إنسانية وطن في عطاء ملك
تابعت من بداية شهر رمضان برنامج "إنسان" عبر قناة السعودية، والذي ويقدم فيه الفنان فايز المالكي تجارب إنسانية تستحق أن تُروى لحالات إنسانية تُشعرنا بالأمل، وأن المملكة العربية السعودية منبع الخير والعطاء إذ يسلط البرنامج الضوء على مهام إنسانية، يقوم بها مركز الملك سلمان للإغاثة والمساعدات الإنسانية، من خلال معايشة حالات إنسانية بواسطة فِرق إغاثية متخصصة.
والحقيقة فالمملكة العربية السعودية تسهم دوماً وأبداً ومن خلال أياديها البيضاء، في رفع معاناة وتحسين حياة الملايين حول العالم، عبر العديد من المبادرات والمشاريع والبرامج والحملات الإنسانية المتمثلة في مركز الملك سلمان الخيري سواء تلك التي يتم تنفيذها بصورة عاجلة ومُلحة، أو تلك التي تتسم بالديمومة والتطور والتوسع، بما يواكب احتياجات المجتمعات المحتاجة.
ويلعب دوماً مركز الملك سلمان _حفظه الله دوراً عالمياً رائداً في سباق الخير العميم، فهو المُبادِر لكل نداء إنساني، وعطاؤه امتد عبر الحدود لإيصال قوافل العون والمساعدة لكل البشر، وجسورها الإنسانية تمتد حول العالم شرقاً وغرباً، ولا تتوقف، في دعم كل من يحتاج إلى مساعدة في هذه المعمورة حيثما وجد، فما تتخذه المملكة من مبادرات يجسد مواقف خالدة وجبلت عليها منذ المؤسس رحمه الله.
وهذا يكشف عن الطابع الإنساني السعودي، وهي تلك المواقف التي مثلت على الدوام توجهاً إنسانياً أصيلاً للقيادة حتى في أحلك الظروف، التي يمكن أن تلم بالعالم.
ليس غريباً على المملكة وقيادتها وشعبها، فهو توجه راسخ في قيمها وسياستها الخارجية، منذ عهد المغفور له بإذن الله تعالى، الملك عبد العزيز أل سعود وابنائه من بعده، طيب الله ثراهم وامتدادا للملك سلمان الذي جسد العمل الإنساني عبر مركزه الاغاثي والذي يعدّ رمزاً للقيم الإنسانية فهي تقف في مقدمة الدول الداعمة لقضايا الشعوب الإنسانية، وذلك من خلال مبادرات إنسانية متنوعة، شملت العديد من الأنشطة الاجتماعية، والخيرية والتنموية في المملكة والعالم.
حملات ومبادرات خلاقة جعلت من السعودية عاصمة للإنسانية باحتلالها لسنوات المركز الأول عالمياً كونها وجهت العالم وملاذه في كل الظروف والمناسبات وعوناً للمحتاج في حينه دوماً وابداً
دمت بخير يا وطن العطاء وشكرا للفنان الفريد فايز المالكي حيث أبدع في تجسيد تلك الجهود التي يجهلها الكثير ويتجاهلها المغرضون.
والحقيقة فالمملكة العربية السعودية تسهم دوماً وأبداً ومن خلال أياديها البيضاء، في رفع معاناة وتحسين حياة الملايين حول العالم، عبر العديد من المبادرات والمشاريع والبرامج والحملات الإنسانية المتمثلة في مركز الملك سلمان الخيري سواء تلك التي يتم تنفيذها بصورة عاجلة ومُلحة، أو تلك التي تتسم بالديمومة والتطور والتوسع، بما يواكب احتياجات المجتمعات المحتاجة.
ويلعب دوماً مركز الملك سلمان _حفظه الله دوراً عالمياً رائداً في سباق الخير العميم، فهو المُبادِر لكل نداء إنساني، وعطاؤه امتد عبر الحدود لإيصال قوافل العون والمساعدة لكل البشر، وجسورها الإنسانية تمتد حول العالم شرقاً وغرباً، ولا تتوقف، في دعم كل من يحتاج إلى مساعدة في هذه المعمورة حيثما وجد، فما تتخذه المملكة من مبادرات يجسد مواقف خالدة وجبلت عليها منذ المؤسس رحمه الله.
وهذا يكشف عن الطابع الإنساني السعودي، وهي تلك المواقف التي مثلت على الدوام توجهاً إنسانياً أصيلاً للقيادة حتى في أحلك الظروف، التي يمكن أن تلم بالعالم.
ليس غريباً على المملكة وقيادتها وشعبها، فهو توجه راسخ في قيمها وسياستها الخارجية، منذ عهد المغفور له بإذن الله تعالى، الملك عبد العزيز أل سعود وابنائه من بعده، طيب الله ثراهم وامتدادا للملك سلمان الذي جسد العمل الإنساني عبر مركزه الاغاثي والذي يعدّ رمزاً للقيم الإنسانية فهي تقف في مقدمة الدول الداعمة لقضايا الشعوب الإنسانية، وذلك من خلال مبادرات إنسانية متنوعة، شملت العديد من الأنشطة الاجتماعية، والخيرية والتنموية في المملكة والعالم.
حملات ومبادرات خلاقة جعلت من السعودية عاصمة للإنسانية باحتلالها لسنوات المركز الأول عالمياً كونها وجهت العالم وملاذه في كل الظروف والمناسبات وعوناً للمحتاج في حينه دوماً وابداً
دمت بخير يا وطن العطاء وشكرا للفنان الفريد فايز المالكي حيث أبدع في تجسيد تلك الجهود التي يجهلها الكثير ويتجاهلها المغرضون.