إنعطافات حاسمة في مسيرة صحيفة غرب
الانعطافات الحاسمة في مسيرة صحيفة غرب ، على مدى تسع سنوات من عمرها ، تمضي بها الصحيفة اليوم، وهي تضيء شمعة جديدة باتمامها عامها التاسع، بروح أقوى من الإصرار إلى مراحل جديدة من التميز والريادة، في مسار واضح يضع الموضوعية أولاً والقارئ دائماً والتطوير منهجاً، ويحمل معه تحت كل هذه العناوين، خدمة القضايا الوطنية، رسالة ثابتة لا تتغير.
في جميع مراحل التطوير، الذي اتخذته مسلكاً متواصلاً في السنوات الماضية، أمسكت إدارة وفريق غــرب بزمام المبادرة في توظيف أحدث التقنيات لتقديم إعلام متميز، فكانت السباقة على مستوى المنطقة العربية في إدخال أدوات الذكاء الاصطناعي التي تحلق بتجربة القارئ إلى فضاءات جديدة، فكانت في طليعة الركب في الاستثمار الكوادر المتدربة والاقلام الأكادمية وتسخيرها في رسالتها الوطنية الهادفة لنشر المعرفة.
جسدت الصحيفة في رحلة سنواتها المضيئة، نموذجاً متفوقاً للإعلام الوطني الذي يسخر كل آليات عمله ومضامينه لخدمة قضايا الوطن، في مواكبة مستمرة لرؤى قيادة المملكة ومتطلبات تصميم المستقبل وخطط التطوير الاستراتيجي، لتلعب دوراً حيوياً كمنصة فاعلة ومؤثرة في مراحل النهضة المتواصلة بكل ما حققته من إنجازات نوعية.
وفي ظل رؤية القيادة السباقة تنموياً، وإدراكها لقوة الكلمة والإعلام، تناغمت غــرب في خط ملتزم بهذه الرؤية المتنامية، مع تطلعات المملكة العربية السعودية، وطموحات قيادتها الكريمة ، لتتحرك وفق بوصلة واضحة مؤشرها الأساس تجاوز مواكبة المتغيرات لتكون صانعاً للتغير الإيجابي، ومحركاً وحافزاً للناس، وموجهاً للطاقات نحو الارتقاء بالحياة والمستقبل، وخصوصاً أمام التطورات والتقلبات السريعة التي اجتاحت عالمنا، وزادت من أهمية الإعلام في إضاءة دروب الحقيقة والجرأة والنهوض بما يمكن الإنسان من التغلب على التحديات التي يواجهها.
الانحياز لصالح المتلقي والمتابعين كان ديدناً لا تتخلى عنه الصحيفة، وهو الانحياز الوحيد الذي ارتضته لنفسها، مع منهجها المهني الذي يتمسك بأشد درجات الحياد والنزاهة والموضوعية والدقة، ما جعل منها عنواناً للمصداقية في الطرح، ومصدراً للحقيقة يرتاده عشاقه، محلياً وعربياً، في تفاعل واسع يثري التجربة الإعلامية، ويعزز تطلعات المجتمع، ويلبي شغف القراء، من خلال مضامين ومحتوى، تستند إلى التنوع والتجديد الدائم والإبداع .
عهد غــرب سيظل ثابتاً بالتزام صادق بالحقيقة والانحياز للحقيقة، والمتغير في مسارها هو التطوير المتواصل لصالح هذا النهج، في إضاءة إِشراقة جديدة كل عام، بل كل يوم، على طريق الريادة والتميز.
دمتم وكل عام وأنتم بخير
في جميع مراحل التطوير، الذي اتخذته مسلكاً متواصلاً في السنوات الماضية، أمسكت إدارة وفريق غــرب بزمام المبادرة في توظيف أحدث التقنيات لتقديم إعلام متميز، فكانت السباقة على مستوى المنطقة العربية في إدخال أدوات الذكاء الاصطناعي التي تحلق بتجربة القارئ إلى فضاءات جديدة، فكانت في طليعة الركب في الاستثمار الكوادر المتدربة والاقلام الأكادمية وتسخيرها في رسالتها الوطنية الهادفة لنشر المعرفة.
جسدت الصحيفة في رحلة سنواتها المضيئة، نموذجاً متفوقاً للإعلام الوطني الذي يسخر كل آليات عمله ومضامينه لخدمة قضايا الوطن، في مواكبة مستمرة لرؤى قيادة المملكة ومتطلبات تصميم المستقبل وخطط التطوير الاستراتيجي، لتلعب دوراً حيوياً كمنصة فاعلة ومؤثرة في مراحل النهضة المتواصلة بكل ما حققته من إنجازات نوعية.
وفي ظل رؤية القيادة السباقة تنموياً، وإدراكها لقوة الكلمة والإعلام، تناغمت غــرب في خط ملتزم بهذه الرؤية المتنامية، مع تطلعات المملكة العربية السعودية، وطموحات قيادتها الكريمة ، لتتحرك وفق بوصلة واضحة مؤشرها الأساس تجاوز مواكبة المتغيرات لتكون صانعاً للتغير الإيجابي، ومحركاً وحافزاً للناس، وموجهاً للطاقات نحو الارتقاء بالحياة والمستقبل، وخصوصاً أمام التطورات والتقلبات السريعة التي اجتاحت عالمنا، وزادت من أهمية الإعلام في إضاءة دروب الحقيقة والجرأة والنهوض بما يمكن الإنسان من التغلب على التحديات التي يواجهها.
الانحياز لصالح المتلقي والمتابعين كان ديدناً لا تتخلى عنه الصحيفة، وهو الانحياز الوحيد الذي ارتضته لنفسها، مع منهجها المهني الذي يتمسك بأشد درجات الحياد والنزاهة والموضوعية والدقة، ما جعل منها عنواناً للمصداقية في الطرح، ومصدراً للحقيقة يرتاده عشاقه، محلياً وعربياً، في تفاعل واسع يثري التجربة الإعلامية، ويعزز تطلعات المجتمع، ويلبي شغف القراء، من خلال مضامين ومحتوى، تستند إلى التنوع والتجديد الدائم والإبداع .
عهد غــرب سيظل ثابتاً بالتزام صادق بالحقيقة والانحياز للحقيقة، والمتغير في مسارها هو التطوير المتواصل لصالح هذا النهج، في إضاءة إِشراقة جديدة كل عام، بل كل يوم، على طريق الريادة والتميز.
دمتم وكل عام وأنتم بخير