فضفضة الروح
كتير من الناس تقع تحت ظروف نفسية مختلفة أو تجارب مؤلمة بتسببلهم أزمات نفسية ممكن تتحول لأمراض عضوية إذا كان غير قادر على أنه يحرر نفسه منها خصوصا في حال أن هذا الشخص يشعر بالخجل من أنه يبوح بما داخله أو غير قادر على المواجهة.
الكتابة العلاجية أو ما يعرف بفضفضة الروح نوع من أنواع التفريغ عن الضغوطات النفسية التي ينصح بها أطباء نفسيين أو مختصين بالتنمية البشرية لأنها تساعد في تخفيف حدة المشاعر المؤلمة أو الضغوطات وتساعد على الاتزان النفسي لأنها لا تحتاج كثير من المجهود تحتاج فقط لورقة وقلم وافكار الشخص الذي يريد التقليل من ضغوطاته ويكتب مدة لا تقل عن 15 دقيقة بأي طريقة أو أسلوب يناسبه.
باختصار فضفضة الروح هي علاقة متمازجة بين العقل والروح والجسد تؤدي لوقف نزيف الروح وآلامها وتقلل من الضغوطات التي يحملها الشخص.
فإن شعرت يوماً انك متعب من ضغوطات الحياة، وان الدنيا أصبحت سجن لأنفاسك، مهما كان كل شيء موجعك.....فأفتح عينيك للأحلام وللطموح فالغد يوما جديد وانت أيضاً إنسان جديد. فضفضة الروح لا تنتهي فأخبر تلك الروح أنها يوما ستحضر وتورق وتزهر وتنمو.
فهناك أيضا بعض الجوانب أو العوامل التي تساعدك على التخلص من ضغوطات الحياة بجانب فضفضة الروح ومن اول هذه العوامل هي ممارسة رياضة التأمل وفي أثناء عملية التأمل ركز على التخلص من الافكار المتزاحمة في ذهنك وتسبب لك الضغط فالتأمل يعطيك الهدوء والسلام فيمكنك ممارسة التأمل في أي مكان أو زمان تراه مناسب فهو ليس مقتصر على مكان أو زمان محددين.
عند ازدياد ضغوطات الحياة من الممكن أن تسيطر عليك غريزة الانعزال عن العالم، فبدلا من ذلك حاول أن تتواصل مع عائلتك واصدقائك وكون روابط اجتماعية، فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة جدا في التخفيف من الضغوطات لأنها بالإضافة إلى توفير الدعم فهي تشتتك عن كل ما يؤلمك أو يرهقك.
من اكثر عوامل التخفيف من ضغوطات الحياة فاعلية هي اليوغا فهي من تمارين أو أوضاع التحكم في النفس فتجمع بين الأساليب البدنية والعقلية التي تساعد على تحقيق الهدوء سواء للجسم أو للعقل.
كما ذكرنا من قبل أن فضفضة الروح أو الكتابة العلاجية من أهم العلاجات للتخلص من ضغوطات الحياة، لكن الاحتفاظ بنسخة من هذه الكتابات يفيدك كثيرا فيما بعد حيث يمكنك الإطلاع عليها بعد مرور فترة من الوقت فيظهر لك مرور الأيام والمواقف الصعبة والمؤلمة وتجد ما يفيدك في طرق التعامل مع تلك المواقف.
حاول قدر المستطاع أن تتكيف مع البيئة التي تعيش بها او الظروف المحيطة بك بالإضافة إلى التجديد في الروتين الخاص بك فهذا يساعدك على تخفيف الكثير من الضغوطات.
خروجك نفسه من دائرة الضغوطات له دور كبير في التخلص من الضغوطات فعندما تجد متسع من الوقت لا تتردد في الترفيه عن نفسك حتى تكون قادر على التخلص من كل ما يرهقك.
تحديد أهدافك من أهم العوامل التي تساعدك على التخلص من ضغوطات الحياة، فوجود هدف يمنع الكسل العقلي ويحوله لنشاط فكري يجعلك قادر على تحقيق كثير من الانجازات وإيجاد حلول لمشاكل كثيرة متواجدة في حياتك ففكرة وجود هدف تسعى لتحقيقه يقلل من الضغوطات.
هناك أيضا الكثير من الطرق المبتكرة والتي تعمل على التقليل من الضغوطات بكل أنواعها سواء الضغوطات النفسية أو الضغوطات العصبية أو الاجتماعية ألا وهي "دفاتر التلوين" لاقت هذه الطريقة رواجا كبيرا بين عامة الناس بمختلف أعمارهم وميولهم وثقافتهم، فهي عبارة عن دفاتر تلوين كبيرة الحجم تشبه دفاتر تلوين الاطفال، تساعد هذه الدفاتر على صرف نظر الشخص عن التفكير في الضغوطات ومشاكل الحياة اليومية فالتلوين مفيد جدا في التخلص من التفكير السلبي.
