والله و تالله ما أنتم مُسلمون
ياشيعة الشيطان وروافض العصر والله مالكم نصيب في الإسلام
تعريف مبسط :
الشيعة الرافضة ، والشيعة البُهرة كلاهما من الطوائف الضالة المنحرفة عن دين الله - إن كانت قد دخلت أصلاً فيه .
وعلماء الفرَق يعدُّون " البُهرة " من الباطنية الإسماعيلية ، وقد كانوا من فرَق " الشيعة " فغلوا في الأئمة غلوّاً عظيماً ، حتى كفَّرهم الرافضة ! .
وقد حصل شقاق ونزاع بين " الرافضة الإمامية " و " الإسماعيلية " في ترتيب الأئمة المعصومين ! من بعد جعفر الصادق ، فبينما الترتيب عند " الرافضة الإمامية الاثني عشرية " : جعفر الصادق ثم ابنه موسى الكاظم ، إذا هي عند " الإسماعيلية " : جعفر الصادق ثم ابنه إسماعيل ، ثم في محمد بن إسماعيل .
ثانياً:
عقائد الرافضة الإمامية الاثني عشرية اشتملت على الزندقة ، والإلحاد ، والوثنية ، ومن أبرز عقائدهم :
1. اعتقاد أن القرآن محرَّف ولا يؤمنون به .
2. تكفير الصحابة رضي الله عنهم وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم .
3. اعتقاد عصمة أئمتهم من الخطأ والسهو ، فضلاً عن المعصية والسيئة ، واعتقاد علمهم بالغيب المطلق .
4. تعظيم القبور والمشاهد .
5. إستباحة مساجد المسلمين والفساد فيها
6. إستباحة دماء المسلمين أتباع الرسول
قال سبحانه الله تعالى
: {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [هود: 14].
وهنا فإن من أسوأ أنواع التضليل «خداع المصطلحات»، وهو من لبس الحق بالباطل الذي هو في الأصل من صفات اليهود،
حيث قال سبحانه و تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [آل عمران: 71]
ألقاب مدعي التشيع في عصرنا:
أما أولئك الذين دينهم التقية والنفاق وعداوة الصحابة وبعض آل البيت والغلو في بعضهم الآخر فليسوا بشيعة، وإنما لقبوا أنفسهم بالشيعة لإخفاء هويتهم المذهبية.
وكانوا يلقبون قديمًا بالسبئية؛ لاتباعهم لابن سبأعليه لعائن الله يهودي ألأصل والمنهج ، ثم سموا بالروافض لرفضهم زيد بن علي، ثم لحقهم اسم الصفوية، وقد تعددت ألقابهم حتى ذكر الشهرستاني أن «لهم بكل بلد لقبًا.
فإذا انكشف حالهم في بلد تستروا باسم آخر حسب مصالحهم أخزاهم الله .
أن تلك الفئة ومهما تجملوا في بعض ألأحيان بين العامة فهم كفار وليسوا بمسلمين مهما فعلوا من طيب العمل خوفاُ وتقية ...
كل مايحدث في مساجد الله وبيوته المطهرة من رقص ودعاره وشرب الخمور وأكل القات والغناء فيها قد فضحت معتقدكم وعرتكم لتغضح نوياكم التى لم يفعلها اليهود الا في زمنكم وتأييدكم
أن الحوثي الخبيث المجوسي والنجس بكل أطيافه وخصوصا أتباع ألخنزير عبد الملك وأخيه الهالك حسين لعنهم الله ..
قد عاثوا في ألأرض فسادا بإسم المسيرة القرأنية التى طعنوا فيها وصحة ذلك القرأن الكريم والمحفوظ وسددوا طعناتم لأسرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتطاولوا على صحابته رضوان الله عليهم .
ويرون كل إمام ممن المسلمين في أرض الحرمين أنهم إمتداد للصحابة وهدفهم القضاء عليهم وتاريخ هذه المسيرة الحوثية الرافضية المجوسية ملىء بالجرائم أخزاهم الله ..
بؤسا وخزيا لكم يا أحفاد المجوس في أرض العرب فلن نصمت ولن تنالوا ما أردتم مهما علا صوتكم فقد دنستم الأرض وسعيتم في ألأرض فسادا .
هي رسالة أيضا لتلك الزمرة القذرة في لبنان وقد تسمو بالله والله برىء منهم ..
ولاتحسبوا أنكم ماضون فالوطن والجزيرة العربية تزدحم بالرجال وأسود الله في أرضه تترقب الإنقضاض عليكم متى ما شئتم وإن لم ترجعوا فيما أنتم فيه فلسنا غافلون .
والله وتالله فأنتم ليس بمسلمون ..
حفظ الله المملكة برجالها أسود السنة الحقيقة والدين الحق والصمت لا يعني الذعر والخوف ولكن ألأسود لا تغادر عريناها ومن حام حولها فقد حكم على نفسه بالفناااء