عشيرة فهم عز وسهم
قبيلة فهم (الفهمي): بفتح الفاء وسكون الهاء وفي آخرها الميم هذه النسبة إلى '"فهم'". هي قبيلة قيسية مُضرية من القبائل العربية القديمة غرب الجزيرة العربية واشتهرت بالفصحى، وهي قبيلة الصعلوك الجاهلي تأبط شرا الفهمي
الشيخ: خميس الفهمي: هو خميس بن هلال بن شوئيشا بن أحمد الشن من بني سريع، بطن من فهم ولاة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود شيخ شمل على قبيلة فهم. وتقابل الشيخ خميس مع قائد جيش الملك عبد العزيز عندما قدم إلى ديار فهم في واجهة جدم، وبايعه على السمع والطاعة سلماً، وطلب قائد الجيش النزول في أعلى مكان به ماء، فاستقروا عند عين المحال، وذبح لهم الشيخ خميس ناقتين من الإبل، وقدم للجيش كل ما يحتاج اليه من مؤن ورحايل، توفى سنة 1383هـ.
خلفه ابناءه من بعدة حتى عهد الشيخ خميس بن عبد الرحمن "أبو راشد " حتى اليوم.
ما ذكر هي قطرة بحر عن تلك القبيلة العريقة نسباً وشرفاً وشجاعة.
تاجهم المروءة وردائهم الكرم والنخوة..
حي الذي من خلقته يكرم الضيف
وله شبة ٍ مع طلعة الشمس دايم
يفداك من خلا المراجل على الكيف
والاّ إنت طول الوقت بالطيب قايم!
ليشهد التاريخ أستهل مقالتي المتواضعة ببيتين من القصيد تحية وإجلال لذلك الشهم الكريم شيخ شمل قبائل فهم العريقة والذي التقيت به من خلال فريق السياحة في منطقة الليث وقد كانت زيارة تدون بماء الذهب على صفائح الجرانيت العامرة بها ديارهم ألأبية.
سعدنا أن نلتقي في مقرهم الرئيسي " جذم " والتي جمعتنا بتلك الفرسان وعلى راسهم والدهم المحبوب الشيخ خميس وقد التفوا حوله ليشدوا من أزره لإبراز الوجه السياحي لموطنهم أحد أزهار المملكة العربية السعودية المشرقة برونقها وعبيرها ذات الأصالة والتراث الفريد
هم كذلك جنود المملكة في ديارهم وأسود الوغى دون حياض وطنهم ودولتهم فالطبيب منهم والعسكري والمعلم والدكتور في خندق واحد مع قيادتهم ووطنهم يدا بيد بمالهم وخبراتهم لتكون السعودية وجهت السياحة.
لا أرغب أن أحرق المتعة في الكشف عن تلك الموروثات الجبارة التي خلفها أباءهم كالأثار والمناظر الخلابة الفريدة بل أحث الجميع بالزيارة فحروف المحابر لن تفي وصفها ولن تكفيها كل محركات البحث والتدوينات .
هم قبائل فهم بكل أطيافهم جنود المملكة في كل الثغور فهم عز وسهم وقد لقبتهم بتلك العبارات وهي اقل ما يمكن أن واصفهم بها
والحقيقة هم عز للوطن وسهم السموم لمن يعاديهم ووطنهم.
فقد رأينا الجود في عرينه والكرم على عرشه والثقافة في كل زاوية من جبالها الشامخة الفريدة بما تحويه من مشاهد تاريخية مذهلة.
في الختام:
أتقدم للشيخ خميس بن عبد الرحمن الفهمي وكافة افراد قبيلته من وجهاء وشعراء نيابة عن فريق السياحة والمنظمين بخالص الشكر والامتنان حرصهم في إبراز وتتويج مساعي القيادة في إبراز المعالم السياحية الفريدة وعلي حٌسن الاستقبال وكرم النفس قبل كرم الضيافة.