وفي النهاية نصل إلى أن روحنا تحتاج دائما للفضفضة والتخلص من الأعباء والضغوطات التي تحملها فهي تستحق ذلك فحاول البوح عما بداخلها والتخفيف مما تحمله.
الكتابة العلاجية أو ما يعرف بفضفضة الروح نوع من أنواع التفريغ عن الضغوطات النفسية التي ينصح بها أطباء نفسيين أو مختصين بالتنمية البشرية لأنها تساعد في تخفيف حدة المشاعر المؤلمة أو الضغوطات وتساعد على الاتزان النفسي لأنها لا تحتاج كثير من المجهود تحتاج فقط لورقة وقلم وافكار الشخص الذي يريد التقليل من ضغوطاته ويكتب مدة لا تقل عن 15 دقيقة بأي طريقة أو أسلوب يناسبه.
باختصار فضفضة الروح هي علاقة متمازجة بين العقل والروح والجسد تؤدي لوقف نزيف الروح وآلامها وتقلل من الضغوطات التي يحملها الشخص.
فإن شعرت يوماً انك متعب من ضغوطات الحياة، وان الدنيا أصبحت سجن لأنفاسك، مهما كان كل شيء موجعك.....فأفتح عينيك للأحلام وللطموح فالغد يوما جديد وانت أيضاً إنسان جديد. فضفضة الروح لا تنتهي فأخبر تلك الروح أنها يوما ستحضر وتورق وتزهر وتنمو.
فهناك أيضا بعض الجوانب أو العوامل التي تساعدك على التخلص من ضغوطات الحياة بجانب فضفضة الروح ومن اول هذه العوامل هي ممارسة رياضة التأمل وفي أثناء عملية التأمل ركز على التخلص من الافكار المتزاحمة في ذهنك وتسبب لك الضغط فالتأمل يعطيك الهدوء والسلام فيمكنك ممارسة التأمل في أي مكان أو زمان تراه مناسب فهو ليس مقتصر على مكان أو زمان محددين.
عند ازدياد ضغوطات الحياة من الممكن أن تسيطر عليك غريزة الانعزال عن العالم، فبدلا من ذلك حاول أن تتواصل مع عائلتك واصدقائك وكون روابط اجتماعية، فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة جدا في التخفيف من الضغوطات لأنها بالإضافة إلى توفير الدعم فهي تشتتك عن كل ما يؤلمك أو يرهقك.
من اكثر عوامل التخفيف من ضغوطات الحياة فاعلية هي اليوغا فهي من تمارين أو أوضاع التحكم في النفس فتجمع بين الأساليب البدنية والعقلية التي تساعد على تحقيق الهدوء سواء للجسم أو للعقل.
كما ذكرنا من قبل أن فضفضة الروح أو الكتابة العلاجية من أهم العلاجات للتخلص من ضغوطات الحياة، لكن الاحتفاظ بنسخة من هذه الكتابات يفيدك كثيرا فيما بعد حيث يمكنك الإطلاع عليها بعد مرور فترة من الوقت فيظهر لك مرور الأيام والمواقف الصعبة والمؤلمة وتجد ما يفيدك في طرق التعامل مع تلك المواقف.
حاول قدر المستطاع أن تتكيف مع البيئة التي تعيش بها او الظروف المحيطة بك بالإضافة إلى التجديد في الروتين الخاص بك فهذا يساعدك على تخفيف الكثير من الضغوطات.
خروجك نفسه من دائرة الضغوطات له دور كبير في التخلص من الضغوطات فعندما تجد متسع من الوقت لا تتردد في الترفيه عن نفسك حتى تكون قادر على التخلص من كل ما يرهقك.
تحديد أهدافك من أهم العوامل التي تساعدك على التخلص من ضغوطات الحياة، فوجود هدف يمنع الكسل العقلي ويحوله لنشاط فكري يجعلك قادر على تحقيق كثير من الانجازات وإيجاد حلول لمشاكل كثيرة متواجدة في حياتك ففكرة وجود هدف تسعى لتحقيقه يقلل من الضغوطات.
هناك أيضا الكثير من الطرق المبتكرة والتي تعمل على التقليل من الضغوطات بكل أنواعها سواء الضغوطات النفسية أو الضغوطات العصبية أو الاجتماعية ألا وهي "دفاتر التلوين" لاقت هذه الطريقة رواجا كبيرا بين عامة الناس بمختلف أعمارهم وميولهم وثقافتهم، فهي عبارة عن دفاتر تلوين كبيرة الحجم تشبه دفاتر تلوين الاطفال، تساعد هذه الدفاتر على صرف نظر الشخص عن التفكير في الضغوطات ومشاكل الحياة اليومية فالتلوين مفيد جدا في التخلص من التفكير السلبي.
وفي النهاية نصل إلى أن روحنا تحتاج دائما للفضفضة والتخلص من الأعباء والضغوطات التي تحملها فهي تستحق ذلك فحاول البوح عما بداخلها والتخفيف مما تحمله.