في العام الجديد ..
لن أعُد أُراقِب أحداً ، ولن أُبالغَ في الشّعور!
سئمتُ من الدُّروس الصّعب نسيانها ، ومن فكرةِ إرضاءِ الجَميع.
في العام الجديد ..
لاتوقعات ولا انتظار شيئاً من أحد ولا ثمة انتشاء ووعود معلّقةٍ ولا وسَاوسَ بالأُفق!
في العام الجديد ..
لا أُصاحب من يُمارس سذاجته عليَّ ولنْ أكون طَرفاً في كلِّ قصة.
في العام الجديد ..
لافُرص مهدرة! لا تفكير يثقب العقل ويستنزف المفردات ، لاشيء سيُلفتني! سوى النوايا البيضاء والتصَالح والسَّلام.
نحن مدينون لأنفسنا مع بداية هذا العام باعتذارٍ عن كلِّ وقتٍ قضيناه مُتحامِلين على أنفُسنا عن كلِّ طريقٍ خاطئٍ سلكناه.
فعقارب الساعة الآن تلوح وتسابق النبضات ؛ لبداية العام الجديد وتُشيرُ إلى الآمال واللّطف الخفي.
استغيث عقولكم ..
ياترى مالذي يحملهُ لنا العام الميلادي الجديد والأنظار تتجه إلى الإحتفال بمقدمه؟!
أمّا نحن فسنُنشِد حكاية البدايات الجميلة ونحمد الله أن أبقانا شاهدين على آخر ساعاتِ مغيبه.
شكراً لكل شخص أهدانا لحظاتٍ جميلة ، لكل شخص وقف بجانبنا وجبر خواطرنا حين صفعتنا المَواقف وعصرتنا الأيام.
ومسك الخِتام ..
عامٌ جديدٌ زيزفوني الهوى مليئٌ بالحب والسّلام والوفرة والابتهاج على الجميع ، وفي الحياة بقيّة من فرح!
سئمتُ من الدُّروس الصّعب نسيانها ، ومن فكرةِ إرضاءِ الجَميع.
في العام الجديد ..
لاتوقعات ولا انتظار شيئاً من أحد ولا ثمة انتشاء ووعود معلّقةٍ ولا وسَاوسَ بالأُفق!
في العام الجديد ..
لا أُصاحب من يُمارس سذاجته عليَّ ولنْ أكون طَرفاً في كلِّ قصة.
في العام الجديد ..
لافُرص مهدرة! لا تفكير يثقب العقل ويستنزف المفردات ، لاشيء سيُلفتني! سوى النوايا البيضاء والتصَالح والسَّلام.
نحن مدينون لأنفسنا مع بداية هذا العام باعتذارٍ عن كلِّ وقتٍ قضيناه مُتحامِلين على أنفُسنا عن كلِّ طريقٍ خاطئٍ سلكناه.
فعقارب الساعة الآن تلوح وتسابق النبضات ؛ لبداية العام الجديد وتُشيرُ إلى الآمال واللّطف الخفي.
استغيث عقولكم ..
ياترى مالذي يحملهُ لنا العام الميلادي الجديد والأنظار تتجه إلى الإحتفال بمقدمه؟!
أمّا نحن فسنُنشِد حكاية البدايات الجميلة ونحمد الله أن أبقانا شاهدين على آخر ساعاتِ مغيبه.
شكراً لكل شخص أهدانا لحظاتٍ جميلة ، لكل شخص وقف بجانبنا وجبر خواطرنا حين صفعتنا المَواقف وعصرتنا الأيام.
ومسك الخِتام ..
عامٌ جديدٌ زيزفوني الهوى مليئٌ بالحب والسّلام والوفرة والابتهاج على الجميع ، وفي الحياة بقيّة من فرح!