الامير فيصل بن نواف وحسن لطافته بعبارة( حق وواجب )
تعدد زيارة سمو أمير منطقة الجوف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز -حفظه الله- وبشكل مستمر لمحافظات ومراكز وقرى وهجر المنطقه امراً اعتاد عليه أهالي منطقة الجوف؛
حيث يتلمس احتياجاتهم ويستمع لمطالباتهم وما ذاك إلا تأكيداً ودليلاً على اهتمام وحرص ولاة أمرنا -حفظهم الله- على ما فيه نفع و مصلحة للوطن والمواطن وتيسير سُبل التواصل بين الراعي والرعية، فالحمد الله أن منّ على هذه البلاد بولاة أمر جُل همهم خدمة دينهم ووطنهم وشعبهم، وهذا هو منهجهم منذ عهد مؤسس هذا الكيان الإمام الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، وحتى عهدنا الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده القوي الأمين الأمير محمد بن سلمان -أدام الله عليهم الصحة والعافية-.
وإن حرص سموه الدائم والمتكرر على تلمس احتياجات محافظات ومراكز وقرى وهجر المنطقة والاستماع إلى آراء ومقترحات مواطنيها ومسؤوليها والزيارات للشيوخ والأعيان والوجهاء ليس بمستغرب على سموه فهو أحد قيادات هذا البلد المبارك المعطاء ومن الذين نذروا أنفسهم وجهدهم في سبيل راحة ورفاهية وسعادة المواطنين وتحقيقاً لتطلعات ولتوجيهات ولاة الأمر واستكمالاً لمسيرة التنمية الشاملة على كافة الأصعدة التي تلامس احتياجات المواطن , فمحافظات المنطقه ينتظرها مستقبل واعد ستأخذ نصيبها من مسيرة البناء والتطوير من خلال برامج الدولة الطموحة ورؤيتها التي تهدف للتنمية الشاملة في كل أرجاء الوطن الحبيب، فالمملكة حققت منجزات تنموية عملاقة، شملت البنية الأساسية على امتداد الوطن في مختلف القطاعات الخدمية، في تخطيط تنموي اتسم بالتوازن والشمولية، والتي تستهدف بالأساس رفاهيته وتقدمه واستقراره وأمنه اجتماعياً واقتصاديا.
أسأل الله أن يبارك في جهود سموه وأن يكلل المساعي بالنجاح لاستكمال مسيرة التنمية والنماء في كل ربوع بلادنا العزيزة وأن يحفظ لنا قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد محمد بن سلمان وأن يتولاهم بتوفيقه بما قدموا ويقدموا لهذا الوطن الغالي، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين .
حيث يتلمس احتياجاتهم ويستمع لمطالباتهم وما ذاك إلا تأكيداً ودليلاً على اهتمام وحرص ولاة أمرنا -حفظهم الله- على ما فيه نفع و مصلحة للوطن والمواطن وتيسير سُبل التواصل بين الراعي والرعية، فالحمد الله أن منّ على هذه البلاد بولاة أمر جُل همهم خدمة دينهم ووطنهم وشعبهم، وهذا هو منهجهم منذ عهد مؤسس هذا الكيان الإمام الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، وحتى عهدنا الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده القوي الأمين الأمير محمد بن سلمان -أدام الله عليهم الصحة والعافية-.
وإن حرص سموه الدائم والمتكرر على تلمس احتياجات محافظات ومراكز وقرى وهجر المنطقة والاستماع إلى آراء ومقترحات مواطنيها ومسؤوليها والزيارات للشيوخ والأعيان والوجهاء ليس بمستغرب على سموه فهو أحد قيادات هذا البلد المبارك المعطاء ومن الذين نذروا أنفسهم وجهدهم في سبيل راحة ورفاهية وسعادة المواطنين وتحقيقاً لتطلعات ولتوجيهات ولاة الأمر واستكمالاً لمسيرة التنمية الشاملة على كافة الأصعدة التي تلامس احتياجات المواطن , فمحافظات المنطقه ينتظرها مستقبل واعد ستأخذ نصيبها من مسيرة البناء والتطوير من خلال برامج الدولة الطموحة ورؤيتها التي تهدف للتنمية الشاملة في كل أرجاء الوطن الحبيب، فالمملكة حققت منجزات تنموية عملاقة، شملت البنية الأساسية على امتداد الوطن في مختلف القطاعات الخدمية، في تخطيط تنموي اتسم بالتوازن والشمولية، والتي تستهدف بالأساس رفاهيته وتقدمه واستقراره وأمنه اجتماعياً واقتصاديا.
أسأل الله أن يبارك في جهود سموه وأن يكلل المساعي بالنجاح لاستكمال مسيرة التنمية والنماء في كل ربوع بلادنا العزيزة وأن يحفظ لنا قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد محمد بن سلمان وأن يتولاهم بتوفيقه بما قدموا ويقدموا لهذا الوطن الغالي، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين .