التعصب الر ياضي المقيت أضحي خطرا على أطفالنا ويشكل سلوكا عدوانيا !!
لقد أضحت المشاهد والصور من خلال وسائل التواصل الاجتماعي مجال للتسليه والمشاهده ومواقف كثيرة تجعل (علماء النفس) يطالبون بوقف هذه المشاهد المؤلمه من عاطفة طفل برئ تتقطع *أحشاؤوه آلما وحسرة بسبب أهواء *غير مسؤوله من الآباء واﻵسر والإعلام كافة يجب علينا كعلماء *واخصائي *(علم النفس) أن نضع القراء والمتابعين في اللحظات التي يشاهدون بها *أبناؤوهم وهم يتألمون حسرة انه ألما عميقا يحتوي عاطفة الطفل ويتعمق بأحشائه *السرعه المتناهيه في سرعة دقات قلب الطفل *وقد تصل به أحيانا الي التشنج فبكاء الطفل أعمق من بكاء الرجل الكبير ،،وقدرة تحمل عاطفة الطفل أقل مساحة *بكثيرا كيف بنا إن نتخيل بأن أبني وأبنك يتألم حسرة *وتشنج لا شعورا بسبب فريق ما قد يؤدي ذلك إلي نوبة *قلبيه شديده .. وتكوين نفسية *تفقده السيطره وحتي تكون لدي الطفل سلوكا عدوانيا في صغره وتجعله شخصية عدوانية لأن الطفل يولد عادة علي الفطرة سليما نقيا ،، وإن البيئه المحيطه به هي من تشكل عاطفته وسلوكياته ،
وهناك أمر في غاية الاهميه بدء جليا ( فمنظمات حقوق الانسان) بدأت بمشروع محاسبة ومقاضاة الوسائل المؤثره علي سلوكيات الطفل و الهوس الرياضي ألغير مسؤول وتتبني ذلك هيئة *حقوق الطفل *العالميه ،ومن هنا نقول كفي آعلاما متعصبا ومتخلفا يلهث وراء الإثاره ، ونقول الآن يجب أن تتد خل الجهات المسؤوله عن رعاية الطفل حتي نستطيع أن نحافظ علي أبناؤونا دون تهور وتغيير بسلوكيات خاطئه وعليه نقول بأعلي صوت بأن *"الاعلام الرياضي المتعصب هوا *المسؤول الاول لما نشاهده من تشنج وبكاء طفل بحسره تتقطع لها القلوب من فلذات أكبادونا *،،
فالأسرة عليه دور كبير في التوجيه والارشاد السليم حتي ننشئء جيل صالحا،،،
فليست الرياضه والتعصب هي المطلب والطموح الوحيد في هذه الحياة العامره ..
والله من وراء القصد ،،