كيف نستقبل عامنا الجديد بدون وباء .. وهل سنتغلب عليه؟؟
وضعت السعودية خطط ذكية مع بزوغ أيام العام الجديد وابتداء من اليوم الخميس ترافقها إجراءات احترازية من ارتداء الكمامات والالتزام بالتباعد الجسدي وهي تلك الإجراءات التي من شأنها أن تضمن الحد من الوباء المتحور وهيئت كل الإمكانات الضخمة للحفاظ على سلامة المقيم والمواطن متطلعة الى عام جديد بلا وباء وتفاديا لتكرار تلك التجربة التي سبقت في العامين السابقة رغم النجاحات التي حققتها عبر مواجهة ذلك الوباء الذي إجتاح العالم
ويستعد العالم الليلة لتوديع العام 2021 بما حمله من تحديات وأزمات واستقبال عام جديد، يحمل فيه البشر آمالهم بتجاوز كل العراقيل والعقبات بعدما استفادت الإنسانية من تجاربها، خلال العامين الأخيرين لا سيما فيما يتعلق بالتعامل مع جائحة فيروس كورونا بمتحوراته والذي ألقى بظلاله على مظاهر الحياة
لكن للمملكة العربية السعودية قصص نجاح فريدة مع هذه الجائحة كتبت فصولها القيادة الرشيدة التي حرصت على متابعة كل الاستراتيجيات والخطط لمواجهة الوباء إذ شكلت تجربة الدولة في التعامل مع الجائحة مثالاً عالمياً يُحتذى به في الحد من انتشار الفيروس
بل أسهمت في تعزيز جهود العديد من الدول حول العالم من خلال المساعدات الطبية والمنح واللقاحات ونقل المعرفة والتدريب وأسس التعامل الصحيح مع الأزمة وقدمت المملكة العربية السعودية دروساً للعالم في كيفية التعامل مع الأزمات وشكلت علامة فارقة في القدرة على استمرارية الأعمال والخدمات والعمل والتعليم.
وهنا كان ينبغي علينا أن نتوج تلك النجاحات بالتطبيق السليم للاحترازات وإتباع التعليمات ومواكبة ما تقتضيه المصلحة العامة يدا بيد مع القيادة والجهات المعنية بكل جدية ووضوح لننعم بعام جديد خالي من الازمات والأوبئة.
ولن تتحقق تلك الطموحات الا بالتعاون المجتمعي والحث على التمشي بالأنظمة وتطبيقها بشكلها الصحيح
حفظ الله المملكة قيادة وشعب من الوباء والمحن وجعلها نبراس للأمة دوماً وأبدا
وكل عام يا وطني وأنت بخير
ويستعد العالم الليلة لتوديع العام 2021 بما حمله من تحديات وأزمات واستقبال عام جديد، يحمل فيه البشر آمالهم بتجاوز كل العراقيل والعقبات بعدما استفادت الإنسانية من تجاربها، خلال العامين الأخيرين لا سيما فيما يتعلق بالتعامل مع جائحة فيروس كورونا بمتحوراته والذي ألقى بظلاله على مظاهر الحياة
لكن للمملكة العربية السعودية قصص نجاح فريدة مع هذه الجائحة كتبت فصولها القيادة الرشيدة التي حرصت على متابعة كل الاستراتيجيات والخطط لمواجهة الوباء إذ شكلت تجربة الدولة في التعامل مع الجائحة مثالاً عالمياً يُحتذى به في الحد من انتشار الفيروس
بل أسهمت في تعزيز جهود العديد من الدول حول العالم من خلال المساعدات الطبية والمنح واللقاحات ونقل المعرفة والتدريب وأسس التعامل الصحيح مع الأزمة وقدمت المملكة العربية السعودية دروساً للعالم في كيفية التعامل مع الأزمات وشكلت علامة فارقة في القدرة على استمرارية الأعمال والخدمات والعمل والتعليم.
وهنا كان ينبغي علينا أن نتوج تلك النجاحات بالتطبيق السليم للاحترازات وإتباع التعليمات ومواكبة ما تقتضيه المصلحة العامة يدا بيد مع القيادة والجهات المعنية بكل جدية ووضوح لننعم بعام جديد خالي من الازمات والأوبئة.
ولن تتحقق تلك الطموحات الا بالتعاون المجتمعي والحث على التمشي بالأنظمة وتطبيقها بشكلها الصحيح
حفظ الله المملكة قيادة وشعب من الوباء والمحن وجعلها نبراس للأمة دوماً وأبدا
وكل عام يا وطني وأنت بخير