لماذا القيادات الشابة ؟
قرارات بعثت الروح من جديد في مفاصل الدولة بكل مؤسساتها وفتحت أفاق المُستقبل المُشرق للمملكة العربية السعودية وهي تمضي بخطى متسارعة في تحقيق الرؤية المأمولة وحلم الشباب الطموح.
والتي تسابق العالم وتصنع جيلا ليرتقي بدولة عظمى تستحق أن تضل في قمة العالم تقدما ونموا يسابق الريح.
كل ذلك لن يتحقق الا بدماء شابه تعيد الحياة في القرارات والإنجازات بما يتماشى والفكر الشبابي المُعاصر والذي نحتاجه في هذه الفترة ومستقبل المملكة.
وقرارات القيادة التي لمسناها منذ سبع سنوات مضت وتُوجت مؤخراً بالأوامر الملكية التي اختلطت فرحتها بالعيد السعيد حيث توجت تلك الدماء الشابة لخدمة الوطن وبروحهم التي تحقق أحلامهم وأحلام المتطلعين إليهم من شباب المملكة وليقفوا عونا لأميرهم الشاب ولى العهد ليساندوه في البناء وتحقيق أحلامه وفقهم الله
فالحقيقة تلعب القيادات الشابَّة في عالمنا اليوم دوراً متعاظماً في كافة المجالات، وبات الاهتمام بتطوير الكفاءات القيادية واستثمار المتوفّر منها شأناً بالغ الأهمية، لما يرتجى منه على مستوى الإدارة والإنتاج والتطور.
فتطوير القيادة في المجتمع هو تطوير للأنظمة في القطاعات التي تديرها،وتهيئة لبيئة متقدمة ومتطورة تخدم الجيل القادم وتواكب التطور المتسارع من حولنا، بل تصنع آليات عمل ومنهجيات على المدى الطويل، بل وتقضى على البيروقراطية المملة في الأنظمة القديمة التي عانينا منها كثيرا وقد رئينا الفرق بين الحاضر والماضي ولم نتجاوز السبع سنوات وقد أصبحت المملكة تنافس العالم في التقدم الرقمي والتطور المجتمعي الملفت للنظر.
وهاهي المملكة تسابق العالم ومن حولها لتحقق حلم كل شاب وفتاه لنصبح من الدول المتقدمة بحول الله
ونصنع جيلا ناضجاً متعلما يخدم وطنه في سن متقدمة وبأيادي شابه فتيه طموحة نفخر بها لبناء السعودية العظمى.
بوركت الجُهود وشكرا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولى عهدك روح المملكة الفتى ومجدد نهضتها الأمير محمد بن سلمان -حفظكم الله
والتوفيق لكل تلك القيادات الشابة في كل المجالات من أميرهم الى وزيرهم وكل من يعمل معهم
وفقكم الله ورعاكم والى الامام
دمت بخير وطني الحبيب
والتي تسابق العالم وتصنع جيلا ليرتقي بدولة عظمى تستحق أن تضل في قمة العالم تقدما ونموا يسابق الريح.
كل ذلك لن يتحقق الا بدماء شابه تعيد الحياة في القرارات والإنجازات بما يتماشى والفكر الشبابي المُعاصر والذي نحتاجه في هذه الفترة ومستقبل المملكة.
وقرارات القيادة التي لمسناها منذ سبع سنوات مضت وتُوجت مؤخراً بالأوامر الملكية التي اختلطت فرحتها بالعيد السعيد حيث توجت تلك الدماء الشابة لخدمة الوطن وبروحهم التي تحقق أحلامهم وأحلام المتطلعين إليهم من شباب المملكة وليقفوا عونا لأميرهم الشاب ولى العهد ليساندوه في البناء وتحقيق أحلامه وفقهم الله
فالحقيقة تلعب القيادات الشابَّة في عالمنا اليوم دوراً متعاظماً في كافة المجالات، وبات الاهتمام بتطوير الكفاءات القيادية واستثمار المتوفّر منها شأناً بالغ الأهمية، لما يرتجى منه على مستوى الإدارة والإنتاج والتطور.
فتطوير القيادة في المجتمع هو تطوير للأنظمة في القطاعات التي تديرها،وتهيئة لبيئة متقدمة ومتطورة تخدم الجيل القادم وتواكب التطور المتسارع من حولنا، بل تصنع آليات عمل ومنهجيات على المدى الطويل، بل وتقضى على البيروقراطية المملة في الأنظمة القديمة التي عانينا منها كثيرا وقد رئينا الفرق بين الحاضر والماضي ولم نتجاوز السبع سنوات وقد أصبحت المملكة تنافس العالم في التقدم الرقمي والتطور المجتمعي الملفت للنظر.
وهاهي المملكة تسابق العالم ومن حولها لتحقق حلم كل شاب وفتاه لنصبح من الدول المتقدمة بحول الله
ونصنع جيلا ناضجاً متعلما يخدم وطنه في سن متقدمة وبأيادي شابه فتيه طموحة نفخر بها لبناء السعودية العظمى.
بوركت الجُهود وشكرا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولى عهدك روح المملكة الفتى ومجدد نهضتها الأمير محمد بن سلمان -حفظكم الله
والتوفيق لكل تلك القيادات الشابة في كل المجالات من أميرهم الى وزيرهم وكل من يعمل معهم
وفقكم الله ورعاكم والى الامام
دمت بخير وطني الحبيب