المملكة أرمدت عيون الحاقدين ..!!
هل صدقت مقولة ( كل ذو نعمة محسود ) هل الناجحون في حياتهم محسودون فعلا ؟؟ هل الدول المحققه لأعلى خطط تنمويه تترجم على ارض الواقع وتثبت كل يومٍ جديد قفزات حضارية وتنموية تدع إلى الفخر والأمل والتميز عن غيرها ..
هل فعلا تلك الدول محسوده .. لها حاقدون ناقمون وإن لم يكونوا كذلك فمسلط عليها من أُجراء رخيصوا الذمم هابطوا الفكر ..
افكارهم وتوجهاتهم نتنه .. يسنون أقلامهم ونتاج افكارهم ليخرجوا غثاءً كغثاء السيل بما يطرحوه من مادة إعلامية رخيصة تدور مضامينها التي تفوح منها روائح تزكم الأنوف قدحا وطعنا في شرفاء الوطن ..
والشواهد كُثر ، فمواقع التواصل الإجتماعي والأنتر نت حُبلى بمثل هذه الأقلام المأجورة التي تحاول النيل بشيئ من الرخص والدنوا المهني القذر لخلق زوبعة بين حكام المملكة العربية السعودية وبعض رؤساء وقادة الدول الصديقة والشقيقة ..
نحن ندرك النظرة الدونية لمثل تلك المناوشات و التحرشات والمماحكات الهابطة التي نترفع عن تفنيدها والرد عليها ..
لأننا ندرك تماما انه لا يرمى إلا النايفات من الثمر .. ولأن الأيام والسنون ارضعتنا غذاء فكريا واضحا لا يشوبه كدر ولا يجري في قنوات بيع الذمم ..
وهذا ما يؤكد ولله الحمد الثبات الصادق في إثبات الوجود والوقوف على قاعدة صلبة في وجوه كل أولئك المأجورين الرخصاء بأقلامهم وافكارهم وموادهم المطروحه المسمومة التي لا يتعدى صدق مافيها أنوفهم الشامته الحاقدة .. ووجوههم المتلونة ..
اليوم عليك وغداء معك .. وهذا هو ديدن المرتزقه في كل وقت وحين ...
محن توالت وخطوب مرت وحوادث متلاطمة خرجت منها المملكة العربية السعودية بخطى الواثقون بالله ربا وبالإسلام دينا رغم كثرة الصراخ والنباح والجعجعه المقرفه من كثير لكن القافلة تسير بعون الله وتوفيقه الى تقدمٍ مشرف ..
وحظورٍ مبهر يعمي ويرمد اعين الحاسدين ورغم أنف الحاقدين وللعلياء ياوطني ....
هل فعلا تلك الدول محسوده .. لها حاقدون ناقمون وإن لم يكونوا كذلك فمسلط عليها من أُجراء رخيصوا الذمم هابطوا الفكر ..
افكارهم وتوجهاتهم نتنه .. يسنون أقلامهم ونتاج افكارهم ليخرجوا غثاءً كغثاء السيل بما يطرحوه من مادة إعلامية رخيصة تدور مضامينها التي تفوح منها روائح تزكم الأنوف قدحا وطعنا في شرفاء الوطن ..
والشواهد كُثر ، فمواقع التواصل الإجتماعي والأنتر نت حُبلى بمثل هذه الأقلام المأجورة التي تحاول النيل بشيئ من الرخص والدنوا المهني القذر لخلق زوبعة بين حكام المملكة العربية السعودية وبعض رؤساء وقادة الدول الصديقة والشقيقة ..
نحن ندرك النظرة الدونية لمثل تلك المناوشات و التحرشات والمماحكات الهابطة التي نترفع عن تفنيدها والرد عليها ..
لأننا ندرك تماما انه لا يرمى إلا النايفات من الثمر .. ولأن الأيام والسنون ارضعتنا غذاء فكريا واضحا لا يشوبه كدر ولا يجري في قنوات بيع الذمم ..
وهذا ما يؤكد ولله الحمد الثبات الصادق في إثبات الوجود والوقوف على قاعدة صلبة في وجوه كل أولئك المأجورين الرخصاء بأقلامهم وافكارهم وموادهم المطروحه المسمومة التي لا يتعدى صدق مافيها أنوفهم الشامته الحاقدة .. ووجوههم المتلونة ..
اليوم عليك وغداء معك .. وهذا هو ديدن المرتزقه في كل وقت وحين ...
محن توالت وخطوب مرت وحوادث متلاطمة خرجت منها المملكة العربية السعودية بخطى الواثقون بالله ربا وبالإسلام دينا رغم كثرة الصراخ والنباح والجعجعه المقرفه من كثير لكن القافلة تسير بعون الله وتوفيقه الى تقدمٍ مشرف ..
وحظورٍ مبهر يعمي ويرمد اعين الحاسدين ورغم أنف الحاقدين وللعلياء ياوطني ....