سمعاً وطاعة سيدي.. سمعاً وطاعة سيدي
كلمات اشتهرت بها العرضة السعودية التي نعتز بها ونمارسها دوما في كل المحافل لتمثل وطناً نفخر به.
فهذه الرقصة الوطنية والتي تسمى بالعرضة السعودية التي تُعبر عن العٍزة والشموخ وعن الترابط والإباء، وكانت تؤدى استعداداً للحرب وفرحة بالانتصار، وبعد استتباب الأمن أصبحت تعبيراً للفرح والفخر.
وهي جزءاً مهماً من تاريخ المملكة الحاضرة في مختلف المناسبات الوطنية والأشبه بتجديد الولاء، ومن مستلزمات العرضة السعودية
الراية والسيوف والبنادق للمنشدين، بينما ومجموعة من حملة الطبول التي يضربون عليها بإيقاع جميل متوافقاً مع إنشاد الصفوف، ويطلق على أصحاب الطبول الذين يقفون في الخلف "طبول التخمير"، أما الذين في الوسط فهم الذين يؤدون رقصات خاصة طبول الإركاب، كما يوجد بالوسط حامل البيرق "العلم. "ويخصص رجل ينظم العرضة ويعدل صفوفها ويراقب الشعر الذي يقال فيها. ومدى انسجامه مع العرضة
ويتولى إعلان بداية العرضة شخص ذو صوتٍ جهوري، يقف في المنتصف ويحيط به فقط قارعي الطبول، ويسمى نداءه في السابق “بالمحو رية” وكان لإعلان الحرب، وأشهر ماقيل في هذا النداء:
يالله ياللي لا إله غيره…. ياناصرٍ جنده على العدوان
وعندما يقال النداء يستجيب جميع المشاركون في العرضة لهذا النداء بالتوجه إلى الميدان حاملين سيوفهم وبخطى متسارعة، مرددين «أبشر أبشر». ثم يصطفون بتداخل أياديهم وتلاحمها.
و "تتميّز العرضة بألبسة خاصة مزيّنة بالتطريز والزخرفة المستوحاة من التراث، وعادة ما يختلف لباس منشدي قصائد الحرب عن مجموعة حملَة الطبول".
و"تؤدى العرضة بشكلٍ جماعي؛ بعد أن تستهل بالحوربة (النداء الأول للعرضة
تشتهر العرضة السعودية بقصائد وطنية، ومن أشهرها مطلع البيت: نجد شَامَتْ لأبو تركي وخَذْها شيخنا.. وأخْمَرَت عِشَّاقها عِقب لَطْمْ خُشُومها ".
وتُختم بما يُسمّى بالزمية (تحت بيرق سيدي سمع وطاعة)، تأكيداً لحب الأرض والقائد.
ويُعد المركز الوطني للعرضة السعودية من منظومة دارة الملك عبد العزيز للحفاظ على الموروث الوطني والحفاظ على تاريخ المملكة الذي تتجسد عبره اللحمة الوطنية كمرجعية منظمة لتطوير وإحياء العرضة السعودية وفنون العرضة في أنحاء المملكة الغنية بالتنوع في الأداء والأهازيج ذات العمق التاريخي والتراثي.
ويعزز الثقافة والهوية الوطنية كركيزتين في رؤية المملكة 2030، عبر هويته الفنية والثقافية ويحفظ أصول العرضة وقيمتها الحضارية، كما أنه يعد بيتاً للفنون الشعبية الخاصة بلون العرضة وما ينطوي تحتها من أشكال فنية بمناطق المملكة كالعرضة الجنوبية، والمسحباني، والخطوة، والدحة، والسامري. وغيرها الكثير
فهذه الرقصة الوطنية والتي تسمى بالعرضة السعودية التي تُعبر عن العٍزة والشموخ وعن الترابط والإباء، وكانت تؤدى استعداداً للحرب وفرحة بالانتصار، وبعد استتباب الأمن أصبحت تعبيراً للفرح والفخر.
وهي جزءاً مهماً من تاريخ المملكة الحاضرة في مختلف المناسبات الوطنية والأشبه بتجديد الولاء، ومن مستلزمات العرضة السعودية
الراية والسيوف والبنادق للمنشدين، بينما ومجموعة من حملة الطبول التي يضربون عليها بإيقاع جميل متوافقاً مع إنشاد الصفوف، ويطلق على أصحاب الطبول الذين يقفون في الخلف "طبول التخمير"، أما الذين في الوسط فهم الذين يؤدون رقصات خاصة طبول الإركاب، كما يوجد بالوسط حامل البيرق "العلم. "ويخصص رجل ينظم العرضة ويعدل صفوفها ويراقب الشعر الذي يقال فيها. ومدى انسجامه مع العرضة
ويتولى إعلان بداية العرضة شخص ذو صوتٍ جهوري، يقف في المنتصف ويحيط به فقط قارعي الطبول، ويسمى نداءه في السابق “بالمحو رية” وكان لإعلان الحرب، وأشهر ماقيل في هذا النداء:
يالله ياللي لا إله غيره…. ياناصرٍ جنده على العدوان
وعندما يقال النداء يستجيب جميع المشاركون في العرضة لهذا النداء بالتوجه إلى الميدان حاملين سيوفهم وبخطى متسارعة، مرددين «أبشر أبشر». ثم يصطفون بتداخل أياديهم وتلاحمها.
و "تتميّز العرضة بألبسة خاصة مزيّنة بالتطريز والزخرفة المستوحاة من التراث، وعادة ما يختلف لباس منشدي قصائد الحرب عن مجموعة حملَة الطبول".
و"تؤدى العرضة بشكلٍ جماعي؛ بعد أن تستهل بالحوربة (النداء الأول للعرضة
تشتهر العرضة السعودية بقصائد وطنية، ومن أشهرها مطلع البيت: نجد شَامَتْ لأبو تركي وخَذْها شيخنا.. وأخْمَرَت عِشَّاقها عِقب لَطْمْ خُشُومها ".
وتُختم بما يُسمّى بالزمية (تحت بيرق سيدي سمع وطاعة)، تأكيداً لحب الأرض والقائد.
ويُعد المركز الوطني للعرضة السعودية من منظومة دارة الملك عبد العزيز للحفاظ على الموروث الوطني والحفاظ على تاريخ المملكة الذي تتجسد عبره اللحمة الوطنية كمرجعية منظمة لتطوير وإحياء العرضة السعودية وفنون العرضة في أنحاء المملكة الغنية بالتنوع في الأداء والأهازيج ذات العمق التاريخي والتراثي.
ويعزز الثقافة والهوية الوطنية كركيزتين في رؤية المملكة 2030، عبر هويته الفنية والثقافية ويحفظ أصول العرضة وقيمتها الحضارية، كما أنه يعد بيتاً للفنون الشعبية الخاصة بلون العرضة وما ينطوي تحتها من أشكال فنية بمناطق المملكة كالعرضة الجنوبية، والمسحباني، والخطوة، والدحة، والسامري. وغيرها الكثير