قبل رمضان وجه هذه الرساله لأخوك _ أختك "فورا "
رسالة الى إخواني وأخواتي وفضلت ألا أفصل فيها وكلا حسيب نفسه مع الله ويعرفها أكثر من غيره ولا حاجة لنا لبعثرة الأمور وتفتيشها وكلا حسيبه الله سبحانه وهو أعلم ما تخفي الصدور وعفى الله عما سلف أن أصلحنا ما في أنفسنا
وهنا لا أعمم ولكن هي رسالة ولنترك كلا منا يحاسب نفسه بنفسه ومع الله ولندع كل المهاترات الخبيثة التي حدثت تزول مع الزمن أن لنا في العمر بقية ولننقى أرواحنا من الظلم والكذب وقطيعة الرحم وهذا هو ألأهم لننجوا من عقاب الله
الله - جل وعلا - أوعد الظالم الباغي بتعجيل عقوبته وجزائه في الدنيا فقد جعل للمظلوم دعوةً مستجابةً ليس بينها وبينه حجاب فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا فإنه ليس دونها حجاب» (رواه أحمد وغيره وهو في صحيح الجامع) .
{فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ}
ما تقدم القليل من الأحاديث والأيات القرأنية التي تحذر من الظلم وقطيعة الرحم والتعدي على الأخرين بالباطل.
ولن أطيل فكلكم تعرفون القران وسمعتوه وأتمنى لو تتمعنوا أياته وتحذيراته من هذه الأمور. والتي سيعاقب صاحبها أجلا أم عاجلا قبل مماته.! وبعد فوات الأوان. لن ينفع الندم للأسف!
رسالة الى إخواني الخارجين عن الجادة: وبكل صراحة والحديث موجه كلا على حده.. ليخاطب نفسه ويراجعها مع الله إن كان يراقب الله ويتقى عقابه.. ولنبتعد عن اللف والدوران والخداع والتهرب من النفس البغيضة التي بين جنبيه ولتكن واقعي مع نفسك قبل أن تقنع غيرك الغير مصدق أصلا مهما قلت وفعلت. فالحق أبلج والباطل لجج.. ولن تغير شيء إطلاقا مهما فعلت وقلت وادعيت بالباطل.! سوى القطيعة والتسبب فيها دونما سبب يستدعي وانت _ وانتى يامن تقرأ الرسالة تعرف ذلك في قرارة نفسك قبل الأخرين ولن تخدع سوى نفسك والله مطلع عليك ولن تخدع الله مهما كابرت ...
كبرنا وتجاوزنا الستين والخمسين وشاب الراس وذهبت السنين ونحن متقاطعين بدون سبب الا ان شيطانكم مسيطر عليكم يخلق لكم الأعذار الواهية والأسباب التي صنعتموها بدون سبب يذكر للأسف.
بل وصل بكم الأمر للظلم والكذب والتهم للغير وافتعال المشاكل وقد سلمتوا أجسادكم لأنفسكم التي هوت بكم حتى وصلنا الى هذه الدرجة الماسخة والتي علقت حياتنا بأوهام خلقتوها وصنعتوها ظلما وبهاتناً وزورا حتى ترضوا أنفسكم الأمارة بالسوء للأسف.
أكرر عبارة للأسف لأنه فعلا شيء مؤسف حينما الشخص تطاوعه للنيل من حيات أخيه أو أخته أو حتى أقرب قريب من أسرته بدون أي حجه او سبب سوى (الحسد او الغيرة أو العزة بالنفس كذبا وزورا ) من أجل إرضاء النفس البغيضة . ومن أكبر المصائب عداوة ألأخ لأخيه دونما سبب شرعي يستوجب تلك القطيعة فمهما عظمت لا يحق لنا ذلك وكلنا خطاؤون والله ما خلق الانسان كاملا.
لكن للأسف أن الخطأ صدر منكم وأنتم من صنعه وقد فشلت كل المحاولات والحياة ماشية لم تتوقف من كل ما عملتم وستستمر والخاسر سيجنى بعد ذلك في يوم لن ينفع فيه مالا ولا بنون سواء في الدنيا أو في الأخرة.
