أنا أعشق المصعد
الله أكبر يازمانٍ يهد الحيل
أنا كيف أقاوم ضيقة الصدر وأجحدها
شدني هذا البيت اليتيم وآليت على نفسي إلا أن أتحدث عن تلك الأجساد المُنهكة
هي حقيقة وواقع ينتاب أجسادنا المتهالكة من تعب الحياة بكل حلوها ومرارتها التي امتزجت لتخالط تلك الأجساد التي خلقها الله سبحانه وتعالى وتجري مجرى الدم.
نعم فلن تصفوا الحياة لأحد مهما فعل ولم تكن قنينة السعادة يوماً ما للمخاليق!
قد يتأَلَم القلب ولا يَجِد لهُ مُحتَضِن، يَتعب الشعور ولا يسأل عنهُ مُطمَئِن نَعيشُ الحياة مُشَتتين، ومع أنفُسَنا حائِرين مع أقرب الناس، للإحساسِ خائفين، وبسبب الأقدار والأخطار تائِهين بين همومٍ ويأٍس وأفكار تملأ الرأس نعيش عُمرنا الحزين، في أَشَدِ احتياجنا لا نَجد عضداً، وفي آلامنا لا نواجِه أحداً تجتاحَنا الدموع بمذلة وخضوعٍ، تخنقنا العبرات، ولَكِننا نُفَضِل الصمت ونَعيش أيامِ الحياة صابرين على كُل مُعاناة.
وهنا فإن ما يُضعِف صَبرَنا هي قوةِ المفُاجآت.
نعم هي تلك المُفاجئات التي تظهر لك في مسيرة حياتك وهن كثر لا تكفيها سطوراَ من الذكريات على صفحاتها ولكن قد أدرج بعضا منها في ممر هذه المقالة
مصادر كثيرة تعكر صفو الحياة وفي نفس الوقت نتعلم منها مالم يعلمنا التعليم بكل مراحله فسنضل جاهلين غير مدركين حتى ندخل جامعة الحياة المليئة بالعلوم والمأثر والمحن والتجارب ونتوج بها تلك الشهادات الوهمية في سماء الحياة
إن ما يُعكر صفوك هم تلك المسوخ التي خلقت لتعكر صفاء حياتك بالقيل والقال وكثرة السؤال
هي تلك الأجساد العفنة التي تُحسن إليها وتصعد على أكتافك وهي نكره في ذاتها!
جندت أنفسها الحقيرة لتغطية بعض النقص وترويض النفس لنكران المعروف والفضل !!
إن ما يُعكر صفوك تلك الانفس الخبيثة التي تسعى بين الزوج وزوجه ولا تعرف الضمير والمروءة !
إن ما يُعكر صفوك تلك الانفس الضعيفة التي تسعى للنيل من الناجحين وطموحاتهم
إن ما يُعكر صفوك من تصنعه بيدك ويقتلك بيده
إن ما يُعكر صفوك من لا يفهم نفسه قبل أن يتعمق في أنفس الأخرين ويحكم بما ليس له فيه علم
هي أساسيات والمعايير كُثر ولكن ألا يعلم من به مرض أن الله يمهل ولا يُهمل ؟؟!
بمنظورهم أن الحياة صفت لهم وهم واهمون فقد لا تستمر بهم الحياة وفي أعناقهم مظلمة أو أو
فاليوم في صعود وغدا في مُنحدر لن تُنقذهم حبال الندم.
أنا أعشق المصعد، فلا أستعمله بدافِع الكسل، وإنَما من أجلِ التأمل!
تضع أصبَعك على الزِر دون أي جهد، تَصعد إلى الأعلى أو تنزل إلى الأسفل.
قد يتعطل وأنت قابع ٌفيه.
إنه كالحياةِ تماماً لا يخلو من العطب.
فتارةً أنت في الأعلى، وتارةً أنتَ في الأسفلِ.
نعم وقد يسقط أرضا وتتهشم الضلوع في الجسد وقد لا نجد من يجبرها وتعجز الكفوف في أعادتها كما كانت
لنكن كما ينبغي ولا نتجاوز ما جبلنا عليه وخَلقنا الله من أجله ونرضى بمقسومنا ونغبط منهم أفضل منا وندعوا لهم ونحسن الضن.
