المطب هوائي و #السعودية ثابته
أقيمت العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين عام 1940، ومنذ ذلك الحين، ورغم الاختلاف البائن بين نظاميهما السياسيين، كان البلدان حليفين.
حكم 7 ملوك السعودية مقابل 14 رئيساً في الولايات المتحدة. وفي خلال ذلك كله، فإن العلاقة بين هذين البلدين بقيت غير قابلة للكسر إطلاقا , مهما حدثت من زوابع لا تشكل شيئا في محيط وأجواء ذلك إلإتفاق المنيع
ولا يعنى تغيير الرؤساء قد يحدث في ذلك الإتفاق أي تعديل مهما حصلت من خلافات شخصية بين الدولتين .
هذه رواسخ يجب أن يعي كل عاقل أن يدركها ولكبح جماحه من يعبر بإفراحة واهازيجه من ذلك المطب الذي صنعه بايدن وغيره ليستزيد من ألإبتزاز بطريقة مغايرة لترامب وكلهم في فلك يسبحون ومركبهم واحد .
لكن في النهاية فالمقود في يد السعوديين والقيد في الرياض وكبح جماحهم مقدور عليه ولن يبتعد بايدن او خلافه عن حضيرته ومربطه المقيد به بموجب تلك ألإتفاقيات المقيدة له ولغيرة .
بإختصار نحن ثابتون ولن تغيير تلك ألإتهامات والتقارير المصنوعة من أجل الوصول الى تنفيذ مخططاتهم الموضوعة والتى دوما المملكة العربية السعودية تتجاوزها مع كل الرؤساء الأربع عشر وقد خلت بهم الضنون أن يصلوا الى مبتغاهم
وسيلتزمون بتلك إلإتفاقيات رغماُ عنهم وإن رغبوا فالخااسر هم ونحن في مركبنا ماضوون لا تعيقنا تلك المطبات ولا نلتفت اليهم ولا إلى المرتزقة من خلفهم والذي يقتاتون على تلك الأخبار التى لا تشكل لنا في المملكة سوى مطبات هوائية
سنتجاوزها بكل إقتدار كالمعتاد
القضية إنتهت وقد حكم الحاكم وكلاُ أخذ حقه وكلنا خطاؤوون وقد حسم القضاء السعودي تلك القضية التى أزعجتنا بها أمريكا ومن معها ..
العلاقة الاستراتيجية والحلف الاستراتيجي بين الرياض وواشنطن باق، أما بالنسبة للاختلافات في وجهات النظر، والتي تطرأ بسبب بعض الملفات أو القضايا فهو أمر وارد في كل العلاقات الدولية،
لكن لا يمكن أن تصل تلك الاختلافات إلى درجة القطيعة أو فك هذا الحلف الاستراتيجي.
فليخسا الخاسئوون
حكم 7 ملوك السعودية مقابل 14 رئيساً في الولايات المتحدة. وفي خلال ذلك كله، فإن العلاقة بين هذين البلدين بقيت غير قابلة للكسر إطلاقا , مهما حدثت من زوابع لا تشكل شيئا في محيط وأجواء ذلك إلإتفاق المنيع
ولا يعنى تغيير الرؤساء قد يحدث في ذلك الإتفاق أي تعديل مهما حصلت من خلافات شخصية بين الدولتين .
هذه رواسخ يجب أن يعي كل عاقل أن يدركها ولكبح جماحه من يعبر بإفراحة واهازيجه من ذلك المطب الذي صنعه بايدن وغيره ليستزيد من ألإبتزاز بطريقة مغايرة لترامب وكلهم في فلك يسبحون ومركبهم واحد .
لكن في النهاية فالمقود في يد السعوديين والقيد في الرياض وكبح جماحهم مقدور عليه ولن يبتعد بايدن او خلافه عن حضيرته ومربطه المقيد به بموجب تلك ألإتفاقيات المقيدة له ولغيرة .
بإختصار نحن ثابتون ولن تغيير تلك ألإتهامات والتقارير المصنوعة من أجل الوصول الى تنفيذ مخططاتهم الموضوعة والتى دوما المملكة العربية السعودية تتجاوزها مع كل الرؤساء الأربع عشر وقد خلت بهم الضنون أن يصلوا الى مبتغاهم
وسيلتزمون بتلك إلإتفاقيات رغماُ عنهم وإن رغبوا فالخااسر هم ونحن في مركبنا ماضوون لا تعيقنا تلك المطبات ولا نلتفت اليهم ولا إلى المرتزقة من خلفهم والذي يقتاتون على تلك الأخبار التى لا تشكل لنا في المملكة سوى مطبات هوائية
سنتجاوزها بكل إقتدار كالمعتاد
القضية إنتهت وقد حكم الحاكم وكلاُ أخذ حقه وكلنا خطاؤوون وقد حسم القضاء السعودي تلك القضية التى أزعجتنا بها أمريكا ومن معها ..
العلاقة الاستراتيجية والحلف الاستراتيجي بين الرياض وواشنطن باق، أما بالنسبة للاختلافات في وجهات النظر، والتي تطرأ بسبب بعض الملفات أو القضايا فهو أمر وارد في كل العلاقات الدولية،
لكن لا يمكن أن تصل تلك الاختلافات إلى درجة القطيعة أو فك هذا الحلف الاستراتيجي.
فليخسا الخاسئوون