ضبط النفس وأهميته على الفرد والمجتمع
حققت مساحة الشاعر خالد بن فيصل نجاح باهر واللتي كانت بعنوان ضبط النفس وأهميته على الفرد والمجتمع حيث أثنى الكثير ممن حضروا المساحة على موضوع المساحة وعلى إدارة المساحة وقد لاقت استحسان الكثير من المتابعين الذين تفاعلوا بشكل كبير مع الموضوع
وقد شارك في إدارة المساحة الدكتور محمد القحطاني والشاعرة روح الخمعلي وقد شارك أيضا في إنجاح المساحة الدكتور علي الشهري والشيخ يوسف الشويعي واللواء محمد حسن العمري والمعالج النفسي سليمان الزايدي والشيخ عبد الله الصميعي والأستاذ عبد الرحمن العتيق والاستاذ مناحي الظفيري والدكتور أحمد الخميسي وعدد كبير من المشاركين وضيوف المساحة
حيث تطرقوا الى اهمية ضبط النفس والتحكم في الانفعالات
ضبط النفس هذا الموضوع الشيق جدا نظرا لأهميته على سلوك الفرد فيجب أن يتجه الإنسان إلى طرق وقواعد وأساليب لضبطها وأيضا تدريب النفس على الانضباط فالانضباط يساعدنا على موازنة حياتنا اليومية وأيضا حسن التعامل فكل ما كان الإنسان منضبط متحكم بانفعالاته كل ما كانت حياته أجمل وراحة لمن حوله من المحيطين ومن يتعامل معهم.
وقد قال سبحانه وتعالى فى سورة "يوسف" على لسان سيدنا يوسف عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام "وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِى ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّى ۚ إِنَّ رَبِّى غَفُورٌ رَّحِيمٌ"
والحديث هنا عن النفس الأمارة بالسوء، تلك التى يذهب الصالحون إلى أنها العدو الأول الذي يواجه الإنسان
أي أن النفس تتحدث وتتمنى وقد تأمرهم بما لا تهواه أنفسهم إلا من رحمه ربي …
إي من عصمه الله عن الأخطاء وكما نلاحظ في الآية استثناء إلا من رحم ربي فينجيه من إتباع هواها وطاعتها فيما تأمرُه به من السوء ان ربي غفور رحيم اي أن الله يصفح عن الذنوب بعد التوبة النصوح
ونحن بدورنا نشكر خالد بن فيصل بن عديس على اختياره لهذا الموضوع المهم وحرصه على طرح المواضيع التي تعود بالفائدة على المجتمع
وقد شارك في إدارة المساحة الدكتور محمد القحطاني والشاعرة روح الخمعلي وقد شارك أيضا في إنجاح المساحة الدكتور علي الشهري والشيخ يوسف الشويعي واللواء محمد حسن العمري والمعالج النفسي سليمان الزايدي والشيخ عبد الله الصميعي والأستاذ عبد الرحمن العتيق والاستاذ مناحي الظفيري والدكتور أحمد الخميسي وعدد كبير من المشاركين وضيوف المساحة
حيث تطرقوا الى اهمية ضبط النفس والتحكم في الانفعالات
ضبط النفس هذا الموضوع الشيق جدا نظرا لأهميته على سلوك الفرد فيجب أن يتجه الإنسان إلى طرق وقواعد وأساليب لضبطها وأيضا تدريب النفس على الانضباط فالانضباط يساعدنا على موازنة حياتنا اليومية وأيضا حسن التعامل فكل ما كان الإنسان منضبط متحكم بانفعالاته كل ما كانت حياته أجمل وراحة لمن حوله من المحيطين ومن يتعامل معهم.
وقد قال سبحانه وتعالى فى سورة "يوسف" على لسان سيدنا يوسف عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام "وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِى ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّى ۚ إِنَّ رَبِّى غَفُورٌ رَّحِيمٌ"
والحديث هنا عن النفس الأمارة بالسوء، تلك التى يذهب الصالحون إلى أنها العدو الأول الذي يواجه الإنسان
أي أن النفس تتحدث وتتمنى وقد تأمرهم بما لا تهواه أنفسهم إلا من رحمه ربي …
إي من عصمه الله عن الأخطاء وكما نلاحظ في الآية استثناء إلا من رحم ربي فينجيه من إتباع هواها وطاعتها فيما تأمرُه به من السوء ان ربي غفور رحيم اي أن الله يصفح عن الذنوب بعد التوبة النصوح
ونحن بدورنا نشكر خالد بن فيصل بن عديس على اختياره لهذا الموضوع المهم وحرصه على طرح المواضيع التي تعود بالفائدة على المجتمع