قمة #العُلا تحقق الامال المرجوة في تعزيز #اللحمة_الخليجية
قمة التعاون الخليجي بين احضان الطبيعة وفي مدينة العلا الواقعة شمال غرب المملكة العربية السعودية بمناظر طبيعية ومجموعة من أهم المواقع الأثرية في الجزيرة العربية
ومزيج بين جمال الطبيعة و جبالها ووديان وتاريخ يعود إلى آلاف السنين لتصبح سجلاً للحضارات وحاضنة تاريخية ونقوش القديمة الموجودةِ على متون جبالها بخطوط مختلفة بالإضافة إلى الخطوط العربية والنقوش الإسلامية
مشكلة مزيجا فريدا بين الطبيعة والتاريخ ٠
وحاليا تشهد مدينة العلاأعمالاً تطويرية تهدف إلى تعزيز مكانتها كإحدى الوجهات السياحية الأثرية والثقافية والطبيعية العالمية وأسهمت الرؤية الملكية الثاقبة في تسليط الضوء بشكل أكبر على هذه المدينة العريقة
بعد القرار الملكي الصادر في عام 2017 بإنشاء هيئة ملكية لتطوير مدينة العلا يرأسها ولي العهد - وفقه الله.
حيث إشتملت الرؤية الملكية على تطوير البنية التحتية مع التشديد في الحفاظ على تراثها وتاريخها وإبرازه بالمرافق السياحية المتنوعة والمتوزعة حول طبيعة المدينة
مما جعل وجهي عالميه بامتياز
ولا غرو أن تجد مدينة العلا بمقوماتها تستضيف قمة مجلس التعاون الخليجي بكل مقوماتها التى أذهلت العالم .
بقرار القيادة سوف تنعقد القمة العلا لمجلس التعاون التي سيرأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الثلاثاء القادم في مدينة العلا ,
والتذي يأتي إنعقاد هذه القمة في هذه الظروف كدليل راسخ على رؤية خادم الحرمين الشريفين وقادة المجلس لتعزيز العمل الخليجي المشترك حرصاً منهم على وحدة الصف وحمايته من التحديات الخارجية التي تواجه دول المجلس والمنطقة فضلاً عن إنجاز الشراكات الإستراتيجية والاقتصادية.
كما أن السياسة السعودية الحكيمة تسعى دائما إلى دعم قوة المجلس الخليجي وتثبيت دعائم وحدته بعيدًا عن صغائر الخلاف قريبا من صوت العقل والضمير لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الأعضاء وخلق آفاق جديدة للمواطن الخليجي على المدى الطويل.
وكلنا أمل أن تتوصل قمة العلا إلى مصالحة خليجية وفق ضمانات واضحة لرأب الصدع العربي وتسوية الأزمة الناشبة منذ عدة سنوات,
وفقهم الله لما يحبه ويرضاه
ومزيج بين جمال الطبيعة و جبالها ووديان وتاريخ يعود إلى آلاف السنين لتصبح سجلاً للحضارات وحاضنة تاريخية ونقوش القديمة الموجودةِ على متون جبالها بخطوط مختلفة بالإضافة إلى الخطوط العربية والنقوش الإسلامية
مشكلة مزيجا فريدا بين الطبيعة والتاريخ ٠
وحاليا تشهد مدينة العلاأعمالاً تطويرية تهدف إلى تعزيز مكانتها كإحدى الوجهات السياحية الأثرية والثقافية والطبيعية العالمية وأسهمت الرؤية الملكية الثاقبة في تسليط الضوء بشكل أكبر على هذه المدينة العريقة
بعد القرار الملكي الصادر في عام 2017 بإنشاء هيئة ملكية لتطوير مدينة العلا يرأسها ولي العهد - وفقه الله.
حيث إشتملت الرؤية الملكية على تطوير البنية التحتية مع التشديد في الحفاظ على تراثها وتاريخها وإبرازه بالمرافق السياحية المتنوعة والمتوزعة حول طبيعة المدينة
مما جعل وجهي عالميه بامتياز
ولا غرو أن تجد مدينة العلا بمقوماتها تستضيف قمة مجلس التعاون الخليجي بكل مقوماتها التى أذهلت العالم .
بقرار القيادة سوف تنعقد القمة العلا لمجلس التعاون التي سيرأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الثلاثاء القادم في مدينة العلا ,
والتذي يأتي إنعقاد هذه القمة في هذه الظروف كدليل راسخ على رؤية خادم الحرمين الشريفين وقادة المجلس لتعزيز العمل الخليجي المشترك حرصاً منهم على وحدة الصف وحمايته من التحديات الخارجية التي تواجه دول المجلس والمنطقة فضلاً عن إنجاز الشراكات الإستراتيجية والاقتصادية.
كما أن السياسة السعودية الحكيمة تسعى دائما إلى دعم قوة المجلس الخليجي وتثبيت دعائم وحدته بعيدًا عن صغائر الخلاف قريبا من صوت العقل والضمير لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الأعضاء وخلق آفاق جديدة للمواطن الخليجي على المدى الطويل.
وكلنا أمل أن تتوصل قمة العلا إلى مصالحة خليجية وفق ضمانات واضحة لرأب الصدع العربي وتسوية الأزمة الناشبة منذ عدة سنوات,
وفقهم الله لما يحبه ويرضاه