تراثنا في اليوم العالمي للتراث
لتراث أهمية خاصة لدى الشعوب وأمه لا تحافظ على تراثها لا هوية لها لقد ترك لنا الأسلاف من أجدادنا الكثير من التراث الشعبي ليبقى ذخراً لهذا الوطن وللأجيال القادمة فتراثنا أمانة لا بد أن نحافظ عليه. تراثنا هو أساسا نبني عليه ولا نتنكّر له نحافظ عليه ونحفظه في ذاكرتنا وفي متاحفنا ؛لتنهل منه الأجيال ويزدادون به حبًّا وارتباطا ؛نحييه فيحيينا ونحيا به في يومه العالمي
التراث بشقيه المادي وغير المادي ؛ يتضمن قيماً حضاريه وإنسانية عامة ويحمل كذلك رمزية وهوية خاصة للبلدان ؛يجب استثماره والحفاظ عليه. ومن هنا عملت المنظمات العالمية للعناية به والتعريف فيه ؛وتعد السعودية من أوأل المهتمين بالتراث ؛ بين دول العالم بشقيه المادي والغير مادي وتقوم وزارة الثقافة ممثلة بهيئة التراث والثقافة بتسليط الضوء على تاريخنا وتراثنا بعمل العديد من المؤتمرات ؛والندوات ؛و البرامج، بمشاركة عالميه من علماء التاريخ والمؤرخين والمهتمين به ،وتزخر السعودية بتاريخ عريق ضارب بالزمن ، فكانت الخيار للعديد من الحضارات بالعصر القديم ،ويجد الباحث بالتاريخ هذه الشواهد بالعديد من الاماكن ، (مدائن صالح ) في العلا نموذج لحضارة عظيمة من قبل 7000 سنه و ( اصحاب الاخدود) في نجران (قصر السموأل) و(بئرهداج )في تيماءومدينةالدرعية وقرية الفاو خير مثال لتلك الأمم التي سكنت على هذه الأرض وبنت فيها ارث حضاري وثقافي كبير، التاريخ الإسلامي وسيرة نبينا محمد أثناء بعثته التي مازالت شواهدها قائمة لوقتنا الحاضر من مساجد وقلاع وحصون وأبار وزخرفة اسلامية تبهر المشاهد لها ومن هذا الزخم التاريخي والتراث المتأصل في عمق التاريخ كانت لرؤية المملكة 2030 أهداف وخطط للمحافظة على هذا التاريخ والتراث لجعله ركيزة أساسيه من ركائز الرؤية و داعم أساسي للسياحة.
وفي عصرنا المعاصر أنعم الله على مملكتنا الحبيبة بإتساع مساحتها وتنوع بيئتها وثقافات سكانها المختلفة فتجد التراث بالمملكة يتميز بتنوع تراثي كبير جعلنا نفتخر فيه بين دول العالم وافاد هذا التنوع بان جعل الباحث والسائح يتنقل بين مناطقها ويشاهد التنوع التراث الثقافي من أنماط البناء في القرى التاريخية والتراثية والقلاع وتلك الألوان المستخدمة في تزيينها والزخرفة الخارجية والداخلية والحرف اليدوية التي اشتهر بها ابناء السعودية واختلاف الأزياء الرجالية والنسائية بين تلك المناطق في السعودية
هذا ما يخص التراث المادي وبالنسبة للتراث الغير مادي تجد (الشعر, العرضة ،السامري الرفيحي ،الدحه ، الكسرات ، المحاورات الشعرية، الخبيتي ، السمسيه، الربابة ) وغيرها من الموروث الشعبي
تراثنا هــو أصـالتنـا وتـاريخنا وهو ما نفتخر به بين الشعوب. لنحافظ عليه من خلال احياءه وتعليمه لأبنائنا وبناتنا النشء وتوعيتهم بأهميته وتنمية دورهم ومشاركتهم من خلال المدارس والاندية في الاحياء وممارسة التراث المادي من حرف ورسم والغير المادي من الوان الموروث الشعبي وزرع آحساس المسئولية لديهم للمحافظة على التراث.
التراث بشقيه المادي وغير المادي ؛ يتضمن قيماً حضاريه وإنسانية عامة ويحمل كذلك رمزية وهوية خاصة للبلدان ؛يجب استثماره والحفاظ عليه. ومن هنا عملت المنظمات العالمية للعناية به والتعريف فيه ؛وتعد السعودية من أوأل المهتمين بالتراث ؛ بين دول العالم بشقيه المادي والغير مادي وتقوم وزارة الثقافة ممثلة بهيئة التراث والثقافة بتسليط الضوء على تاريخنا وتراثنا بعمل العديد من المؤتمرات ؛والندوات ؛و البرامج، بمشاركة عالميه من علماء التاريخ والمؤرخين والمهتمين به ،وتزخر السعودية بتاريخ عريق ضارب بالزمن ، فكانت الخيار للعديد من الحضارات بالعصر القديم ،ويجد الباحث بالتاريخ هذه الشواهد بالعديد من الاماكن ، (مدائن صالح ) في العلا نموذج لحضارة عظيمة من قبل 7000 سنه و ( اصحاب الاخدود) في نجران (قصر السموأل) و(بئرهداج )في تيماءومدينةالدرعية وقرية الفاو خير مثال لتلك الأمم التي سكنت على هذه الأرض وبنت فيها ارث حضاري وثقافي كبير، التاريخ الإسلامي وسيرة نبينا محمد أثناء بعثته التي مازالت شواهدها قائمة لوقتنا الحاضر من مساجد وقلاع وحصون وأبار وزخرفة اسلامية تبهر المشاهد لها ومن هذا الزخم التاريخي والتراث المتأصل في عمق التاريخ كانت لرؤية المملكة 2030 أهداف وخطط للمحافظة على هذا التاريخ والتراث لجعله ركيزة أساسيه من ركائز الرؤية و داعم أساسي للسياحة.
وفي عصرنا المعاصر أنعم الله على مملكتنا الحبيبة بإتساع مساحتها وتنوع بيئتها وثقافات سكانها المختلفة فتجد التراث بالمملكة يتميز بتنوع تراثي كبير جعلنا نفتخر فيه بين دول العالم وافاد هذا التنوع بان جعل الباحث والسائح يتنقل بين مناطقها ويشاهد التنوع التراث الثقافي من أنماط البناء في القرى التاريخية والتراثية والقلاع وتلك الألوان المستخدمة في تزيينها والزخرفة الخارجية والداخلية والحرف اليدوية التي اشتهر بها ابناء السعودية واختلاف الأزياء الرجالية والنسائية بين تلك المناطق في السعودية
هذا ما يخص التراث المادي وبالنسبة للتراث الغير مادي تجد (الشعر, العرضة ،السامري الرفيحي ،الدحه ، الكسرات ، المحاورات الشعرية، الخبيتي ، السمسيه، الربابة ) وغيرها من الموروث الشعبي
تراثنا هــو أصـالتنـا وتـاريخنا وهو ما نفتخر به بين الشعوب. لنحافظ عليه من خلال احياءه وتعليمه لأبنائنا وبناتنا النشء وتوعيتهم بأهميته وتنمية دورهم ومشاركتهم من خلال المدارس والاندية في الاحياء وممارسة التراث المادي من حرف ورسم والغير المادي من الوان الموروث الشعبي وزرع آحساس المسئولية لديهم للمحافظة على التراث.