رجال سطرهم التاريخ ومنهم سيسطره التاريخ لاحقا...
انتي التي صنعتني باحترامك لي وثقتك بي ,اشعرتني اني اهم شخص في الوجود ...
فاصبح وجودي ضروريا من اجلك وعاهدت نفسي ان لااخذلك كما لم تخذليني قط ...
توماس اديسون
Tomad Edison
كلمات سطرها التاريخ لليوم عن تلك المراه التي ابهرت من حولها بشفافيتها وصدقها وثقتها بنفسها وبابنها انه سيكون شيئا كبيرا واصبح ذلك بفضل الله وكرمه ...
السيدة Merry Edison نشرت رساله عظيمه من خلال كلماتها لابنها انه رجل عظيم بتحويل شظايا كلمات اساتذته ليكون الهاما له لاادارة العالم والسيطره عليه فاصبح اعظم مخترع للقرن بانارة الارض ...
هذه امراه ليست كباقي النساء وهي ام وليست منجبه فقد عرفت مكانها بالزامها لتحد كبير, ان غيرت من حقيقه تراءت للجميع عن ابنها بتحويله الى عبقري ...
كل الامهات تساهم بامر حيث يمكث الطفل ببطنها تسعة اشهر وتحملته على ذراعها ثلاث سنوات ويبقى حبه للابد في قلبها ...
الام بتشجيعها لابناءها تصنع منهم رجالا ونساء يبقى اثرهم عبر التاريخ ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي قَالَ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أَبُوكَ ..
اخرجه البخاري ...
فالام مديره للعالم صانعة الرجال والنساء وملهمتهم لان هناك فارق شاسع بين رجل وذكر وبين امراة وانثى ,قيل عنها انها تهز العاام بيد وتهز سرير طفلها باليد الاخرى ...
هذا دليل قاطع ان للمراه تاثير كبير في شتى مناحي الحياة اجتماعيا واقتصاديا حتى سياسيا اذا التزمت بعقلها وآمنت بوجودها ودورها فامكانياتها كبيره لتغيير منحى فكري عالمي بدايته بتعاملها مع الشريك ثم طفلها لتصل الى العالم باسره..
هذه الصوره التي يحب ان نكون بها وليس كما اصبحنا اليوم...
اناث لانعي الا هز قلوب ومشاعر الاخرين وعدم احترام ذاتنا لمسيرة بتعاريج الزمان, باتت الدنيا بضعف بغياب حقيقه هذا المخلوق العظيم الحنون الواعي المرهف حسيا المعطاء لانه اصبح غير مهتم الا للانا التي اشعرت البعض بالاشمئزاز بمااصبحنا عليه ولاتعميم ...
فتلك المراه التي تستطيع ان تكون ابا واما واختا واخا وصديقا وزوجا مشاركا حاملا عبئ الحياه ومشجعا للشريك عرفها الاسلام (ان النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ) رواه أبو داود....
ولكن للاسف اخذت بعض النساء منحى مخالف بشعورها الغير صحيح انها ليست مكملة لهذا المخلوق وهي مثله تماما ارادت ان تكون كالرجال ...
فوقعت الكارثه
نسيت دورها ولما خلقت فاصبحت تفكر كاانثى وتتصرف كرجل .عوضا ان تفكر بحكمه لتهز العالم فعليا بدون ضجيج لانها خلقت من ضلع ادام لاستيعابه وفهمه ودعمه لانها هي القوة له للتعايش على الارض والا لم يخلق الله له حواء من ضلعه ...
هدى الله جميع خلقه ,امين ..
لايمكننا الاستهانه بالام فقد ذكرت بالقران احد عشر مرة لان تاثيرها كبير على نظام العلاقات الاسريه تلك الرابطه التي تم انشاؤها من يوم كان الطفل في احشائها حتى لصبح بولقع زمان ومكان....
وضمن زخم الحياة ومشاكلها ومايمر علينا حيث اصبحنا حيارى ...
وجدت اشراقا من بعيد وايجابيه لصنعك ايتها المراه الراقيه ارجو ان نكون يوما تلك المراه التي تعطي بلا مقابل فهي انهار لاتنضب ولاتجف ولاتتعب متدفقه حبا وحنانا لاينتهي ...
