مِنحةُ الأميرِ لزواجِ الشباب
تبرعَ سمو الأمير بمليون $/دولار لعددٍ من الشباب و الشابات من ذوي الاحتياجات الخاصة، بمبلغ 3,740,000 ﷼ لصالح 187 شاباً و فتاة، أي بمعدل 20 ألف ﷼ للفرد.
و تيـَمناً بهذه اللفتة الكريمة، فعسى ان تمضي مثل هذه الفكرة في ديمومة و في شكل مُؤسّسي لصالح محدودي الدخل من الشباب و الشابات (لكن) للمتميزين و المتميزات في تحصيلهم الدراسي..
و يكون ذلك في منظومة بصندوق عام (يؤملُ أن يشارك فيه المواطنون ذوو السِّعة).. و ذلك في برنامج تأسيسي، توعوي و تثقيفي:
١. فيكون البرنامج موجهاً للشباب النوابغ.. لكنهم من فئة ذوي الدخل المحدود؛
٢. أن يكون الخطيبان المستفيدان أعزبين؛
٣. و أن (يتعاقد) الخطيبُ على عدم الزواج على خطيبته!
٤. أن يكون كل من الشاب و الشابة المُتقدمُ للعون قد أتمّ الشهادة الجامعية او ما يعادلها.. و بما يفوقُ تقدير 'جيد'؛
٥. و أن يكون المُرشحُ قد تخطـّى مرحلة 'المَلف الأخضر' و البحث عن الوظيفة؛ بل و قد حصل على عملٍ مناسب؛
٦. كذلك الحرص على فترة تـَعرِّف لحصول الخطيبين على مستوى ملائم من الإلمام (بعمقٍ) على صفات و خصال و نقاطِ قوى و ضعفِ بعضِهما البعض؛
٧. ضمان عمل الفحوصات و التحاليل اللازمة، البدنية و (غير) البدنية، لضمان الحصول و لو على معظم التوافقات الشخصية و الصحية و المزاجية اللازمة لشريكي الحياة الزوجية؛
٨. إبرامُ (عقدٍ) توافقيٍ على عدم الطلاق إلاّ في 'حالة الضرورة القصوى' (او كما يقول الفرنسيون: Sauf les cas de force majeure)؛
و لا ينفذ قرارُ الانفصال إلاّ بحضور كِلا الطرفين عند مأذون المحكمة.. كما دخلا العلاقة أوّلَ مَرّة.. أي كما كان بالتوافق (عنده) في البداية.
٩. إتمام دورة بمدة كافية عن مختلف جوانب السلوك الأُسري، هـَبْ خلال أسبوعين معمَّقين، مع التركيز على دينامية علاقات الاختلاف و الإئتلاف؛
١٠. و نتيجة لهذا، يكون الشاب و الشابة قد قاربا او بلغا سن 25، أي السُّنة النبوية للزواج؛
١١. و بهذا، و باختصار، يُرجى تحاشي شغف الركضِ الى حفلةٍ لـعقد 'النكاح'، و مجرد النطق بلفظة: (قبـِلتُ)!
١٢. بتوافقِ عناصرِ هذا المُقترح، يُمنحُ مبلغُ 40 ألف ﷼ حصراً لمثل هذين الخطيبين، مَعونةّ لهما و دَفعةً في رحلة الحياة الزوجية.. مع أطيب الآمال و الأماني لديمومة عِشرةٍ تنوفُ عن 40 عاماً
و تيـَمناً بهذه اللفتة الكريمة، فعسى ان تمضي مثل هذه الفكرة في ديمومة و في شكل مُؤسّسي لصالح محدودي الدخل من الشباب و الشابات (لكن) للمتميزين و المتميزات في تحصيلهم الدراسي..
و يكون ذلك في منظومة بصندوق عام (يؤملُ أن يشارك فيه المواطنون ذوو السِّعة).. و ذلك في برنامج تأسيسي، توعوي و تثقيفي:
١. فيكون البرنامج موجهاً للشباب النوابغ.. لكنهم من فئة ذوي الدخل المحدود؛
٢. أن يكون الخطيبان المستفيدان أعزبين؛
٣. و أن (يتعاقد) الخطيبُ على عدم الزواج على خطيبته!
٤. أن يكون كل من الشاب و الشابة المُتقدمُ للعون قد أتمّ الشهادة الجامعية او ما يعادلها.. و بما يفوقُ تقدير 'جيد'؛
٥. و أن يكون المُرشحُ قد تخطـّى مرحلة 'المَلف الأخضر' و البحث عن الوظيفة؛ بل و قد حصل على عملٍ مناسب؛
٦. كذلك الحرص على فترة تـَعرِّف لحصول الخطيبين على مستوى ملائم من الإلمام (بعمقٍ) على صفات و خصال و نقاطِ قوى و ضعفِ بعضِهما البعض؛
٧. ضمان عمل الفحوصات و التحاليل اللازمة، البدنية و (غير) البدنية، لضمان الحصول و لو على معظم التوافقات الشخصية و الصحية و المزاجية اللازمة لشريكي الحياة الزوجية؛
٨. إبرامُ (عقدٍ) توافقيٍ على عدم الطلاق إلاّ في 'حالة الضرورة القصوى' (او كما يقول الفرنسيون: Sauf les cas de force majeure)؛
و لا ينفذ قرارُ الانفصال إلاّ بحضور كِلا الطرفين عند مأذون المحكمة.. كما دخلا العلاقة أوّلَ مَرّة.. أي كما كان بالتوافق (عنده) في البداية.
٩. إتمام دورة بمدة كافية عن مختلف جوانب السلوك الأُسري، هـَبْ خلال أسبوعين معمَّقين، مع التركيز على دينامية علاقات الاختلاف و الإئتلاف؛
١٠. و نتيجة لهذا، يكون الشاب و الشابة قد قاربا او بلغا سن 25، أي السُّنة النبوية للزواج؛
١١. و بهذا، و باختصار، يُرجى تحاشي شغف الركضِ الى حفلةٍ لـعقد 'النكاح'، و مجرد النطق بلفظة: (قبـِلتُ)!
١٢. بتوافقِ عناصرِ هذا المُقترح، يُمنحُ مبلغُ 40 ألف ﷼ حصراً لمثل هذين الخطيبين، مَعونةّ لهما و دَفعةً في رحلة الحياة الزوجية.. مع أطيب الآمال و الأماني لديمومة عِشرةٍ تنوفُ عن 40 عاماً