كشف الأخوان المتأسلمين ضرورة مُلحة
تابعت مسلسل الاختيار الذي حكى قصة الاخوان وفتح ملفاتهم التي في الحقيقة لم تكن سرا من الاسرار وقد كان من أوائل من حذر منها الإمام المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه حينما عرض عليه التنظيم الدولي إقامة فرع لهم في هذه البلاد، فأدرك ببصيرته وبُعد نظره فأجاب بحنكة، فقال:" كلنا إخوان، وكلنا مسلمون".
ولكن كان للمسلسل وأحداثه تفسيرا مرئيا في قالب درامي واسع فضح مؤامراتهم التي أزعجوا بها الامة الإسلامية والعربية على وجه الخصوص طوال العقود الماضية والتي حرصت القيادات منعم كثيرا وحذرت المُطلعون من توجههم المفسد للعقيدة والامن والأمان للشعوب التي تتواجد فيها.
تلك الجماعة الفاسدة وترى كل من يخالفها كُفاراُ أو خارج الإسلام وعادتهم التكفير والتحجيم لكل العبادات والسلوكيات السليمة التي علمنا بها رسول الهدي وجعل منا أُمة وسطاُ وخرجوا عن طاعته وأصحابه وضلوا الطريق تعنتاُ بغلوهم المفسد لكل مقاصد الرسالة.
الحقيقة إن منهج الإخوان استغلال عواطف الشباب تجاه قضايا المسلمين في العالم لجمع التبرعات وإرسالهم إلى مناطق الصراع وسعيهم في تزهيد الشباب بالخداع والخديعة
تسمت هذه الجماعة المُنحرفة باسم الإسلام، واستخدمت الدين غطاءً ولباساً لتصرفاتهم وتنفيذ خططهم بمصطلحات وشبهات يظنها الناس ديناً.
حتى أصبح التعاطف معهم بسبب هذا الاستخدام، وأساءت للإسلام والمسلمين بهذا.
جماعة الإخوان المسلمين هي جماعة الغلو والتطرف وإلحاق الضرر بالأمم والمجتمعات الإسلامية، لما تقوم به من عبث وفساد وإفساد، وإثارة الفتن بكل وسيلة، لأنهم لا يحكمهم مبدأ ولا يمنعهم معتقد، فالغاية تبرر الوسيلة لديهم، وقد يجتمعون مع اختلاف الأفكار وتوحيد الغاية السياسية.
هم الخطر فأحذرهم وهم الفتنة ويجب نفيهم وعزلهم والقضاء عليهم فهم بؤرة الإرهاب ومصدره.
الحقيقة أن الإرهاب الفكري والنفسي أخطر من الإرهاب التقليدي الذي نسمع عنه ونراه من تفجيرات وعمليات قتل، ومحاربة ذلك النوع من الإرهاب ومحاربة تلك الجماعة الارهابية بالفكر وتحصين الشباب المُغيب أيضًا بالفكر، والأسرة عليها عامل هام في تحصين فكر الطفل وتوعيته بالمفاهيم الأساسية والحقيقة للدين بأن الدين يُسر وليس عُسرًا والدين سلام وليس حرباً.
يتبقى لنا الأهم وهو دور كل فرد أيا كان موقعه في الحفاظ على أمن الوطن ولو كان بالتوعية بداية من الأسرة والتركيز مع الأطفال وتحصين فكرهم وتوعيتهم حتى لا يقعوا في المستقبل في يد هؤلاء الجماعة وأمثالهم من الجماعات الإرهابية.
دمتم بخير ويسقط الإخوان من والاهم
ولكن كان للمسلسل وأحداثه تفسيرا مرئيا في قالب درامي واسع فضح مؤامراتهم التي أزعجوا بها الامة الإسلامية والعربية على وجه الخصوص طوال العقود الماضية والتي حرصت القيادات منعم كثيرا وحذرت المُطلعون من توجههم المفسد للعقيدة والامن والأمان للشعوب التي تتواجد فيها.
تلك الجماعة الفاسدة وترى كل من يخالفها كُفاراُ أو خارج الإسلام وعادتهم التكفير والتحجيم لكل العبادات والسلوكيات السليمة التي علمنا بها رسول الهدي وجعل منا أُمة وسطاُ وخرجوا عن طاعته وأصحابه وضلوا الطريق تعنتاُ بغلوهم المفسد لكل مقاصد الرسالة.
الحقيقة إن منهج الإخوان استغلال عواطف الشباب تجاه قضايا المسلمين في العالم لجمع التبرعات وإرسالهم إلى مناطق الصراع وسعيهم في تزهيد الشباب بالخداع والخديعة
تسمت هذه الجماعة المُنحرفة باسم الإسلام، واستخدمت الدين غطاءً ولباساً لتصرفاتهم وتنفيذ خططهم بمصطلحات وشبهات يظنها الناس ديناً.
حتى أصبح التعاطف معهم بسبب هذا الاستخدام، وأساءت للإسلام والمسلمين بهذا.
جماعة الإخوان المسلمين هي جماعة الغلو والتطرف وإلحاق الضرر بالأمم والمجتمعات الإسلامية، لما تقوم به من عبث وفساد وإفساد، وإثارة الفتن بكل وسيلة، لأنهم لا يحكمهم مبدأ ولا يمنعهم معتقد، فالغاية تبرر الوسيلة لديهم، وقد يجتمعون مع اختلاف الأفكار وتوحيد الغاية السياسية.
هم الخطر فأحذرهم وهم الفتنة ويجب نفيهم وعزلهم والقضاء عليهم فهم بؤرة الإرهاب ومصدره.
الحقيقة أن الإرهاب الفكري والنفسي أخطر من الإرهاب التقليدي الذي نسمع عنه ونراه من تفجيرات وعمليات قتل، ومحاربة ذلك النوع من الإرهاب ومحاربة تلك الجماعة الارهابية بالفكر وتحصين الشباب المُغيب أيضًا بالفكر، والأسرة عليها عامل هام في تحصين فكر الطفل وتوعيته بالمفاهيم الأساسية والحقيقة للدين بأن الدين يُسر وليس عُسرًا والدين سلام وليس حرباً.
يتبقى لنا الأهم وهو دور كل فرد أيا كان موقعه في الحفاظ على أمن الوطن ولو كان بالتوعية بداية من الأسرة والتركيز مع الأطفال وتحصين فكرهم وتوعيتهم حتى لا يقعوا في المستقبل في يد هؤلاء الجماعة وأمثالهم من الجماعات الإرهابية.
دمتم بخير ويسقط الإخوان من والاهم