خرفان وبعض الورعان
ظهر علينا في هذه الأيام وألتى تمثل بزوغ شمس أخر الزمان الذي حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم
نعم هي تلك ألأيام التى إنتظرناها بحذر وننتظر بزوغها ونحن نحمل قلوبنا على أيدينا نترقب شرورها ونشازها فعلا وقولا .
إن ما نشاهده من غرائب تشيب لها الولدان وتشمئز منها الأنفس والعياذ بالله
ظهرت علينا مسوخاُ تعجز العقول تصديقها وهي تتمثل في مسنين تجاوزوا الخمسين وقد مارسوا الإستهبال والظهور في المقاطع التى تعكس جاهلية القرن الواحد والعشرين الذي نعيشه الان
أصبحوا إضحوكة العاقلين ومنبر للهبالة والتفاهة والمسخرة سواء في مقاطع السوشل ميديا وغيرها من القنوات بل والتصريحات الاعلامية وكلهم قد تجاوزوا من العمر عتياُ
للأسف أصبح تحت ضلهم الشباب المُراهق ويتبعهم ويتباها بأفعاله المشينة وقد سبقهم بها منهم أكبر سناً للأسف
هناك من يطعن في الرسول ويحارب الاسلام بطريقة مهينه وقد نصبوا أنفسهم متحدثين عن ألأمة وهم أسوء من يبغضها ويعادي الرسول .
هناك من يدعوا الى الرذيلة بأفعاله وتصرفاته وعجز عن تقديم ما ينفعه وينفع مجتمعه وتفريغ خبراته التى أحرقها بإنحرافه ونشوزه للأسف
هناك من ينصب نفسه مفتيا سياسيا وتطاول على حقوق أهلها من السياسيين واصبح محاضراً عبر تلك المقاطع والقنوات اليوتيوبية العفنه
هناك من أظهر مذهبه وأبرز أصوله الهندوسية والبوذية واليهودية خصوصا في مجتمعنا الخليجي وقد اصبحت ظاهرة للعيان دون حياء تحت ضل بعض القنوات والصحف المعادية التى تدعوا لتفكيك المجتمع الخليجي المتألق
بتماسكه وثباته أمام الأمواج العاتية التى تعصف به وللاسف أصبحوا من أكثر مجدفي الفتن والتفكيك لتلك اللحمة مضرب الأمثال في العالم .
هناك من يدعو اليهود وتمكينهم من أرض الجزيرة بدون وجه حق سواء أن عروقه الهندوسية التى تدفعه وقد تكون اليهودية كما يدعي وتوجهه الحقيقي
نحن في فوضى خلاقه لم نعد تعرف من العربي ومن هو المسلم في ضل تلك المتلاطمات التى جعلت من جيلنا وأبنائئنا في حيرة من أمرهم وقد اصبحت الفتاوي والتصاريح الفوضوية تلاطمهم وأغرقتهم في بحور الجهل
بل وأصبحوا نكرة أمام أنفسهم وفي مجتمعهم بلاهوية للأسف
أن بعض المحيطين ومن يدعون ألأخوة في الدين والدم يظهرون هذه الأيام بدون قناع فقد أجبرتهم حقيقتهم أن يخلعوا تلك ألأقنعه الخبيثة ضد مجتمعنا المحافظ والمحب لقيادته وأمته ووطنه ضناً منهم
وأبواقهم المأجورين عبر السوشل ميدا سينالون من لحمتنا وحبنا لقيادتنا ووطننا وحرماته وهم يعلمون وهي الحقيقة التى يسعون لتغييرها بكل قواهم الهزيلة والتى تنهزم دوماً وأبدا .
الورعان ومن خلفهم هم مجرد أبواق على ورق ولن ينالوا من وطن ألأخاء والحب ونبراس ألإسلام ومعقله الحصن الحصين الذي يحرسه الله ولن ينال منه حاقد .. وأن كيد الشيطان ضعيفاً
خرفان ومخرفين ومتخرفنين مجرد زوابع لا قيمة لها في عرين ألأسود ألأشاوس التى تترقب ألأنقضاض عليهم ومن معهم في لمح البصر
كل من يتطاول على السعودية ومجتمعها خسران وسيظل خرفان الى ألأبد
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
نعم هي تلك ألأيام التى إنتظرناها بحذر وننتظر بزوغها ونحن نحمل قلوبنا على أيدينا نترقب شرورها ونشازها فعلا وقولا .
