الشاعر علي دُميني، رمزُ البلاد
فقيدُالوطن/الشاعر علي غُرْم.الله الدُّميني، تغيّبُ اليومَ، لكنه لن يَغيب!
كان (علي الدميني) متميزاً منذ طفولته؛ ثم تم قبوله بكلية/جامعة البترول، و تخرّج منها في الهندسة الميكانيكية في العام، 1974م.
و لقد عَبّر لي الدكتور محمد علي المرهون (أحد مجايلي الدميني اثناء الدراسة بالجامعة ثم أمسى رئيساً لقسم الهندسة البترولية بالجامعة)، عبّر لي بقوله:
"كان علي دميني يُتحفُنا بأشعاره في جلساتنا الطُلاّبية؛ و كان طيباً الى ابعد الحدود!"
و (علي الدميني) جاء لكلية/جامعة البترول بعد اتمامه الثانوية العامة بجدة بعد فترة طفولته في قرية المحضرة، إحدى قرى الباحة؛
بينما (محمد المرهون) جاء لكلية/جامعة البترول من إحدى قرى القطيف.
و فيما بينهما جاءها طلاب العلم/الدراسة من خريحي الثانوية العامة.. من انحاء البلد.
و أذكر أثناء عملي في الجامعة (1976-1983م)
ان بعثَتْ جريدةُ (اليوم) أيامَ تولي مربي الأجيال و الشاعر الكبير/محمد العلي مسؤلية تحريرها.. بمراسل لها اجرى معى مقابلة تَمّ نشرُها في صفحاتها.
و كان لعلي الدميني دور ملحوظ في الصحافة و الكتابة و قول الشعر.. بما فيها قصيدة في أوائل الثمانينات ابعدته عن الكتابة و سببت إبعاده.
ثمّ اذكرُ ان لاقيتُ شاعرنا الدميني خلال غربتي الطويلة في البحرين، حين قدِم لحضور امسية شعرية برابطة (أسرة) الأدباء و الكُتّاب في البحرين.. قدّمتها الشاعرة السعودية بديعة كشغري.
و تضمّ أسرته الكريمةُ زوجَته المصون المربية و الأديبة/ فوزية العيوني و محافيظهما الثلاثة..
و نتشارك معهم العزاء!
https://youtu.be/ge5BbZS6SDU
2)
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A
كان (علي الدميني) متميزاً منذ طفولته؛ ثم تم قبوله بكلية/جامعة البترول، و تخرّج منها في الهندسة الميكانيكية في العام، 1974م.
و لقد عَبّر لي الدكتور محمد علي المرهون (أحد مجايلي الدميني اثناء الدراسة بالجامعة ثم أمسى رئيساً لقسم الهندسة البترولية بالجامعة)، عبّر لي بقوله:
"كان علي دميني يُتحفُنا بأشعاره في جلساتنا الطُلاّبية؛ و كان طيباً الى ابعد الحدود!"
و (علي الدميني) جاء لكلية/جامعة البترول بعد اتمامه الثانوية العامة بجدة بعد فترة طفولته في قرية المحضرة، إحدى قرى الباحة؛
بينما (محمد المرهون) جاء لكلية/جامعة البترول من إحدى قرى القطيف.
و فيما بينهما جاءها طلاب العلم/الدراسة من خريحي الثانوية العامة.. من انحاء البلد.
و أذكر أثناء عملي في الجامعة (1976-1983م)
ان بعثَتْ جريدةُ (اليوم) أيامَ تولي مربي الأجيال و الشاعر الكبير/محمد العلي مسؤلية تحريرها.. بمراسل لها اجرى معى مقابلة تَمّ نشرُها في صفحاتها.
و كان لعلي الدميني دور ملحوظ في الصحافة و الكتابة و قول الشعر.. بما فيها قصيدة في أوائل الثمانينات ابعدته عن الكتابة و سببت إبعاده.
ثمّ اذكرُ ان لاقيتُ شاعرنا الدميني خلال غربتي الطويلة في البحرين، حين قدِم لحضور امسية شعرية برابطة (أسرة) الأدباء و الكُتّاب في البحرين.. قدّمتها الشاعرة السعودية بديعة كشغري.
و تضمّ أسرته الكريمةُ زوجَته المصون المربية و الأديبة/ فوزية العيوني و محافيظهما الثلاثة..
و نتشارك معهم العزاء!
https://youtu.be/ge5BbZS6SDU
2)
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A