الثلاثاء #الأخضر الذي وحد العرب
في أحد اللقاءات قال مواطن عربي بمعنى " انا أشجع منتخب السعودية بطبيعة الحال، لكنني مفتون بميسي أيضا، وعلى أنا اختار، والقلب لا يحتمل اثنين، والبقاء للسعودية فقط نهاية المطاف، وليعذرني ميسي هنا، فهذا امر لا ثنائيات فيه ابدا”.
فوز ألأخضرأسقط الأسطورة ووحد ألآمه العربية وأصبحوا في خندق واحد فوق المدرجات وفي البيوت وكل الدول والكل يهتف عاشت السعودية العظمى عاش سلمان عاش محمد عاش المُنتخب.
توشح أمير المونديال الشيخ تميم ووالده علم السعودية باعتزاز يراقبون النصر المؤزر يشاهدون الرجال أسود الجزيرة وهم يلتهمون الديناصور الارجنتيني
هتف الكويت دام عزك السعودي منتصر وتقافزت صافرات اليمن من تعز وصنعاء استنفرت.
انتفضت عُمان من صلالة الى ظفار وانتشت
بكت العراق شيبا وشبابا من كربلاء الى الموصل واستجابت لها كل دار ببغداد
تناغمت المغرب مع الجزائر وتونس تغنت وعم الفرح وفي كل دار بالمغرب العربي.
أهازيج وأغنيات ألأردن تترنم بفوز السعودي للعرب.
فلسطين اهتزت أركانها وتطايرت القبعات واختلطت العبرات فخرا بكم يا أسياد العرب.
الكل يقول تاه الاسطورة ليونيل ميسي في صحراء الجزيرة العربية، على يد السعوديين الذين أدخلوا المسرة والفرح الى كل بيت عربي، يوم الثلاثاء الأخضر، ورفعوا معنوياتنا في هذا العالم العربي المُتعب.
ادخلت السعودية المسرة إلى بيوت العرب، وربما كانت الفرحة ضعفين، لان اللعب هذه المرة كان مع الارجنتين تحديدا، ولان اسطورة ميسي، تم انزالها من عليائها على يد المنتخب السعودي، الذي قدم عرضا جميلا، قال للعرب اننا جميعا يمكننا الفوز، وأن نحاول دائما.
رسالة لكل دول الغرب " لم يكن فوز السعوديين، وحدهم، بل فوز كل العرب"
دمت بخير ياوطنى وفالك الكاس يالأخضر
فوز ألأخضرأسقط الأسطورة ووحد ألآمه العربية وأصبحوا في خندق واحد فوق المدرجات وفي البيوت وكل الدول والكل يهتف عاشت السعودية العظمى عاش سلمان عاش محمد عاش المُنتخب.
توشح أمير المونديال الشيخ تميم ووالده علم السعودية باعتزاز يراقبون النصر المؤزر يشاهدون الرجال أسود الجزيرة وهم يلتهمون الديناصور الارجنتيني
هتف الكويت دام عزك السعودي منتصر وتقافزت صافرات اليمن من تعز وصنعاء استنفرت.
انتفضت عُمان من صلالة الى ظفار وانتشت
بكت العراق شيبا وشبابا من كربلاء الى الموصل واستجابت لها كل دار ببغداد
تناغمت المغرب مع الجزائر وتونس تغنت وعم الفرح وفي كل دار بالمغرب العربي.
أهازيج وأغنيات ألأردن تترنم بفوز السعودي للعرب.
فلسطين اهتزت أركانها وتطايرت القبعات واختلطت العبرات فخرا بكم يا أسياد العرب.
الكل يقول تاه الاسطورة ليونيل ميسي في صحراء الجزيرة العربية، على يد السعوديين الذين أدخلوا المسرة والفرح الى كل بيت عربي، يوم الثلاثاء الأخضر، ورفعوا معنوياتنا في هذا العالم العربي المُتعب.
ادخلت السعودية المسرة إلى بيوت العرب، وربما كانت الفرحة ضعفين، لان اللعب هذه المرة كان مع الارجنتين تحديدا، ولان اسطورة ميسي، تم انزالها من عليائها على يد المنتخب السعودي، الذي قدم عرضا جميلا، قال للعرب اننا جميعا يمكننا الفوز، وأن نحاول دائما.
رسالة لكل دول الغرب " لم يكن فوز السعوديين، وحدهم، بل فوز كل العرب"
دمت بخير ياوطنى وفالك الكاس يالأخضر