إرهاب #الحوثي مجازر وإنتهاكات لاتنتهي
تؤكد ميليشيا الحوثي بخطواتها وتصعيدها، أنها لا ترغب بالسلام، فالمحاولات المتكررة هذا الأسبوع لاستهداف المملكة العربية السعودية الشقيقة بصواريخ وطائرات مسيرة تعد عملاً استفزازياً يتعارض مع دعوات المجتمع الدولي لحل سلمي شامل للأزمة اليمنية، ويحتاج لرد سريع من المجتمع الدولي للجمها ووضع حد لها، فهي جماعة إرهابية تحمل أدوات فوضى ودمار.
ما أقدمت عليه الميليشيا الانقلابية من تهديد لأمن اليمن والسعودية يعزز من ضرورة أن يعي العالم خطورة الحوثيين في نشر الفوضى، الأمر الذي يهدد السلام في المنطقة بكاملها، فهذه الجماعة تعيش حالة من الجنون والهستيريا، وتنتهك بشكل صارخ مبادئ القانون الدولي والإنساني، عبر استهدافها للمناطق الآهلة، والمدنيين الآمنين، ما يبعد فرص السلام، ويرفع حالة الاحتقان والتوتر في المنطقة.
لذا فإن على العالم اتخاذ موقف صارم وحازم من هذه الممارسات والانتهاكات، ومراجعة التردد الذي ساهم في تزايد العمليات العدائية والهجمات الإرهابية على المدنيين، فالمجتمع الدولي مطالب بتحمّل مسؤولياته في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، كونها الطريق الأسلم لأمن اليمن وتحقيق استقرار المنطقة.
الجهود الدولية اصطدمت على الدوام بتعنت الحوثيين، فلطالما تعاملت هذه الجماعة الإرهابية مع كل مبادرات المجتمع الدولي باستخفاف واضح، ومراوغة مستمرة، وضرب أي مسعى سلمي، وهي مستمرة في غيّها بنشر الفوضى والخراب، غير مبالية بحقيقة أن ثلاثة أرباع السكان في اليمن، وثلثهم من الأطفال، يفتقرون إلى أبسط أشكال المساعدة الإنسانية، فكل جهد دولي جديد يجب ألا يصب في إضاعة الوقت، وإنما في الضغط المستمر على هذه الميليشيا لإجبارها على الانصياع للقرارات الدولية.
ما أقدمت عليه الميليشيا الانقلابية من تهديد لأمن اليمن والسعودية يعزز من ضرورة أن يعي العالم خطورة الحوثيين في نشر الفوضى، الأمر الذي يهدد السلام في المنطقة بكاملها، فهذه الجماعة تعيش حالة من الجنون والهستيريا، وتنتهك بشكل صارخ مبادئ القانون الدولي والإنساني، عبر استهدافها للمناطق الآهلة، والمدنيين الآمنين، ما يبعد فرص السلام، ويرفع حالة الاحتقان والتوتر في المنطقة.
لذا فإن على العالم اتخاذ موقف صارم وحازم من هذه الممارسات والانتهاكات، ومراجعة التردد الذي ساهم في تزايد العمليات العدائية والهجمات الإرهابية على المدنيين، فالمجتمع الدولي مطالب بتحمّل مسؤولياته في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، كونها الطريق الأسلم لأمن اليمن وتحقيق استقرار المنطقة.
الجهود الدولية اصطدمت على الدوام بتعنت الحوثيين، فلطالما تعاملت هذه الجماعة الإرهابية مع كل مبادرات المجتمع الدولي باستخفاف واضح، ومراوغة مستمرة، وضرب أي مسعى سلمي، وهي مستمرة في غيّها بنشر الفوضى والخراب، غير مبالية بحقيقة أن ثلاثة أرباع السكان في اليمن، وثلثهم من الأطفال، يفتقرون إلى أبسط أشكال المساعدة الإنسانية، فكل جهد دولي جديد يجب ألا يصب في إضاعة الوقت، وإنما في الضغط المستمر على هذه الميليشيا لإجبارها على الانصياع للقرارات الدولية.