من يقف دون ظاهرة التهريج ؟!!
دفعني للكتابة تفاقم التهريج والهرطقات السوشلية ممن يدعون سعوديتهم وسوء استخدام المنصات المنتشرة والمشهورة في عصرنا الحاضر من بعض الجُهلاء والمندفعين لاستفراغ قبحهم ووقاحتهم وقذاراتهم التي أصبحت تتكاثر في ضل تهاوننا وتغاضينا وغياب القوانين الرادعة لهم ولآمالهم
فـ للأسف تفاقمت تلك الظاهرة العفنة التي صدرت وتصدر من مستخدمي السوشل ميديا وخصوصا السناب والتيك توك فضلا عن البرامج الأخرى وخصوصا وهي تعج بمن يدعى الوطنية ويمثل شعباً بكل فئاته بالتهريج والمهاترات والمقاطع المسيئة وأصبحت نشازا ينفرد بها هؤلاء دونناً عن غيرهم ولم يسبقهم بها من الدول الأخرى كما هو ظاهر في تلك البرامج والواقع يشهد بذلك !!
شتان ما بين من يبني وبين من يهدم تلك الإنجازات التي نفخر بها بين الشعوب وأصبحت تلك الممارسات التي تجسد الهوية السعودية وتنعكس عليها بممارسات عفنه ومقاطع تسئ لشعب بأكمله وهم يتشدقون بسعوديتهم من خلال مقاطع فاضحه وعبارات وتصرفات نتنة يتابعها التافهون والذين ساهموا في انتشارهم للأسف وأصبحنا عرضة للانتقاد والاشمئزاز بين الشعوب. !! حيث أصبحت البصمة السعودية ظاهرة وجلية للأسف.
لماذا وكيف أصبحنا وماهي الأسباب وما هي الدوافع ومن يقف خلفهم ومن المستفيد من تشويه مجتمعنا ووطننا من خلال تلك المسوخ العفنة؟
ماهي المميزات التي تميز تلك الأشكال التي جعلت محتوياتهم باسم السعودية وجعلتهم محط أنظار العالم ويستغلونهم للدعاية ونشر الرذيلة والعبارات المسيئة والمحتويات الهزلية والمقاطع البايخة التى جعلت من مجتمعنا أضحوكة العالم ؟!
وقفه:
لن نقبل أن تتحول مواقع التواصل الاجتماعي إلى منبرٍ لتصدير المهاترات والفتن والتهريج وتشويه صورة المجتمع السعودي لإرضاء طموح هابط هنا وتطلعات فتنويه هناك.
إن اعتياد الناس على مثل هذه الإرهاصات الإعلامية سينسحب مستقبلاً على كل فئات المجتمع وسيكون تقبّلنا وترحيبنا بمثل هذه الممارسات الخاطئة والخطيرة من طرف المسيئين لمواقع التواصل الاجتماعي أمراً عادياً جداً لو سكتنا عن المتجاوزين.
أن قيمنا السعودية والإسلامية ترفض أن تكون آلة تخريب وتشويه لسمعة هذا الوطن وأهله.
ونطالب بالحد منها والوقوف بحزم يقف دون المهرجين المتفسخين أعداء الوطن واللاهثين خلف الملايين التي مسخت وطينتهم وأخلاقهم وأصبحوا بصمة عار على المملكة وقيادتها وشعبها وهم يحملون شعار السعودية ورايتها بشكل مهين.
يجب أن تقف الجهات المسئولة التي تمثل الشعب وهي الجهة المشرعة للوقوف دون هذه الظاهرة السوشلية ووضع القوانين المجرمة والوطن للجميع لا يقبل من يسئ له باي شكل من الأشكال.
يجب محاسبة كل مسيء في حسابات التواصل الاجتماعي ومنع هذا السلوك غير الأخلاقي
فراية السعودية أشرف من أي مسخ من الجنسين ولنقف بحزم دون رحمه فالوطن وشيمته وعاداته وأخلاق قيادته وشعبه خط أحمر.
