حان وقت ألإتحاد ضد الإرهاب #الحوثي
لن تنجح ميليشيات الحوثي الانقلابية الإيرانية في أي مخطط إرهابي لاستهداف المملكة العربية السعودية. ولن تتمكن سواء بصواريخها البالية، أو طائراتها المسيّرة المُفخخة، المستوردة من إيران، من تهديد أمن بلاد الحرمين الشريفين.
في محاولتها الأخيرة، بإطلاق ثلاث طائرات مفخخة دون طيار من الحديدة إلى المملكة، أضافت الميليشيات إلى إرهابها، انتهاكاً جديداً لقرار وقف النار المعروف باتفاق ستوكهولم الخاضعة بموجبه المحافظة اليمنية إلى هدنة أممية تحظر الأعمال العدائية.
اعتداءات جبانة تؤكد مجدداً الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، وسعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار. وبالتالي يعزز سريان القرار الأميركي بتصنيف هذه الجماعة منظمة إرهابية، اعتباراً من بعد غد الثلاثاء.
كل الدول الصديقة سواء العربية أو الصديقة تؤكد في إدانتها واستنكارها الشديدين لهجمات ميليشيات الحوثي الإرهابية، وتؤكد تضامنها الكامل مع المملكة العربية السعودية والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطالها
انطلاقاً من تلك القناعة بأن المملكة العربية السعودية تمللك الحق في الدفاع عن حدودها والقيام بدورها لمساندة الحكوم الشرعية المنتخبة ، وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة يشكل تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار في العالم العربي عموما وفي الخليج خصوصا .
ومن هذا المنطلق فقد حان الوقت كي يتّحد العالم في مواجهة التحدي الذي تشكله تلك الميليشيات الإرهابية لأمن واستقرار المنطقة.
وتوجيه رسالة حازمة إلى إيران ونظامها الإرهابي بوقف دفع هذه الجماعة إلى إذكاء الصراع والحرب، والجنوح بدلاً من ذلك إلى السلام لإنهاء معاناة الشعب اليمني وعودة نازحيه وإستقراره.
في محاولتها الأخيرة، بإطلاق ثلاث طائرات مفخخة دون طيار من الحديدة إلى المملكة، أضافت الميليشيات إلى إرهابها، انتهاكاً جديداً لقرار وقف النار المعروف باتفاق ستوكهولم الخاضعة بموجبه المحافظة اليمنية إلى هدنة أممية تحظر الأعمال العدائية.
اعتداءات جبانة تؤكد مجدداً الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، وسعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار. وبالتالي يعزز سريان القرار الأميركي بتصنيف هذه الجماعة منظمة إرهابية، اعتباراً من بعد غد الثلاثاء.
كل الدول الصديقة سواء العربية أو الصديقة تؤكد في إدانتها واستنكارها الشديدين لهجمات ميليشيات الحوثي الإرهابية، وتؤكد تضامنها الكامل مع المملكة العربية السعودية والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطالها
انطلاقاً من تلك القناعة بأن المملكة العربية السعودية تمللك الحق في الدفاع عن حدودها والقيام بدورها لمساندة الحكوم الشرعية المنتخبة ، وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة يشكل تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار في العالم العربي عموما وفي الخليج خصوصا .
ومن هذا المنطلق فقد حان الوقت كي يتّحد العالم في مواجهة التحدي الذي تشكله تلك الميليشيات الإرهابية لأمن واستقرار المنطقة.
وتوجيه رسالة حازمة إلى إيران ونظامها الإرهابي بوقف دفع هذه الجماعة إلى إذكاء الصراع والحرب، والجنوح بدلاً من ذلك إلى السلام لإنهاء معاناة الشعب اليمني وعودة نازحيه وإستقراره.