طمئن قلبك
اخي الحبيب هل تعلم ان الله كريم اي عطاؤه وسع الأرض والسموات . فلا تحزن ولا تيأس مهما صعبت عليك الدنيا ، اطمئن فالخير آتي برحمه الله وكرمه وواسع عطاؤه لأن الله تعالي يحب عبده مهما عصاه فلن يأس عليه ، اطمئن وطمئن قلبك
فعن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : (إذا أحب الله قومًا ابتلاهم)
رواه الترمذي
فالابتلاء علي قدر صعابه وألمه النفسي داخلنا إلا أن يقينك بربك وحبك للذي سواك سوف يساعدك علي تقبل وتخطي ألمك وأعلم أن عوض الله لك علي قدر مصيبتك ، وعلي قدر مصيبتك تؤجر . فأفرح وهون علي قلبك مع أي ابتلاء وأي ألم ، لأن الله أحب واراد أن يسمع صوتك وأنت تناديه وتتوسل إليه وتبكي بين يديه العزيز الجبار وأعلم أن الصعاب يتبعه فرح لقلبك وحياتك وسعادتك ، فمهما طال الليل لابد من إشراق فجر جديد ملئ بحب الرحمن وكرمه وعطفه لعبده الذي تألم ليطيب جراحه وسرعان ما تجد التئام ما بعده أثر لتعب قط .. طمئن قلبك واصبر واحتسب عند الله كل ألم تألمت به ، كل ما عليك أن تحب الله في السراء والضراء فكله خير لك ، فإذا أحبك الله فيا لها من نعمه لا يماثلها نعمه ،ينعم الله عليك بمحبة الناس لك وقبولك في الأرض، إذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: (إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض) ، فيالها من نعمه حقا . اللهم انعم علينا بهذه النعمة إنها من أعظم النعم التي مني الله علينا بها . فطمئن قلبك وأعلم أن ربك هو المعطاء الكريم الذي يعطي بدون حساب .
فعن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : (إذا أحب الله قومًا ابتلاهم)
رواه الترمذي
فالابتلاء علي قدر صعابه وألمه النفسي داخلنا إلا أن يقينك بربك وحبك للذي سواك سوف يساعدك علي تقبل وتخطي ألمك وأعلم أن عوض الله لك علي قدر مصيبتك ، وعلي قدر مصيبتك تؤجر . فأفرح وهون علي قلبك مع أي ابتلاء وأي ألم ، لأن الله أحب واراد أن يسمع صوتك وأنت تناديه وتتوسل إليه وتبكي بين يديه العزيز الجبار وأعلم أن الصعاب يتبعه فرح لقلبك وحياتك وسعادتك ، فمهما طال الليل لابد من إشراق فجر جديد ملئ بحب الرحمن وكرمه وعطفه لعبده الذي تألم ليطيب جراحه وسرعان ما تجد التئام ما بعده أثر لتعب قط .. طمئن قلبك واصبر واحتسب عند الله كل ألم تألمت به ، كل ما عليك أن تحب الله في السراء والضراء فكله خير لك ، فإذا أحبك الله فيا لها من نعمه لا يماثلها نعمه ،ينعم الله عليك بمحبة الناس لك وقبولك في الأرض، إذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: (إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض) ، فيالها من نعمه حقا . اللهم انعم علينا بهذه النعمة إنها من أعظم النعم التي مني الله علينا بها . فطمئن قلبك وأعلم أن ربك هو المعطاء الكريم الذي يعطي بدون حساب .