إن ما نشاهده من غرائب تشيب لها الولدان وتشمئز منها الأنفس والعياذ بالله
ظهرت علينا مسوخاُ تعجز العقول تصديقها وهي تتمثل في مسنين تجاوزوا الخمسين وقد مارسوا الإستهبال والظهور في المقاطع التى تعكس جاهلية القرن الواحد والعشرين الذي نعيشه الان
أصبحوا إضحوكة العاقلين ومنبر للهبالة والتفاهة والمسخرة سواء في مقاطع السوشل ميديا وغيرها من القنوات بل والتصريحات الاعلامية وكلهم قد تجاوزوا من العمر عتياُ
للأسف أصبح تحت ضلهم الشباب المُراهق ويتبعهم ويتباها بأفعاله المشينة وقد سبقهم بها منهم أكبر سناً للأسف
هناك من يطعن في الرسول ويحارب الاسلام بطريقة مهينه وقد نصبوا أنفسهم متحدثين عن ألأمة وهم أسوء من يبغضها ويعادي الرسول .
هناك من يدعوا الى الرذيلة بأفعاله وتصرفاته وعجز عن تقديم ما ينفعه وينفع مجتمعه وتفريغ خبراته التى أحرقها بإنحرافه ونشوزه للأسف
هناك من ينصب نفسه مفتيا سياسيا وتطاول على حقوق أهلها من السياسيين واصبح محاضراً عبر تلك المقاطع والقنوات اليوتيوبية العفنه
هناك من أظهر مذهبه وأبرز أصوله الهندوسية والبوذية واليهودية خصوصا في مجتمعنا الخليجي وقد اصبحت ظاهرة للعيان دون حياء تحت ضل بعض القنوات والصحف المعادية التى تدعوا لتفكيك المجتمع الخليجي المتألق
بتماسكه وثباته أمام الأمواج العاتية التى تعصف به وللاسف أصبحوا من أكثر مجدفي الفتن والتفكيك لتلك اللحمة مضرب الأمثال في العالم .
هناك من يدعو اليهود وتمكينهم من أرض الجزيرة بدون وجه حق سواء أن عروقه الهندوسية التى تدفعه وقد تكون اليهودية كما يدعي وتوجهه الحقيقي
نحن في فوضى خلاقه لم نعد تعرف من العربي ومن هو المسلم في ضل تلك المتلاطمات التى جعلت من جيلنا وأبنائئنا في حيرة من أمرهم وقد اصبحت الفتاوي والتصاريح الفوضوية تلاطمهم وأغرقتهم في بحور الجهل
بل وأصبحوا نكرة أمام أنفسهم وفي مجتمعهم بلاهوية للأسف
أن بعض المحيطين ومن يدعون ألأخوة في الدين والدم يظهرون هذه الأيام بدون قناع فقد أجبرتهم حقيقتهم أن يخلعوا تلك ألأقنعه الخبيثة ضد مجتمعنا المحافظ والمحب لقيادته وأمته ووطنه ضناً منهم
وأبواقهم المأجورين عبر السوشل ميدا سينالون من لحمتنا وحبنا لقيادتنا ووطننا وحرماته وهم يعلمون وهي الحقيقة التى يسعون لتغييرها بكل قواهم الهزيلة والتى تنهزم دوماً وأبدا .
الورعان ومن خلفهم هم مجرد أبواق على ورق ولن ينالوا من وطن ألأخاء والحب ونبراس ألإسلام ومعقله الحصن الحصين الذي يحرسه الله ولن ينال منه حاقد .. وأن كيد الشيطان ضعيفاً
خرفان ومخرفين ومتخرفنين مجرد زوابع لا قيمة لها في عرين ألأسود ألأشاوس التى تترقب ألأنقضاض عليهم ومن معهم في لمح البصر
كل من يتطاول على السعودية ومجتمعها خسران وسيظل خرفان الى ألأبد
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.