لندع الخلق للخالق ونقر لصاحب الفضل.
هي حقيقة وواقع ينتاب أجسادنا المتهالكة من تعب الحياة بكل حلوها ومرارتها التي امتزجت لتخالط تلك الأجساد التي خلقها الله سبحانه وتعالى وتجري مجرى الدم.
نعم فلن تصفوا الحياة لأحد مهما فعل ولم تكن قنينة السعادة يوماً ما للمخاليق!
قد يتأَلَم القلب ولا يَجِد لهُ مُحتَضِن، يَتعب الشعور ولا يسأل عنهُ مُطمَئِن نَعيشُ الحياة مُشَتتين، ومع أنفُسَنا حائِرين مع أقرب الناس، للإحساسِ خائفين، وبسبب الأقدار والأخطار تائِهين بين همومٍ ويأٍس وأفكار تملأ الرأس نعيش عُمرنا الحزين، في أَشَدِ احتياجنا لا نَجد عضداً، وفي آلامنا لا نواجِه أحداً تجتاحَنا الدموع بمذلة وخضوعٍ، تخنقنا العبرات، ولَكِننا نُفَضِل الصمت ونَعيش أيامِ الحياة صابرين على كُل مُعاناة.
وهنا فإن ما يُضعِف صَبرَنا هي قوةِ المفُاجآت.
نعم هي تلك المُفاجئات التي تظهر لك في مسيرة حياتك وهن كثر لا تكفيها سطوراَ من الذكريات على صفحاتها ولكن قد أدرج بعضا منها في ممر هذه المقالة
مصادر كثيرة تعكر صفو الحياة وفي نفس الوقت نتعلم منها مالم يعلمنا التعليم بكل مراحله فسنضل جاهلين غير مدركين حتى ندخل جامعة الحياة المليئة بالعلوم والمأثر والمحن والتجارب ونتوج بها تلك الشهادات الوهمية في سماء الحياة
إن ما يُعكر صفوك هم تلك المسوخ التي خلقت لتعكر صفاء حياتك بالقيل والقال وكثرة السؤال
هي تلك الأجساد العفنة التي تُحسن إليها وتصعد على أكتافك وهي نكره في ذاتها!
جندت أنفسها الحقيرة لتغطية بعض النقص وترويض النفس لنكران المعروف والفضل !!
إن ما يُعكر صفوك تلك الانفس الخبيثة التي تسعى بين الزوج وزوجه ولا تعرف الضمير والمروءة !
إن ما يُعكر صفوك تلك الانفس الضعيفة التي تسعى للنيل من الناجحين وطموحاتهم
إن ما يُعكر صفوك من تصنعه بيدك ويقتلك بيده
إن ما يُعكر صفوك من لا يفهم نفسه قبل أن يتعمق في أنفس الأخرين ويحكم بما ليس له فيه علم
هي أساسيات والمعايير كُثر ولكن ألا يعلم من به مرض أن الله يمهل ولا يُهمل ؟؟!
بمنظورهم أن الحياة صفت لهم وهم واهمون فقد لا تستمر بهم الحياة وفي أعناقهم مظلمة أو أو
فاليوم في صعود وغدا في مُنحدر لن تُنقذهم حبال الندم.
أنا أعشق المصعد، فلا أستعمله بدافِع الكسل، وإنَما من أجلِ التأمل!
تضع أصبَعك على الزِر دون أي جهد، تَصعد إلى الأعلى أو تنزل إلى الأسفل.
قد يتعطل وأنت قابع ٌفيه.
إنه كالحياةِ تماماً لا يخلو من العطب.
فتارةً أنت في الأعلى، وتارةً أنتَ في الأسفلِ.
نعم وقد يسقط أرضا وتتهشم الضلوع في الجسد وقد لا نجد من يجبرها وتعجز الكفوف في أعادتها كما كانت
لنكن كما ينبغي ولا نتجاوز ما جبلنا عليه وخَلقنا الله من أجله ونرضى بمقسومنا ونغبط منهم أفضل منا وندعوا لهم ونحسن الضن.
لندع الخلق للخالق ونقر لصاحب الفضل.