أبو راكان دمت للعطاء رمزا ونبراساً
يُولدُ في كُلِّ مُجتمع من المجتَمعات رِجالٌ تنهضُ على أكتافهم مسؤولية الوطن وبنائه ويتأتَّى ذلك من خلال خدمتهم الوطنية وإسهاماتِهم البناءة وإنجازاتِهم التي تَرقَى بوطنهم وقيادتهم وبمجتمعاتِهم.
رجال أمضوا حياتهم في خدمة قيادتهم ووطنهم بكل إباء وشرف استلموا وسلموا بكل إباء وشموخ .
ومن هنا سأوقف حرفي عند أحد أبرز رجَالات هذا الميدان من ضمن رجالات حفروا في التاريخ العملي والمُجتمعي أجمل الحروف المطرزة بالذهب وضلوا يفاخرون ويتفاخرون بخدمتهم في بناء الوطن من شبابهم وحتى تقاعدهم ولازالوا يبذلون العطاء.
حديثي اليوم عن اللواء المتقاعد عبد الله الجعيد الذي وَرِثَ الولاء للقيادة والوطن وتوجها بالولاء لمجتمعه عن الده وجده كابرًا عن كابر وهو من الشخصيات الاعتبارية في المنصب والقبيلة ومن رجال الإصلاح ومرجعيات العرف القبلي الذي يدين بالولاء للقبيلة والوطن مكملا مسيرته بعد تقاعده ليكون نبراساً لقبيلته ومجتمعه المحيط ومكملا مسيرة العطاء ولم يكتفي بما قدمه طيلة مسيرة عمله.
بل ضل الزير مِن الشخصيات الوَازنةِ التي أسْهمت في نهوضِ مجتمَعنا السعودي ككل دون استثناء وفي مجال التوجيه والنصح للحفاظ على بناء الاخلاق التى زرعها في محيط عمله سابقا بشهادة زملائه.
نعم هو أبو ركان وفقه الله الذي أجبر قلمي أن يشيد بجزء من صفاته التي أعرفها وماخفى أعظم فقد ضرب أعلى أمثلة المواقف النبيلة.
والحقيقة تزخرُ المملكة بالكثير من هؤلاء الذين أثْرُوا بلادَهم بخبراتهم وعَملهم الوطني والاجتماعي الهادف إلى التنمية والتطوير ومن هذه المسؤوليات الكبيرة التي يُعرفُ بها مجتمعنا السعودي الأعراف القبيلة
من صلح وقضاء وهي مجموعةٌ من القوانين والأعراف المتداولة والمتعارف عليها بين الناس حتى ثبتت وأصبحت دُستوراً في حلِّ الكثير من القضايا والنزاعات بين فئات المجتمع، وقد أجاد أبو راكان وأبدع في دوره وأصبح شيخاً نبيلا يدفع قبيله
ومعارفه لحب الوطن استقامة وولاء فأحترمه الكل والجميع.
الحقيقة إنَّ الكتابةَ عن الآخرين كانت من الأمور التي أحبِّذُها ولكنَّ الكتابة في حقِّ مثلِ هذه القامة تحتاجُ جهداً مضاعفاً ومميَّزا للإحاطةِ بكلِّ جوانب الإبداع والتميُّز التي تمثِّلُها وبكل اختصار لن تنفذ الحروف لتعدد تلك الميزات التي تتوج هامته فالكل يعرفه ونسأل الله له التوفيق وطوله العمر.
فالرجال أمثاله صروح لا ينساهم التاريخ ولن ينساهم الوطن فقد كانوا ولازالوا رمزا للعطاء دوما وأبداً لا يقفون بمجرد التقاعد.
فالعطاء يتفاخر بهم.
دمت بخير أبا راكان وكل مخلص في وطني الحبيب.
رجال أمضوا حياتهم في خدمة قيادتهم ووطنهم بكل إباء وشرف استلموا وسلموا بكل إباء وشموخ .
ومن هنا سأوقف حرفي عند أحد أبرز رجَالات هذا الميدان من ضمن رجالات حفروا في التاريخ العملي والمُجتمعي أجمل الحروف المطرزة بالذهب وضلوا يفاخرون ويتفاخرون بخدمتهم في بناء الوطن من شبابهم وحتى تقاعدهم ولازالوا يبذلون العطاء.
حديثي اليوم عن اللواء المتقاعد عبد الله الجعيد الذي وَرِثَ الولاء للقيادة والوطن وتوجها بالولاء لمجتمعه عن الده وجده كابرًا عن كابر وهو من الشخصيات الاعتبارية في المنصب والقبيلة ومن رجال الإصلاح ومرجعيات العرف القبلي الذي يدين بالولاء للقبيلة والوطن مكملا مسيرته بعد تقاعده ليكون نبراساً لقبيلته ومجتمعه المحيط ومكملا مسيرة العطاء ولم يكتفي بما قدمه طيلة مسيرة عمله.
بل ضل الزير مِن الشخصيات الوَازنةِ التي أسْهمت في نهوضِ مجتمَعنا السعودي ككل دون استثناء وفي مجال التوجيه والنصح للحفاظ على بناء الاخلاق التى زرعها في محيط عمله سابقا بشهادة زملائه.
نعم هو أبو ركان وفقه الله الذي أجبر قلمي أن يشيد بجزء من صفاته التي أعرفها وماخفى أعظم فقد ضرب أعلى أمثلة المواقف النبيلة.
والحقيقة تزخرُ المملكة بالكثير من هؤلاء الذين أثْرُوا بلادَهم بخبراتهم وعَملهم الوطني والاجتماعي الهادف إلى التنمية والتطوير ومن هذه المسؤوليات الكبيرة التي يُعرفُ بها مجتمعنا السعودي الأعراف القبيلة
من صلح وقضاء وهي مجموعةٌ من القوانين والأعراف المتداولة والمتعارف عليها بين الناس حتى ثبتت وأصبحت دُستوراً في حلِّ الكثير من القضايا والنزاعات بين فئات المجتمع، وقد أجاد أبو راكان وأبدع في دوره وأصبح شيخاً نبيلا يدفع قبيله
ومعارفه لحب الوطن استقامة وولاء فأحترمه الكل والجميع.
الحقيقة إنَّ الكتابةَ عن الآخرين كانت من الأمور التي أحبِّذُها ولكنَّ الكتابة في حقِّ مثلِ هذه القامة تحتاجُ جهداً مضاعفاً ومميَّزا للإحاطةِ بكلِّ جوانب الإبداع والتميُّز التي تمثِّلُها وبكل اختصار لن تنفذ الحروف لتعدد تلك الميزات التي تتوج هامته فالكل يعرفه ونسأل الله له التوفيق وطوله العمر.
فالرجال أمثاله صروح لا ينساهم التاريخ ولن ينساهم الوطن فقد كانوا ولازالوا رمزا للعطاء دوما وأبداً لا يقفون بمجرد التقاعد.
فالعطاء يتفاخر بهم.
دمت بخير أبا راكان وكل مخلص في وطني الحبيب.