سر حب السقاة لمسئولهم الأول
في تغريده لي على مداخله لاحد المواطنين في سؤاله عن سر هذا الحب للمحافظ من السقاة.
*ذكرت ان السر يكمن في التواضع. وحسن الخلق والعمل الجاد والقدرة على تواصل اصغر موظف في التحلية مع مسئوله الاول عبر عدة قنوات من وسائل التواصل.
*والحقيقة حققت ادارة الاتصال الداخلي تقدم وتطور يواكب العصر بربط *كافة العاملين من خلال البرامج المعدة لذلك مما أوجد بيئة خصبة للتواصل السلس وفتح والحوار الهادف الذي ينتج عنه رضى وظيفي وحصول الموظف على حقوقه المالية ولوظيفه والتدريب اللازم.
أثارني *ما نقله محافظ التحلية في حسابه في توتير لشكر خادم الحرمين الشريفين للسقاة بمناسبة حصولهم على هذه الجائزتين العالميتين وعلى ما بذلوه من جهود خلال مسيرة التحلية من عهد المؤسس الملك عبد العزيز غفرالله له الى وقتنا الحاضر.
بل واسعدني ما شاهدته من عبارات السعادة التي بودلت مع معالي المحافظ من منسوبي المؤسسة بأجمل عبارات التهاني والتبريكات.
ما حدث في التحلية.
*هي قفزة نوعيه وتطويريه تواكب العصر وتحقق الرسالة والهدف للمؤسسة.
*صانع هذه المحبة والتألف هو معالي المحافظ عبد الرحمن آل ابراهيم الذي استطاع التواصل مع كافة السقاة ومشاركتهم افراحهم والاستماع الى نقدهم بكل رحابة صدر ومعالجة معظم القضايا وبمساندة من حوله*للخروج بنتائج تخدم المؤسسة والموظف على حد سواء.
*هذه بعض المزايا والصفات التي اوجدت مناخ مناسب وفريق عمل متحاب حقق انجازات قل مثيلها أمام الكثير من القطاعات الاخرى
وهذه النجاحات فقد كللها بالحب جميع السقاة وتفاعلت كل الجهود لبناء وانتاج ما ينفع الوطن وبإنتاج اغلى ما في الوجود وهو الماء .
واصبح الكل حريصا على توفير المياه للوطن والمواطن من خلال الانتاج وزيادته واخلاص العاملين لعملهم دون هوادة *.
كما ان زيارات معالي المحافظ الميدانية للمحطات ومواقع العمل. والاجتماع. بالعاملين والاستماع اليهم ومشاركتهم الفعاليات والأنشطة المقامة. وكسر حاجز الرسميات.
*اوجد ذلك الحب وألتألف بين العامل والمسؤول.
فهنيئا لنا بمثل هذا المسئول وهنيئا لنا بمثلكم أيها السقاة . * * * فأنا فخورا بكم