الحقيقة المؤسفة أنكل واحد منكم لو استفرد بنفسه ووجه لها تساؤلاته لوجد أنه في حرج معها وقد ظلم وكذب وتعدى على غيره بالباطل ولن يجد سببا سوى أنه سيطر عليه الشيطان حسدا وغيره وأصبح تؤما وشريكا له يقاسمه صفته التي أخرجته من الجنة الى يوم يبعثون.
إن العمر يمضى والحياة ستفنى وسنموت وإن لم نعي ما حولنا وما يحدث ونراجع أنفسنا بالحق مع الله . لا ينتظر الناس ورضاهم فلن نصل الى رضا الله والنجاة من عقاب القطيعة التي صنعتموها دونما سبب وليتنى لا أتطرق للأسماء ففي ألخير كلنا روح واحده ومكشوفين لبعضنا ولا حاجة لنا لأرضاء أحد سوى الله
رساله لك أنت أخي وأختي وولدي وتعرف نفسك: أنصحك عد الى الله فقد تموت غدا أو الساعة ومنى قد عفيت وسامحت وقد سامحتك كثيرا رغم ظلمك لنفسك والتعدي علي ولن أكون هنا معاتبا بل أرجوا ان تعود لنفسك وتنقذها من الغي الذي أنت فيه وانت تعلم وليس هناك شيء يستحق لتعاقب وتخسر ربك وانت تعلم أن كل ما فعلت او فعلتيه لم يجنى لك شيء ولم تتوقف الحياة عليك ... ولكن من سيجنى هو انت ومن تسبب في ذلك.
ملاحظة: لا تستعيب لو أقبلت لأخيك فهو سترك ومن يحتويك ولا تخجل لإن اخيك يعفوا ولا يحقد وكن موقنا أنك ستزيل الحمل عن عاتقك (اتقوا الله في أنفسكم فالظلم قد يرجع على الأبناء وتخسرون بعد فرحكم بهم في لحظة من اللحظات اتقوا الله)..
أخوكم ؟؟؟؟؟؟ وأبرئ ذمتي بعد هذه الرسالة.
وهنا لا أعمم ولكن هي رسالة ولنترك كلا منا يحاسب نفسه بنفسه ومع الله ولندع كل المهاترات الخبيثة التي حدثت تزول مع الزمن أن لنا في العمر بقية ولننقى أرواحنا من الظلم والكذب وقطيعة الرحم وهذا هو ألأهم لننجوا من عقاب الله
الله - جل وعلا - أوعد الظالم الباغي بتعجيل عقوبته وجزائه في الدنيا فقد جعل للمظلوم دعوةً مستجابةً ليس بينها وبينه حجاب فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا فإنه ليس دونها حجاب» (رواه أحمد وغيره وهو في صحيح الجامع) .
{فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ}
ما تقدم القليل من الأحاديث والأيات القرأنية التي تحذر من الظلم وقطيعة الرحم والتعدي على الأخرين بالباطل.
ولن أطيل فكلكم تعرفون القران وسمعتوه وأتمنى لو تتمعنوا أياته وتحذيراته من هذه الأمور. والتي سيعاقب صاحبها أجلا أم عاجلا قبل مماته.! وبعد فوات الأوان. لن ينفع الندم للأسف!
رسالة الى إخواني الخارجين عن الجادة: وبكل صراحة والحديث موجه كلا على حده.. ليخاطب نفسه ويراجعها مع الله إن كان يراقب الله ويتقى عقابه.. ولنبتعد عن اللف والدوران والخداع والتهرب من النفس البغيضة التي بين جنبيه ولتكن واقعي مع نفسك قبل أن تقنع غيرك الغير مصدق أصلا مهما قلت وفعلت. فالحق أبلج والباطل لجج.. ولن تغير شيء إطلاقا مهما فعلت وقلت وادعيت بالباطل.! سوى القطيعة والتسبب فيها دونما سبب يستدعي وانت _ وانتى يامن تقرأ الرسالة تعرف ذلك في قرارة نفسك قبل الأخرين ولن تخدع سوى نفسك والله مطلع عليك ولن تخدع الله مهما كابرت ...
