الشان العام وتخصصاته
“الشأن العام لا يعد مجالاً لأي أنسان أن يتحدث فيه” وأن “من يتحدث ويحلل الأمور الدينية أو الاقتصادية أو البيئية أو الهندسية ٠ سياسيه وغيرها وهو ليس من أهل هذا التخصص … من شأنه أن يثير القلاقل … ويجعل الناس في حالة اضطراب وتشتت … وقد يحدث هذا فتنة في البلاد.”
ومن هنا تاتى حروب الفكر
ويجب على اعلامنا احكام السيطرة على ما يمكن قوله وما لا يمكن قوله في المجال العام، سواء من طريق التحكم بمنصات الحديث العام بما يشمل وسائل التواصل الاجتماعي التقليدية والإلكترونية، أو التحكم بمواضيع المنصات الإعلامية القائمة، سواء المطبوعة أو المسموعه او المرئيه بل وبمن يُسمح له بالكتابة أو التحدث في هذه المنصات أو الإدلاء برأيه،
، وللتأكيد الرجوع إلى أهل الاختصاص، فمثلا في قضية السكان وهي أمن قومي، رجعنا إلى أهل الاختصاص أبرزها الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، فالشأن العام لم يعد مجالا لأى إنسان أن يتحدث فيه".
ومن هنا تاتى حروب الفكر
ويجب على اعلامنا احكام السيطرة على ما يمكن قوله وما لا يمكن قوله في المجال العام، سواء من طريق التحكم بمنصات الحديث العام بما يشمل وسائل التواصل الاجتماعي التقليدية والإلكترونية، أو التحكم بمواضيع المنصات الإعلامية القائمة، سواء المطبوعة أو المسموعه او المرئيه بل وبمن يُسمح له بالكتابة أو التحدث في هذه المنصات أو الإدلاء برأيه،
، وللتأكيد الرجوع إلى أهل الاختصاص، فمثلا في قضية السكان وهي أمن قومي، رجعنا إلى أهل الاختصاص أبرزها الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، فالشأن العام لم يعد مجالا لأى إنسان أن يتحدث فيه".