هم الشر فتجنبووهم
رغم وعي المتابع العربي عموما والسعودي خصوصا إلآأنه تظهر علينا الكثير من تلك الحسابات الوهمية في برامج السوشل ميديا وخصوصا الحساب الأكثر شعبية: توتير "
إلا أنه لا زال لدينا ألأمل واثقين في مجتمعنا الواعي وخصوصا الشباب المنفتح والمتعلم بقطع دابر تلك المسميات ووجودها في مجتمعنا التويتري.
الحقيقة نعاني كثيرا بحكم متابعتنا وتواجدنا بمنصة توتير نرى هناك بعض الأشخاص المعتوهين يقومون بالدخول إلى شبكة الانترنت مستخدمين الأسماء والحسابات والصور والرسائل الوهمية، مخولين لأنفسهم انتهاك حرمة وحرية الآخرين والتعدي وفضح خصوصيات من حولهم دون وازع ديني او أخلاق تردعهم.
وبعض تلك الحسابات الوهمية ما يدار من وخارج المملكة هدفها الأساس الأضرار بمصلحة البلاد ومحاولة تفريق وحدة شعبها، وأدى ذلك إلى دق نواقيس الخطر، وخطورة وجود هذه الحسابات الوهمية في مواقع التواصل الاجتماعي تكون في أن الشخص الذي يخفي اسمه أو صورته عند التعدي على الآخرين أو انتحال شخصيات بما يسيء إلى شخصيات عامة، وهذا يعد جريمة في القانون بالمملكة.
بين الأمور اللافتة للنظر تقوم الكثير من الحسابات تلك الوهمية في بعض الأحيان بإنشاء وسوم معينة هاش تاقات وإغراقها بالكثير من القصص التي قد تكون مفبركة بهدف التأثير على رواد وسائل التواصل وإظهار الوسوم على أنها هموم مشتركة لمجموعة كبيرة من المغردين
وماهي في الحقيقة سوى حسابات وفارغة تهدف لأمور سلبية تخدم المعتدي والمُسيء
والحقيقة أن هذه الحسابات الوهمية وراءها شخصيات متوارية تُعاني خللا نفسيا في التواصل مع المجتمع والآخرين موهمين أنفسهم التخفي وعدم الوقوع تحت طائلة القانون!
وهم لا يقوون على المواجهة ولا التصريح بآرائهم بشجاعة، لأنها مسوخ تعاني من الخوف ويسيطر عليهم الوهم، ويعتقدون أن هذا العالم الافتراضي يخفي شخصيتهم الحقيقية وواهمون أن الملعب أمامهم خاليا للإساءة للمجتمع وإطلاق الاشاعات والإساءة للآخرين كما تخيل لهم أنفسهم المريضة.
فعلينا أن نكون أكثر وعيًا وجرأة في التصدي لهم بالطرق العقلانية حيث ينصح الكثير من الخبراء المختصين في وسائل التواصل الاجتماعي بتجنب التواصل معهم وإهمالهم وعدم الرد على تغريداتهم بل وعدم المشاركة في أي وسم مشكوك في صحته ومصدره والتبليغ عنهم سواء من خلال خاصية التبليغ المتاحة في أغلب تطبيقات التواصل أو من خلال التواصل مع الجهات المعنية في البلاد.
إلا أنه لا زال لدينا ألأمل واثقين في مجتمعنا الواعي وخصوصا الشباب المنفتح والمتعلم بقطع دابر تلك المسميات ووجودها في مجتمعنا التويتري.
الحقيقة نعاني كثيرا بحكم متابعتنا وتواجدنا بمنصة توتير نرى هناك بعض الأشخاص المعتوهين يقومون بالدخول إلى شبكة الانترنت مستخدمين الأسماء والحسابات والصور والرسائل الوهمية، مخولين لأنفسهم انتهاك حرمة وحرية الآخرين والتعدي وفضح خصوصيات من حولهم دون وازع ديني او أخلاق تردعهم.
وبعض تلك الحسابات الوهمية ما يدار من وخارج المملكة هدفها الأساس الأضرار بمصلحة البلاد ومحاولة تفريق وحدة شعبها، وأدى ذلك إلى دق نواقيس الخطر، وخطورة وجود هذه الحسابات الوهمية في مواقع التواصل الاجتماعي تكون في أن الشخص الذي يخفي اسمه أو صورته عند التعدي على الآخرين أو انتحال شخصيات بما يسيء إلى شخصيات عامة، وهذا يعد جريمة في القانون بالمملكة.
بين الأمور اللافتة للنظر تقوم الكثير من الحسابات تلك الوهمية في بعض الأحيان بإنشاء وسوم معينة هاش تاقات وإغراقها بالكثير من القصص التي قد تكون مفبركة بهدف التأثير على رواد وسائل التواصل وإظهار الوسوم على أنها هموم مشتركة لمجموعة كبيرة من المغردين
وماهي في الحقيقة سوى حسابات وفارغة تهدف لأمور سلبية تخدم المعتدي والمُسيء
والحقيقة أن هذه الحسابات الوهمية وراءها شخصيات متوارية تُعاني خللا نفسيا في التواصل مع المجتمع والآخرين موهمين أنفسهم التخفي وعدم الوقوع تحت طائلة القانون!
وهم لا يقوون على المواجهة ولا التصريح بآرائهم بشجاعة، لأنها مسوخ تعاني من الخوف ويسيطر عليهم الوهم، ويعتقدون أن هذا العالم الافتراضي يخفي شخصيتهم الحقيقية وواهمون أن الملعب أمامهم خاليا للإساءة للمجتمع وإطلاق الاشاعات والإساءة للآخرين كما تخيل لهم أنفسهم المريضة.
فعلينا أن نكون أكثر وعيًا وجرأة في التصدي لهم بالطرق العقلانية حيث ينصح الكثير من الخبراء المختصين في وسائل التواصل الاجتماعي بتجنب التواصل معهم وإهمالهم وعدم الرد على تغريداتهم بل وعدم المشاركة في أي وسم مشكوك في صحته ومصدره والتبليغ عنهم سواء من خلال خاصية التبليغ المتاحة في أغلب تطبيقات التواصل أو من خلال التواصل مع الجهات المعنية في البلاد.