#يوم_التاسيس " تراثنا تاريخنا واصالتنا "
يوم التأسيس وذكراه الخالدة يجدد فينا الانتماء والمحبة التي امتزجت بتراثنا وتاريخنا العريق الذي توارثناه أبا عن جد وتعاهدنا أن نُورٍثه للأجيال من بعدنا
نعم فهذا اليوم الأغر، ينم على صلة كل مواطن بجذوره التاريخية، ومن المعلوم أنّ الشعب السعودي شعب أبيّ رفض الذل والخنوع متمسكا بأصالته وتاريخه وأسس دولته منذ قرابة الثلاثمائة عام كامتداد للدولة الإسلامية التي تعتمد القرآن الكريم والسنّة النبوية الشريفة دستوراً ومنهاجاً، فكانت المملكة وما زالت خير أمة بين الأمم المُعاصرة تواكب الحضارة بما ينسجم مع الشريعة والدين الحنيف والعادات والتقاليد الأصيلة عملاً بما عُهد عليه منذ التأسيس على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله.
تراثنا أصالتنا وعراقة الماضي التليد
المعنى العام للتراث هو ما بقي من أمة من الأمم ومن شيء اندثر وانتهى ولكن المألوف بوصفه تراث له معناه الخاص والمتميز باق إلى أبد الآبدين.
فهو ميراث الأجيال لجزء غالى من تاريخهم الحضاري الطويل في وطنهم
نعم هذا التاريخ سجل الوطن أجمل صور التضحيات والبطولات في ملحمة وطنية جمعت شمل قبائله المتناحرة وحددت أطرافه المتباعدة حتى تقاربت واحتوت الأفئدة والعقول حتى تآلفت لتثمر تلك الملحمة عن تأسيس وطن رائد في نموذجه قائد في مسيرته معطاء في موارده وفريد في كرمه يشع بين الأوطان قوة ومكانة ويسمو عزاً ورفعة ويتألق حكمة وحزماً نستحضر في يوم التأسيس المجيد من كل عام العمق التاريخي لنواة الدولة السعودية عراقة ومكانة مستلهمين الإرث الحضاري والموروث الثقافي للحضارة السعودية المتجذرة في عمق التاريخ .
فيوم التأسيس هو مناسبة نفخر بها كسعوديين وأضافت إننا نعيش واقعا ملموسا يسطر لنا تطور وازدهار المملكة العربية السعودية ومواكبتها للتقدم العالمي من حيث حجم الاستثمارات والإنتاجية في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية
إنّ الانتماء للوطن ينبع من قيمته في الوجدان فحب الوطن رسالة دونها الأجداد للآباء ممن سلموها للأبناء حروفها من ماء الذهب على جدران الزمن السعودي العظيم.
نعم فهذا اليوم الأغر، ينم على صلة كل مواطن بجذوره التاريخية، ومن المعلوم أنّ الشعب السعودي شعب أبيّ رفض الذل والخنوع متمسكا بأصالته وتاريخه وأسس دولته منذ قرابة الثلاثمائة عام كامتداد للدولة الإسلامية التي تعتمد القرآن الكريم والسنّة النبوية الشريفة دستوراً ومنهاجاً، فكانت المملكة وما زالت خير أمة بين الأمم المُعاصرة تواكب الحضارة بما ينسجم مع الشريعة والدين الحنيف والعادات والتقاليد الأصيلة عملاً بما عُهد عليه منذ التأسيس على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله.
تراثنا أصالتنا وعراقة الماضي التليد
المعنى العام للتراث هو ما بقي من أمة من الأمم ومن شيء اندثر وانتهى ولكن المألوف بوصفه تراث له معناه الخاص والمتميز باق إلى أبد الآبدين.
فهو ميراث الأجيال لجزء غالى من تاريخهم الحضاري الطويل في وطنهم
نعم هذا التاريخ سجل الوطن أجمل صور التضحيات والبطولات في ملحمة وطنية جمعت شمل قبائله المتناحرة وحددت أطرافه المتباعدة حتى تقاربت واحتوت الأفئدة والعقول حتى تآلفت لتثمر تلك الملحمة عن تأسيس وطن رائد في نموذجه قائد في مسيرته معطاء في موارده وفريد في كرمه يشع بين الأوطان قوة ومكانة ويسمو عزاً ورفعة ويتألق حكمة وحزماً نستحضر في يوم التأسيس المجيد من كل عام العمق التاريخي لنواة الدولة السعودية عراقة ومكانة مستلهمين الإرث الحضاري والموروث الثقافي للحضارة السعودية المتجذرة في عمق التاريخ .
فيوم التأسيس هو مناسبة نفخر بها كسعوديين وأضافت إننا نعيش واقعا ملموسا يسطر لنا تطور وازدهار المملكة العربية السعودية ومواكبتها للتقدم العالمي من حيث حجم الاستثمارات والإنتاجية في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية
إنّ الانتماء للوطن ينبع من قيمته في الوجدان فحب الوطن رسالة دونها الأجداد للآباء ممن سلموها للأبناء حروفها من ماء الذهب على جدران الزمن السعودي العظيم.