في بيتنا مدمن .. !!؟
إنتشرت ظاهرة تعاطي المخدرات بشكل ملحوظ في اغلب المجتمعات وباتت خطراً يهدد الجميع بالرغم من حرص الدوله ومكافحتها للمخدرات ونشر الوعي بين أفراد المجتمع وحمايته بشتئ الوسائل الا إن هذه الظاهره مازالت تنتشر بين المراهقين والبالغين وبانواع ومواد مستحدثه الكل يصرخ ويقول لا والكل يحارب ويتصدئ لها ،
وهناك أسر اُبتلي بعض أفرادها بهذه الآفه (المخدرات)فأصبحت حياتهم مهدده يعيشون في جحيم لايطاق فالمتعاطي إصبح أخطر من الخطر نفسه فتيل علئ وشك الانفجار مدمراً ماحوله ،
فابالرغم من جهودات الدوله في محاربتها ومكافحتها للمخدرات الا اننا مازلنا نفتقد الى ثقافة دور رعاية ومصحات علاج لهولاء المتعاطين مازال خطر العيب والعرف والتقاليد لمن يلجا لمثل تلك العيادات خطر يهدد سمعة العائله فأصبحو أسرى لتلك المخدرات أصبحت تحاصرهم من جميع الجهات يريدون الخلاص والهروب والتشافي منها ولكن الى أين !؟فأبواب العلاج مكلفة جداً والمصحات التي تقدم المساعده والعلاج قليله اين يذهبون ومع من يتشافون !؟ لاحول لهم ولا قوه الخوف والعار يحاصرهم وتكاليف العلاج تكسر وتحبط امالهم ،حبذا لو كان لدينا دور علاج مكثفه في اغلب الاحياء ويكون بها ترشيد وتوعيه سهلة لمن يريد التشافي بذالك يتدارك المتعاطي نفسه ويقي اهله ومجتمعه شراً بداخله من تاثير المخدر فكم من واحد يتعاطئ يود ان يتعافئ ويعيش حياته بشكل طبيعي ولكن لايوجد مكان ولامشفئ الئ اين يذهب الئ اين ياخذونه اهله ليتم علاجه الئ اين سوال يطرح نفسه !!؟
في بيتنا مدمن مخدرات ويريد ان يتعافئ الئ اين يذهب واي طريق يسلك واي باب سيفتح له !!ا
الكاتبه/وسمية محمد العبيدان
وهناك أسر اُبتلي بعض أفرادها بهذه الآفه (المخدرات)فأصبحت حياتهم مهدده يعيشون في جحيم لايطاق فالمتعاطي إصبح أخطر من الخطر نفسه فتيل علئ وشك الانفجار مدمراً ماحوله ،
فابالرغم من جهودات الدوله في محاربتها ومكافحتها للمخدرات الا اننا مازلنا نفتقد الى ثقافة دور رعاية ومصحات علاج لهولاء المتعاطين مازال خطر العيب والعرف والتقاليد لمن يلجا لمثل تلك العيادات خطر يهدد سمعة العائله فأصبحو أسرى لتلك المخدرات أصبحت تحاصرهم من جميع الجهات يريدون الخلاص والهروب والتشافي منها ولكن الى أين !؟فأبواب العلاج مكلفة جداً والمصحات التي تقدم المساعده والعلاج قليله اين يذهبون ومع من يتشافون !؟ لاحول لهم ولا قوه الخوف والعار يحاصرهم وتكاليف العلاج تكسر وتحبط امالهم ،حبذا لو كان لدينا دور علاج مكثفه في اغلب الاحياء ويكون بها ترشيد وتوعيه سهلة لمن يريد التشافي بذالك يتدارك المتعاطي نفسه ويقي اهله ومجتمعه شراً بداخله من تاثير المخدر فكم من واحد يتعاطئ يود ان يتعافئ ويعيش حياته بشكل طبيعي ولكن لايوجد مكان ولامشفئ الئ اين يذهب الئ اين ياخذونه اهله ليتم علاجه الئ اين سوال يطرح نفسه !!؟
في بيتنا مدمن مخدرات ويريد ان يتعافئ الئ اين يذهب واي طريق يسلك واي باب سيفتح له !!ا
الكاتبه/وسمية محمد العبيدان