كبرنا وتجاوزنا الستين والخمسين وشاب الراس وذهبت السنين ونحن متقاطعين بدون سبب الا ان شيطانكم مسيطر عليكم يخلق لكم الأعذار الواهية والأسباب التي صنعتموها بدون سبب يذكر للأسف.
بل وصل بكم الأمر للظلم والكذب والتهم للغير وافتعال المشاكل وقد سلمتوا أجسادكم لأنفسكم التي هوت بكم حتى وصلنا الى هذه الدرجة الماسخة والتي علقت حياتنا بأوهام خلقتوها وصنعتوها ظلما وبهاتناً وزورا حتى ترضوا أنفسكم الأمارة بالسوء للأسف.
أكرر عبارة للأسف لأنه فعلا شيء مؤسف حينما الشخص تطاوعه للنيل من حيات أخيه أو أخته أو حتى أقرب قريب من أسرته بدون أي حجه او سبب سوى (الحسد او الغيرة أو العزة بالنفس كذبا وزورا ) من أجل إرضاء النفس البغيضة . ومن أكبر المصائب عداوة ألأخ لأخيه دونما سبب شرعي يستوجب تلك القطيعة فمهما عظمت لا يحق لنا ذلك وكلنا خطاؤون والله ما خلق الانسان كاملا.
لكن للأسف أن الخطأ صدر منكم وأنتم من صنعه وقد فشلت كل المحاولات والحياة ماشية لم تتوقف من كل ما عملتم وستستمر والخاسر سيجنى بعد ذلك في يوم لن ينفع فيه مالا ولا بنون سواء في الدنيا أو في الأخرة.
الحقيقة المؤسفة أنكل واحد منكم لو استفرد بنفسه ووجه لها تساؤلاته لوجد أنه في حرج معها وقد ظلم وكذب وتعدى على غيره بالباطل ولن يجد سببا سوى أنه سيطر عليه الشيطان حسدا وغيره وأصبح تؤما وشريكا له يقاسمه صفته التي أخرجته من الجنة الى يوم يبعثون.
إن العمر يمضى والحياة ستفنى وسنموت وإن لم نعي ما حولنا وما يحدث ونراجع أنفسنا بالحق مع الله . لا ينتظر الناس ورضاهم فلن نصل الى رضا الله والنجاة من عقاب القطيعة التي صنعتموها دونما سبب وليتنى لا أتطرق للأسماء ففي ألخير كلنا روح واحده ومكشوفين لبعضنا ولا حاجة لنا لأرضاء أحد سوى الله
رساله لك أنت أخي وأختي وولدي وتعرف نفسك: أنصحك عد الى الله فقد تموت غدا أو الساعة ومنى قد عفيت وسامحت وقد سامحتك كثيرا رغم ظلمك لنفسك والتعدي علي ولن أكون هنا معاتبا بل أرجوا ان تعود لنفسك وتنقذها من الغي الذي أنت فيه وانت تعلم وليس هناك شيء يستحق لتعاقب وتخسر ربك وانت تعلم أن كل ما فعلت او فعلتيه لم يجنى لك شيء ولم تتوقف الحياة عليك ... ولكن من سيجنى هو انت ومن تسبب في ذلك.
ملاحظة: لا تستعيب لو أقبلت لأخيك فهو سترك ومن يحتويك ولا تخجل لإن اخيك يعفوا ولا يحقد وكن موقنا أنك ستزيل الحمل عن عاتقك (اتقوا الله في أنفسكم فالظلم قد يرجع على الأبناء وتخسرون بعد فرحكم بهم في لحظة من اللحظات اتقوا الله)..
أخوكم ؟؟؟؟؟؟ وأبرئ ذمتي بعد هذه الرسالة.