق معايه زميل من جريدة السياسة الكويتية لعمل لقاء مع المعلم وبالفعل حضر لجازان وعمل اللقاء وتعالج المعلم في المستشفى وكذلك تم تحويله الى مستشفى الملك خالد الجامعي لدى الدكتور احمد باهمام واكمل علاجه هناك مجاناً ومن هذه القصة عرفنا أن الملك عبدالله رحمه الله كان يقراء الجرايد كل يوم بعد الفجر ويتفاعل مع ماينشر ويكتب فيها وهذه سمة ولاة امرنا حفظهم الله وكيف خبر في عدة اسطر تفاعل معها الملك عبدالله رحمه الله حفظ الله قيادتنا الرشيدة وايدهم وسدد خطاهم وكان فخر لي عظيم وسعادة غامرة لاتوصف أن الملك عبدالله رحمه الله يقراء اخباري ….. واذكر موقف مع مدير شرطة صبيا وجدال مع الاسف الذي صار كان حي القحلة بصبيا يتعرض لسرقات للمنازل وجريمة منظمة حيث تعرض اكثر من اربعين منزل وفي وضح النهار لسرقات حيث يدخل طفل مع العصابة من فتحة مروحة الشفط في الحمامات ويفتح الباب الخارجي للعصابة طبعًا بعد مراقبة دقيقة من العصابة لتحركات الاسرة وغيابها عن البيت سواءً ليلاً او نهاراً ومن ثم يقومون بالسطو ونهب كل مافي المنزل حتى الاثاث والاجهزة الكهربائية ومعظمها من المنازل الحديثة وفلل والسرقات شهور مع الاسف ووصلت للسطو المسلح نهارًا وبدوري التقيت بالمواطنين اصحاب المنازل ووثقت ذلك و بالصور وذهبت لمدير شرطة صبيا وقتها اذكر انه الرائد يحي الزهراني وعرضت عليه القضية وكان عنده ضابط ملازم اول فقلي الضابط ممكن جني السارق وعندما راى انفعالي سألني انت ساكن في القحلة قلتله لا انما هذا دوري وعملي ومهنتي وواجبي ومعاناتهم وهموهم هي هاجسي ومعاناتي وكل مواطن همومه ومعاناته هي معاناتي وهمومي وهاجسي ويؤسفني أن هذا ردك وانت رجل أمن .
وعلى الرغم أن المواطنين بلغو شرطة صبيا ولشهور ولكن دون تفاعل يذكر ومع الاسف لم احصل على رد واضح للقضية اوالظاهرة وكلمت الزميل علي الجبيلي بصفته مدير مكتب جريدة الرياض في جازان ووجهني بمقابلة مدير شرطة المنطقة اتذكر انه اللواء السبيعي وذهبت للمديرية صباحًا وكان في اجتماع وانتظرته حتى الظهر وطلع وقابلته في السيب وعرفته بنفسي وعرضت القضية فقال وبعد جدال بعد يومين اعطيك الرد وتواصلت مع مكتبه كثيراً لكن دون جدوي مع الاسف وبعد اكثر من شهرين نشرت التقرير بعنوان منازل حي القحلة بصبيا تتعرض للسرقات في وضح النهار والجاني جني وذكرت في التقرير كل ماحصل بالكامل وللأمانة الصحفية والمهنية والحمدلله كان هناك تفاعل كبير من وزارة الداخلية وتم القضاء على هذه الظاهرة بحي القحلة طبعاًو بجهود العقيد محمد عبدالله الورثان الذي اصبح مديراً لشرطة صبيا بعد ذلك .هذه بعضاً من المواقف التي يعانيها الإعلامي او الصحفي في مشواره وعانيت كثيراً خلال مشواري ومازلت والحمدلله تحقق الكثير والكثير ومازال هناك تطلعات كبيرة مع أن الإعلامي لايملك الحلول لكن يسلط الضوء ويطرح القضايا ومعاناة المواطن وهمومه ومطالبه والحلول لدا الوزراء والمسؤولين .بالطبع كنت أخذ مقابل من جريدة الرياض مكافئة مقطوعة لاني متعاون ولست متفرغاً فانا معلم وكانت تصل الى 7000في الشهر واحيانا ً اقل ولكن الآن مع ظهور الصحف الالكترونية ووسائل التواصل وتراجع الموول الرئيس "الإعلانات "لهذه الصحف الورقية وتراجعها قل كثير ولم يكن كالسابق بكثير اما الصحف الالكترونية معظمها تطوع بدون مقابل ونحن نعمل فيها بجد وأمانة واخلاص وتفاني من أجل الوطن ومواطنيه ولايهمنا ابداً المردود المادي بقدر مايهمنا إسعاد المواطن وتلمس احتياجاته وهمومه وتطور الوطن ورقيه وأمنه خدمته التي هي واجب علينا جميعا ًونضحي بالوقت والصحة من أجل ذلك ونشعر بالسعادة عندما يتحقق ماننشره وتجاوب الجهات المعنية ونجد ذلك على أرض الواقع شي يشعرنا بالفخر والسعادةوالسروروالحمدلله ننعم في هذه الدولة بالأمن والاستقرار والرفاهية وبقيادة حكيمة الله يعزها ويحفظها حريصة كل الحرص على تلبية احتياجات المواطن وخدماته وتتابع ذلك بكل اهتمام وكل ماينشر في وسائل الإعلام المختلفة وللحديث بقية ….سامحونا
….. ومضة ….
وهنا لاانسى مواقف رئيس التحرير الاستاذ تركي السدير رحمه الله فقد كان خير داعم ومساند ومشجع وموجه لي وكذلك الاستاذ الزميل علي الجبيلي هذا يعد مدرسة تعلمنا منه الكثير والزميل الإعلامي حسن الحزيمي مدرستي الأولى وكذلك شقيقي الفقيد محسن رحمه الله ودورة العظيم ومساندتة وتشجيعه ودعمه العظيم والكبير ،والفضل ايضاً لبناتي وعد وعهد ودارين ولزوجتي الغالية على دعمهم وتشجيعهم ومساندتهم حفظهم الله والشكر لكل قارئ ومتابع على تشجيعهم الكبير ومتابعتهم وافخر كل الفخر والاعتزاز حينما أجد لما اكتب الالاف من القراء والمتابعين سواءً في الصحف التي عملت بها او حالياً في صحيفة غرب الإخبارية التي تصل المشاهدات للاخبار والتقارير الى الالاف بل في بعض الأخبار نصل للملايين والحمدلله ورغم ذلك لااتطلع الى منصب ابداً على الرغم أنه عرض عليا رئيس تحرير ومدير عام ولكن اكتفيت بأن أكون محررًا ومدير تحرير حالياً في غرب الاخبارية وعرضت عليه اكثر من صحيفة مناصب لكن اعتذرت لعدم رغبتي في ذلك .