كما أشكر كل طاقم فريق السياحة والمنظمين على جهودهم الإعلامية كلا فيما يخصة ليشعر العالم أن هناك من المخزونات الأثرية والمعالم السياحية في وطني الحبيب.
الشيخ: خميس الفهمي: هو خميس بن هلال بن شوئيشا بن أحمد الشن من بني سريع، بطن من فهم ولاة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود شيخ شمل على قبيلة فهم. وتقابل الشيخ خميس مع قائد جيش الملك عبد العزيز عندما قدم إلى ديار فهم في واجهة جدم، وبايعه على السمع والطاعة سلماً، وطلب قائد الجيش النزول في أعلى مكان به ماء، فاستقروا عند عين المحال، وذبح لهم الشيخ خميس ناقتين من الإبل، وقدم للجيش كل ما يحتاج اليه من مؤن ورحايل، توفى سنة 1383هـ.
خلفه ابناءه من بعدة حتى عهد الشيخ خميس بن عبد الرحمن "أبو راشد " حتى اليوم.
ما ذكر هي قطرة بحر عن تلك القبيلة العريقة نسباً وشرفاً وشجاعة.
تاجهم المروءة وردائهم الكرم والنخوة..
حي الذي من خلقته يكرم الضيف
وله شبة ٍ مع طلعة الشمس دايم
يفداك من خلا المراجل على الكيف
والاّ إنت طول الوقت بالطيب قايم!
ليشهد التاريخ أستهل مقالتي المتواضعة ببيتين من القصيد تحية وإجلال لذلك الشهم الكريم شيخ شمل قبائل فهم العريقة والذي التقيت به من خلال فريق السياحة في منطقة الليث وقد كانت زيارة تدون بماء الذهب على صفائح الجرانيت العامرة بها ديارهم ألأبية.
سعدنا أن نلتقي في مقرهم الرئيسي " جذم " والتي جمعتنا بتلك الفرسان وعلى راسهم والدهم المحبوب الشيخ خميس وقد التفوا حوله ليشدوا من أزره لإبراز الوجه السياحي لموطنهم أحد أزهار المملكة العربية السعودية المشرقة برونقها وعبيرها ذات الأصالة والتراث الفريد
هم كذلك جنود المملكة في ديارهم وأسود الوغى دون حياض وطنهم ودولتهم فالطبيب منهم والعسكري والمعلم والدكتور في خندق واحد مع قيادتهم ووطنهم يدا بيد بمالهم وخبراتهم لتكون السعودية وجهت السياحة.
لا أرغب أن أحرق المتعة في الكشف عن تلك الموروثات الجبارة التي خلفها أباءهم كالأثار والمناظر الخلابة الفريدة بل أحث الجميع بالزيارة فحروف المحابر لن تفي وصفها ولن تكفيها كل محركات البحث والتدوينات .
هم قبائل فهم بكل أطيافهم جنود المملكة في كل الثغور فهم عز وسهم وقد لقبتهم بتلك العبارات وهي اقل ما يمكن أن واصفهم بها
والحقيقة هم عز للوطن وسهم السموم لمن يعاديهم ووطنهم.
فقد رأينا الجود في عرينه والكرم على عرشه والثقافة في كل زاوية من جبالها الشامخة الفريدة بما تحويه من مشاهد تاريخية مذهلة.
في الختام:
أتقدم للشيخ خميس بن عبد الرحمن الفهمي وكافة افراد قبيلته من وجهاء وشعراء نيابة عن فريق السياحة والمنظمين بخالص الشكر والامتنان حرصهم في إبراز وتتويج مساعي القيادة في إبراز المعالم السياحية الفريدة وعلي حٌسن الاستقبال وكرم النفس قبل كرم الضيافة.
كما أشكر كل طاقم فريق السياحة والمنظمين على جهودهم الإعلامية كلا فيما يخصة ليشعر العالم أن هناك من المخزونات الأثرية والمعالم السياحية في وطني الحبيب.