حروف مبعثرة ...!!
هوت كاتبة صحيفة الوطن الدكتورة ميسون الدخيل وهي إحدى أساتذة التربية ومن ألمع الكاتبات على مستوى الوطن العربي ولها العديد من المؤلفات في الساحة الأدبية وصاحبة التخصص الأخطر في بناء العقول.
شدني اسمها قبل طرحها في أن اعرف معنى اسم (ميسون) وعلى ماذا يدل ومن أي لهجة يكون وما هو أصله، وليتني لم أفعل.
ما كتبت عن كبار السن من رأي خالف قيم (الوطن المكان) الذين عاشوا فيه وكابدوا من أجله* وأفنوا زهرات شبابهم لتراب أرضه حباً وولاءً خالصاً لله ثم المليك والوطن.
هذه الفئة التي قالت عنهم إنهم يتكاثرون يجب التخلص منهم.
ما قرأه الجميع من أفكار لبست ثوب النكران الفاضح المخجل للدكتورة التي نسيت فضل من رعاها وغذى أفكارها تعليما ورعاية وتعهدا حتى رقت لمصافّ الأكاديميين بشهادتها التي حولتها لخنجر مسموم في خاصرة (الوطن المكان) ومعه أهل الفضل والريادة.
أثقلت ميسون كاهلها، أتعبت من قرأ خواطرها التي شردت في ذلك التناوُل السقيم لمزالق هوت من خلالها فكرا وطرحا خالف توجهات قادة الوطن الذين يحاولون جاهدين رسم حياة كريمة لتلك الفئة وهم من شهدت لهم محافل (الوطن المكان) في كل ركن وزاوية وشبر ومتر بإنجاز تبعه إنجاز وتنام سبقه تنام مضطرد.
وقبل كل ذلك دماء سُفكت ولا زالت تُسفك فداء وتضحية واستبسالا، حتى تنعم ميسون وغيرها من أبناء الوطن بالراحة والأمن والأمان.
هذه الفئة التي أصبحت الآن في نظرها يتكاثرون.
قاموا بكل ذلك فرضا واجبا للوطن ليبقى عزيزا بين وحوش ضواري تحاول النيل من ثبات السواعد التي بنت* تلك الإنجازات التي نراها اليوم حتى علا بهمم شبابه الذين أصبحوا اليوم شيبة صروحا جاوزت المدى وساوت الثريا ارتفاع فخر وعز.
فكر ميسون الدخيل هوى لمكان سحيق، نسي نفسه أنه أول من يجب إنزال عقوبة الرحمة التي اقترحتها بحقه ليريح ويستريح.
هوت أفكار ميسون فجاوزت تعاليم الخالق تبارك وتعالى الذي قرن طاعته بطاعة الوالدين دون تحديد لعدد ولا زمن.
لقد رسمت ميسون بأحرفها طريق عصاية وتمرد بحق هذه الفئة التي قزم مقامها العالي أحرف ميسون لفظا فقط.
لكن عزاؤنا في كل ما كتبت أنها ولله الحمد لم يتجاوز أثرها محيط وجه الكاتبة ذاتها
نسأل الله السلامة والعافية.
أن نكون معول هدم بأفكار مسمومة مخالفين تعاليم ديننا العظيم وتوجيهات حكومتنا الرشيدة.
وأن نكون سببا في استثارة حفيظة القراء على مستوى الوطن العربي بمثل ما كتبت.
وإلى الله المشتكى.
[/SIZE][/B]
شدني اسمها قبل طرحها في أن اعرف معنى اسم (ميسون) وعلى ماذا يدل ومن أي لهجة يكون وما هو أصله، وليتني لم أفعل.
ما كتبت عن كبار السن من رأي خالف قيم (الوطن المكان) الذين عاشوا فيه وكابدوا من أجله* وأفنوا زهرات شبابهم لتراب أرضه حباً وولاءً خالصاً لله ثم المليك والوطن.
هذه الفئة التي قالت عنهم إنهم يتكاثرون يجب التخلص منهم.
ما قرأه الجميع من أفكار لبست ثوب النكران الفاضح المخجل للدكتورة التي نسيت فضل من رعاها وغذى أفكارها تعليما ورعاية وتعهدا حتى رقت لمصافّ الأكاديميين بشهادتها التي حولتها لخنجر مسموم في خاصرة (الوطن المكان) ومعه أهل الفضل والريادة.
أثقلت ميسون كاهلها، أتعبت من قرأ خواطرها التي شردت في ذلك التناوُل السقيم لمزالق هوت من خلالها فكرا وطرحا خالف توجهات قادة الوطن الذين يحاولون جاهدين رسم حياة كريمة لتلك الفئة وهم من شهدت لهم محافل (الوطن المكان) في كل ركن وزاوية وشبر ومتر بإنجاز تبعه إنجاز وتنام سبقه تنام مضطرد.
وقبل كل ذلك دماء سُفكت ولا زالت تُسفك فداء وتضحية واستبسالا، حتى تنعم ميسون وغيرها من أبناء الوطن بالراحة والأمن والأمان.
هذه الفئة التي أصبحت الآن في نظرها يتكاثرون.
قاموا بكل ذلك فرضا واجبا للوطن ليبقى عزيزا بين وحوش ضواري تحاول النيل من ثبات السواعد التي بنت* تلك الإنجازات التي نراها اليوم حتى علا بهمم شبابه الذين أصبحوا اليوم شيبة صروحا جاوزت المدى وساوت الثريا ارتفاع فخر وعز.
فكر ميسون الدخيل هوى لمكان سحيق، نسي نفسه أنه أول من يجب إنزال عقوبة الرحمة التي اقترحتها بحقه ليريح ويستريح.
هوت أفكار ميسون فجاوزت تعاليم الخالق تبارك وتعالى الذي قرن طاعته بطاعة الوالدين دون تحديد لعدد ولا زمن.
لقد رسمت ميسون بأحرفها طريق عصاية وتمرد بحق هذه الفئة التي قزم مقامها العالي أحرف ميسون لفظا فقط.
لكن عزاؤنا في كل ما كتبت أنها ولله الحمد لم يتجاوز أثرها محيط وجه الكاتبة ذاتها
نسأل الله السلامة والعافية.
أن نكون معول هدم بأفكار مسمومة مخالفين تعاليم ديننا العظيم وتوجيهات حكومتنا الرشيدة.
وأن نكون سببا في استثارة حفيظة القراء على مستوى الوطن العربي بمثل ما كتبت.
وإلى الله المشتكى.
[/SIZE][/B]