المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الخميس 26 ديسمبر 2024
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير
سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عن سعود الثبيتي _المؤسس ورئيس التحرير

عمل في خدمة الاعلام مايقارب الثلاث وثلاثون عاما في صحف خليجيه مراسل

كاتب مقالات ومحرر وصحفي في عدة صحف منها البلاد التى مكث بها أطول مدة عمل
حتى عام 1422هـ

البريد الخاص: [email protected]


مقالات / الكاتب سعود الثبيتي
https://garbnewss.blogspot.com/

http://huda-ktuah.blogspot.com/2018/02/blog-post_8.html

#جمعية_إعلاميون تتصدر مساحات #توتير

أصبح من الضروري في ظل التطور المطَّرد لتقنيات الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الذكية، التعرف على الفاعلين المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي وما هي حدود التأثير ومجالاته والتداعيات المترتبة عليه إعلامياً واجتماعياً؟
وقد أضحى الباحثون في وضع إشكالي أمام تزايد نفود الإعلام الجديد الذي عمل على جرِّ عجلة العلاقة بين المرسل والمستقبل، قالباً الطاولة على مفاهيم الإعلام التقليدي كما يرجح هذا الكثير من المتخصصين أمام سيل الرسائل الإعلامية التي يضخها صناع المحتوى مستقطبين الجمهور والمعلنين، وذلك بعد انحسار جمهور الصحافة ووسائل الإعلام التقليدي الأخرى لمصلحة وسائط الإعلام الجديد.
وهنا فقد اتجه البعض الى المساحات التي وفرتها منصة توتير وأصبحت وجهت المنتديات الصوتية التي ذكرتنا زمن ما تسمى بالشات الكتابي والصوتي في التسعينات.
وفي حاضرنا ألأني أصبح توتير هو شات العصر والمنافس لجميع المنصات بشتى أنواعها خصوصاً وقد وفر تلك المساحات التي تجري خلفها الحوارات المتنوعة
وأصبحت ملاذا للصحف حيث جرت تجربة لصحيفة عكاظ في لقائها بالسفير السعودي لدى اليمن ولقي صدى كبير جداُ وضع النقاط على الحروف وترك مجالا للمحاورين والمستمعين للتحاور مع معاليه.
هنا ولابد من اتخاذ هذه الفرصة والمتاحة عبر توتير فقد شرعت جمعية إعلاميون التي فرضت نفسها على الساحة الإعلامية المحلية والعربية وأصبحت حديث الجميع
بإصرار أعضائها والمنتسبين لها نحو التفوق والمشاركات الرسمية والمجتمعية لتحافظ على مركزها المتقدم.
وقد شرعت جمعية إعلاميون في " حديث إعلاميون "خلال منصة توتير عبر سلسلة دورية تستضيف المفكرون والكتاب والاعلاميون لمناقشة المواضيع الهامة التي تخدم الوطن والمجتمع على حد سواء
وأصبحت من أشهر المنصات الإعلامية في تاريخنا المعاصر عبر توتير ومساحاته المتعددة بل وأعلنت نجاحها.
إذا فنحن بحاجة لاستغلال تلك البرامج التي تساهم في إيصال المعلومة وتمنح المساحة للزائر والضيف لتبادل المعرفة والمعلومة وخدمت المتلقي بسرعة المعلومة
بعيداً عن تلك البرامج التقليدية الواتس والفيس بوك والذي أعتبرها ألان من الماضي في ضل مساحات توتير.
دمتم بخير والى الامام






 0  0  12.9K