خاتمة:
في كل الأحوال ستظل مثل هذه الممارسات غير الأخلاقية ليست من سلوكيات شعب المملكة بكل أطيافه ولا تمثلنا تلك المهاترات ونحن منها بُراء.
فـ للأسف تفاقمت تلك الظاهرة العفنة التي صدرت وتصدر من مستخدمي السوشل ميديا وخصوصا السناب والتيك توك فضلا عن البرامج الأخرى وخصوصا وهي تعج بمن يدعى الوطنية ويمثل شعباً بكل فئاته بالتهريج والمهاترات والمقاطع المسيئة وأصبحت نشازا ينفرد بها هؤلاء دونناً عن غيرهم ولم يسبقهم بها من الدول الأخرى كما هو ظاهر في تلك البرامج والواقع يشهد بذلك !!
شتان ما بين من يبني وبين من يهدم تلك الإنجازات التي نفخر بها بين الشعوب وأصبحت تلك الممارسات التي تجسد الهوية السعودية وتنعكس عليها بممارسات عفنه ومقاطع تسئ لشعب بأكمله وهم يتشدقون بسعوديتهم من خلال مقاطع فاضحه وعبارات وتصرفات نتنة يتابعها التافهون والذين ساهموا في انتشارهم للأسف وأصبحنا عرضة للانتقاد والاشمئزاز بين الشعوب. !! حيث أصبحت البصمة السعودية ظاهرة وجلية للأسف.
لماذا وكيف أصبحنا وماهي الأسباب وما هي الدوافع ومن يقف خلفهم ومن المستفيد من تشويه مجتمعنا ووطننا من خلال تلك المسوخ العفنة؟
ماهي المميزات التي تميز تلك الأشكال التي جعلت محتوياتهم باسم السعودية وجعلتهم محط أنظار العالم ويستغلونهم للدعاية ونشر الرذيلة والعبارات المسيئة والمحتويات الهزلية والمقاطع البايخة التى جعلت من مجتمعنا أضحوكة العالم ؟!
وقفه:
لن نقبل أن تتحول مواقع التواصل الاجتماعي إلى منبرٍ لتصدير المهاترات والفتن والتهريج وتشويه صورة المجتمع السعودي لإرضاء طموح هابط هنا وتطلعات فتنويه هناك.
إن اعتياد الناس على مثل هذه الإرهاصات الإعلامية سينسحب مستقبلاً على كل فئات المجتمع وسيكون تقبّلنا وترحيبنا بمثل هذه الممارسات الخاطئة والخطيرة من طرف المسيئين لمواقع التواصل الاجتماعي أمراً عادياً جداً لو سكتنا عن المتجاوزين.
أن قيمنا السعودية والإسلامية ترفض أن تكون آلة تخريب وتشويه لسمعة هذا الوطن وأهله.
ونطالب بالحد منها والوقوف بحزم يقف دون المهرجين المتفسخين أعداء الوطن واللاهثين خلف الملايين التي مسخت وطينتهم وأخلاقهم وأصبحوا بصمة عار على المملكة وقيادتها وشعبها وهم يحملون شعار السعودية ورايتها بشكل مهين.
يجب أن تقف الجهات المسئولة التي تمثل الشعب وهي الجهة المشرعة للوقوف دون هذه الظاهرة السوشلية ووضع القوانين المجرمة والوطن للجميع لا يقبل من يسئ له باي شكل من الأشكال.
يجب محاسبة كل مسيء في حسابات التواصل الاجتماعي ومنع هذا السلوك غير الأخلاقي
فراية السعودية أشرف من أي مسخ من الجنسين ولنقف بحزم دون رحمه فالوطن وشيمته وعاداته وأخلاق قيادته وشعبه خط أحمر.
خاتمة:
في كل الأحوال ستظل مثل هذه الممارسات غير الأخلاقية ليست من سلوكيات شعب المملكة بكل أطيافه ولا تمثلنا تلك المهاترات ونحن منها بُراء.