حروف مبعثرة ...!!
مفترق طرق .. أخذك وجهة غير وجهتي هل تظن أنّا قد نلتقي في نهاية مشواره الذي غاب عنك*ما قد يلاقيك فيه ؟؟؟ ..
** هي الخطى لكل متضادين قسم الإختلاف توجهاتهما في كل ما يحيط بمحور حياتهما .. تتفرع* تبعا لهوى النفس .. الأمارة بالسوء .. ولا أبرئ نفسي ..
*** لكني اولا وآخرا .. لستُ مثلك عاشقُ للهرولة التي تسبب الكدمات والسحجات .. وغبن الغفلة ..
*** أحاول جاهدا أن أحسب خطاي أحجمها قليلا .. أتيقن أين أضع قدماي خوفي كبير من مفاجئات الطريق الموحش وسط متاهات الحياة الرحبة التي جمعت فأوعت كل ما يطيب وما قد لا يروق ..
** ناديتك كثيرا بصوتي الذي بٌح من كثرة تجاهلك .. ورغم ذلك حاولت كثيرا أن تسمع صداه الذي إلتج في أودية دنياك أزمنة عدة لكن يؤسفني أنه لا حياة لمن تنادي .. وقد تغشاك المثل القائل هل ناديت لو أسمعت حيا ..
*** هذا هو مربط الفرس في تشبث آمالي بربما ... وقد يجوز .. وعسى .. ولعل .. جميعها عرفت مؤخرا انها آمال واهية لا تملك في أسبابها ومعانيها ما يشفع لي أن أظل مناديا صادحا بصوتي الذي جاوز أذنيك وغفى عنه قلبك .. عسى ان تقيد خطاك قليلا* في دروبك المتعرجة الصاعدة الهابطة لا اعلم انت ذاهب إلى أين ..
** و على راي الست ام كلثوم .. في رائعة للصبر حدود ... ورضيت عن ظلمك لكن .. كل ذا كان له تأثير ..وكفاية وأنا بأهواك خلصت الصبر معاك .. إلى آخر ما جاء في قصيدة الشاعر الكبير عبد الوهاب محمد الذي أرخى عنان شعره دررا منثورة لمن عناهم .. وقد تكون* جثت أماله شعثا دون تحقيق المراد ..
*** كم هي موجعة تلك النهايات التي تأتي على ما بقي من العزم تطحنه طحن الرحى لحبوب الذرة ... مؤلمة هي تلك القدرات المهولة عند كثير ممن لا تعنيهم كلمات التوسل وعبارات التذلل رأفة بتلك القلوب المتعبة ...
**** ما اجمل ان تكون الوثبة وثبة من أفاق من غفوة نوم طويل ثم تذكر نابها واعيا* ان لا حياة مع الهوان والذل واستبشر صباح يومه بعطاء متجدد جرّد فيه جلابيب الخنوع التي اثقلت ساعديه ومنكبيه ..
** إليك أخيرا ...لست انت مجبرا بالرد .. أقول عندما تلتقي عليك الدروب وتصبح فاغرا فاك وحيدا .. ستجد اسمي بعد الله هو من لك منقذ لحيرة توهانك وسط دهاليز تعرجاتها التي هي أكبر منك .. وصلافة زهوك بنفسك أقل منها ..
*** أشفق عليك كثيرا .. لذلك هذه هي كلمتي الأخيرة لك ... ورعى الله البعض عن البعض .... والسلام ...
** هي الخطى لكل متضادين قسم الإختلاف توجهاتهما في كل ما يحيط بمحور حياتهما .. تتفرع* تبعا لهوى النفس .. الأمارة بالسوء .. ولا أبرئ نفسي ..
*** لكني اولا وآخرا .. لستُ مثلك عاشقُ للهرولة التي تسبب الكدمات والسحجات .. وغبن الغفلة ..
*** أحاول جاهدا أن أحسب خطاي أحجمها قليلا .. أتيقن أين أضع قدماي خوفي كبير من مفاجئات الطريق الموحش وسط متاهات الحياة الرحبة التي جمعت فأوعت كل ما يطيب وما قد لا يروق ..
** ناديتك كثيرا بصوتي الذي بٌح من كثرة تجاهلك .. ورغم ذلك حاولت كثيرا أن تسمع صداه الذي إلتج في أودية دنياك أزمنة عدة لكن يؤسفني أنه لا حياة لمن تنادي .. وقد تغشاك المثل القائل هل ناديت لو أسمعت حيا ..
*** هذا هو مربط الفرس في تشبث آمالي بربما ... وقد يجوز .. وعسى .. ولعل .. جميعها عرفت مؤخرا انها آمال واهية لا تملك في أسبابها ومعانيها ما يشفع لي أن أظل مناديا صادحا بصوتي الذي جاوز أذنيك وغفى عنه قلبك .. عسى ان تقيد خطاك قليلا* في دروبك المتعرجة الصاعدة الهابطة لا اعلم انت ذاهب إلى أين ..
** و على راي الست ام كلثوم .. في رائعة للصبر حدود ... ورضيت عن ظلمك لكن .. كل ذا كان له تأثير ..وكفاية وأنا بأهواك خلصت الصبر معاك .. إلى آخر ما جاء في قصيدة الشاعر الكبير عبد الوهاب محمد الذي أرخى عنان شعره دررا منثورة لمن عناهم .. وقد تكون* جثت أماله شعثا دون تحقيق المراد ..
*** كم هي موجعة تلك النهايات التي تأتي على ما بقي من العزم تطحنه طحن الرحى لحبوب الذرة ... مؤلمة هي تلك القدرات المهولة عند كثير ممن لا تعنيهم كلمات التوسل وعبارات التذلل رأفة بتلك القلوب المتعبة ...
**** ما اجمل ان تكون الوثبة وثبة من أفاق من غفوة نوم طويل ثم تذكر نابها واعيا* ان لا حياة مع الهوان والذل واستبشر صباح يومه بعطاء متجدد جرّد فيه جلابيب الخنوع التي اثقلت ساعديه ومنكبيه ..
** إليك أخيرا ...لست انت مجبرا بالرد .. أقول عندما تلتقي عليك الدروب وتصبح فاغرا فاك وحيدا .. ستجد اسمي بعد الله هو من لك منقذ لحيرة توهانك وسط دهاليز تعرجاتها التي هي أكبر منك .. وصلافة زهوك بنفسك أقل منها ..
*** أشفق عليك كثيرا .. لذلك هذه هي كلمتي الأخيرة لك ... ورعى الله البعض عن البعض .... والسلام ...