الإعلام المأجور ... يستقر قاع الدونية ..!
ذلُ مابعده ذلّ .. ان تتبخر محاولات تشويه الرموز في المملكة العربية السعودية ، وغيرها من الدول الأخرى ؛ عندما يحاول الإعلام المأجور سرد أحداث دراميتيكية من هناك وهناك .. بناها على الظن والاعتقاد .. والتوقع .. والشك .. ولم يكن للواقع الحقيقي ذرة وجود ..
محاولات رخيصة سعى اليها المرجفون الذين أفزعهم تخطي المملكة العربية السعودية بثبات كثيرا من دهاليز الظلام .. وحفر التهم ، التي افنى الإعلام المأجور شهور وأيام محاولا نصبها في طريق الثبات والتنام المتلاحق والتسارع في البناء على كافة الأصعدة ..
أفزعتهم كل تلك الجهود التي لم يعهدوها في سياسات الدول، سواء أكان ذلك في المحيط الداخلي في كل مجالات الحياة التي تهم المواطن والمقيم .. أم في قوة الثبات والتزاحم مع الكبار للحضور الطاغي المبهر المشرف .
بل لم يتوقعوا مثل هذه القوة في المحافل الدوليه لهذه القيادة التي تثبت يوما تلوا الأخر ان قافلتها تسير رغم كثرة النابحين ومعهم الحاقدين والمغرضين وقنواتهم وإعلامهم المأجور .. الذي يقتات من قاع الدونية المهنية في تناول الكذب والتلفيق ليصنع منها حقيقة ..*
نعم بصوت عال هذا هو المبكي لهم بان افنوا جل اوقاتهم في محاولات تعود عليهم بالذل والخسران اكثر من ما ترم اليهم انفسهم المريضة ..
ليس غريبا أن تلتج كل قنواتهم النتنه بصخب أصواتهم ما يعكس حجم الالم الموجع زادهم الله الما على ألم
ابهرهم واصمهم واعمى ابصارهم تظافر الدول الباحثه عن الحق والعدل مسطرة استنكارها واستهجانها لمثل هذه المحاولات المكشوفه .. وما ارمد اعينهم الرمدة التفاف هذا الوطن بكل اطيافه تحت لواء ولي الأمر بكل حزم وعزم وقوة مجددين الولاء والطاعة تحت راية لا اله إلا الله محمد رسول الله ثم المليك والوطن ..
مثل هذا التلاحم والتواد والتعاضد .. والوقوف في وجه الكذب والخداع لم يعتادوا عليه ولم يعيشوه في اوطانهم .. فمن حياتهم تحت أستار الظلام تبهر اعينهم انوار الحقيقة الساطعه فتكون نهاياتهم موجعه وسقطاتهم مخجلة مضحكة في قاع الكذب والزيف والخداع ..
إلى الأمام ياوطني رغم انف الحاقدين والمرجفين .. وتبا للأقلام المثلومة المغذاه بحبر الذل والهوان .. والى لقاء .. يكشف اقنعة الوجوه القبيحة على حقيقتها .. وعلى الباغي تدور الدوائر.
محاولات رخيصة سعى اليها المرجفون الذين أفزعهم تخطي المملكة العربية السعودية بثبات كثيرا من دهاليز الظلام .. وحفر التهم ، التي افنى الإعلام المأجور شهور وأيام محاولا نصبها في طريق الثبات والتنام المتلاحق والتسارع في البناء على كافة الأصعدة ..
أفزعتهم كل تلك الجهود التي لم يعهدوها في سياسات الدول، سواء أكان ذلك في المحيط الداخلي في كل مجالات الحياة التي تهم المواطن والمقيم .. أم في قوة الثبات والتزاحم مع الكبار للحضور الطاغي المبهر المشرف .
بل لم يتوقعوا مثل هذه القوة في المحافل الدوليه لهذه القيادة التي تثبت يوما تلوا الأخر ان قافلتها تسير رغم كثرة النابحين ومعهم الحاقدين والمغرضين وقنواتهم وإعلامهم المأجور .. الذي يقتات من قاع الدونية المهنية في تناول الكذب والتلفيق ليصنع منها حقيقة ..*
نعم بصوت عال هذا هو المبكي لهم بان افنوا جل اوقاتهم في محاولات تعود عليهم بالذل والخسران اكثر من ما ترم اليهم انفسهم المريضة ..
ليس غريبا أن تلتج كل قنواتهم النتنه بصخب أصواتهم ما يعكس حجم الالم الموجع زادهم الله الما على ألم
ابهرهم واصمهم واعمى ابصارهم تظافر الدول الباحثه عن الحق والعدل مسطرة استنكارها واستهجانها لمثل هذه المحاولات المكشوفه .. وما ارمد اعينهم الرمدة التفاف هذا الوطن بكل اطيافه تحت لواء ولي الأمر بكل حزم وعزم وقوة مجددين الولاء والطاعة تحت راية لا اله إلا الله محمد رسول الله ثم المليك والوطن ..
مثل هذا التلاحم والتواد والتعاضد .. والوقوف في وجه الكذب والخداع لم يعتادوا عليه ولم يعيشوه في اوطانهم .. فمن حياتهم تحت أستار الظلام تبهر اعينهم انوار الحقيقة الساطعه فتكون نهاياتهم موجعه وسقطاتهم مخجلة مضحكة في قاع الكذب والزيف والخداع ..
إلى الأمام ياوطني رغم انف الحاقدين والمرجفين .. وتبا للأقلام المثلومة المغذاه بحبر الذل والهوان .. والى لقاء .. يكشف اقنعة الوجوه القبيحة على حقيقتها .. وعلى الباغي تدور الدوائر.