هناك مارايت مؤخرا عن ..
رجل من اعظم الرجال صنعته امراه عظيمة وزوجها الرجل العظيم اللذي كان من اوائل الطيارين في بلده بعام 1947 رحمه الله ...
فكان منهما داكتور " Jالاغا " واخوته بارك الله بهم جميعا, ربي على احترام الذات وتقديرها ....
لنرى نتاج مافعلته تلك المراه العظيمه اليوم من خلال افعال ابنها الدكتور " Jالاغا " اللذي ابهرني وجعلني اقف امامه باحترام كبير كيف يسعى جاهدا بغمر حياة والدته بالحب والتقدير فهي ابنة عم امي, عافاها الله من كل الم يارب واطال بعمرها وهي بصحة جيده ,امين ...
تاركا عمله بننيورك ليقيم مع والدته ببلد بعيد لتحيا بسعاده ....
سمعت..
من خلال صمته كلمات هزت كياني عن بعد وهو يقول لها ..
امي لقد ضحيتي بحياتك من اجلي وانا سافعل ذلك من اجلك ايتها العظيمة ...
لقد منحتني الكثير بحياتي فلا يمكنني السداد لكي ابدا ,لكني ساحاول جاهدا ولن اخذلك ,وانا متاح دائما لكي ....
سأعتني بكي للابد ولن تضطري ابدا للخوف بالقرب مني يااغلى مافي الحياة ....
رحم الله ابي حينما كان يعتني بامه في مرضها فانا على خطاه ايتها الام العظيمة التي كانت اكبر داعم لابي ...
سبحان الله ..
لن انسى تلك المراه ابنة عم امي حينما كنت صغيره ونزورها المراه الجميله المتالقه بفكرها وزيها وتصفيف شعرها والوان اظافرها ولليوم لازالت كذلك فهي امراه ليست كااي امراه وابنها داكتور" Jالاغا " ليس كااي رجل في عصرنا ولم اسمع بذلك الا عن اباه رحمه الله ....
احببت ان اكتب عنك داكتور" Jالاغا " لعظمه افعالك ونور اهتمامك اللذي وصل لحدودي رغم المسافات التي تبعدنا ,فاضاء برقيك ماحولي فاريد ان اجعل من قصتك نبراسا يضئ الطريق لكثيرون بارك الله بك وادام عليك صحتك وشبابك معطرا بالايمان وجعل مرتبتك باعلى عليين لانك تستحق كل الاحترام والتقدير من خلق الله جميعا ....
وهنيئا لكي ايتها الام الطيبه المباركه ابنك البار الرجل الطيب المبارك الذي يؤدي واجبه بصمت من خلال تطبيق عملي لايات الله العظيمة
بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
الاسراء 23
فرابطة العقيدة والايمان هي رابطة الاسره اللذي يربط عبادة الله ببر الوالدين ,لقد اثبت ياقريبي بتعظيمك واهتمامك بالسيده الوالده اعلانا بقيمه برك بامك بما امتلئ به قلبك رحمه وحب وايمان بصمت ...
فالحياة توجه باهتماماتنا كيف نكون جيلا مقبلا بقوة التعاطف الكامل مع الاباء والامهات اللذين سعوا جاهدين لسحق كل مامر من عثرات في طريقنا فقد انفقوا رحيقهم ليجعلوا منا رجالا ونساء مؤكدين عبودية الخالق بفعلهم ....
وانت اكدت عبوديتك للخالق وحده .من خلال استشفاف التعبير اللذي بلغ حد شغاف القلب بمرتبه الرعايه والاكرام لهم فهنيئا لك..
كم اغبطك ...
تمنياتي لكم جميعا ان تكونوا الافضل دوما لعبور جسر الحياة عائدين للجنة باذن الله دون حساب او عقاب من خلال اعمالكم الصالحة ,امين وشكرا لقراءتكم جميعا واسفة للاطاله .....
احترامي للجميع!
فاصبح وجودي ضروريا من اجلك وعاهدت نفسي ان لااخذلك كما لم تخذليني قط ...
توماس اديسون
Tomad Edison
كلمات سطرها التاريخ لليوم عن تلك المراه التي ابهرت من حولها بشفافيتها وصدقها وثقتها بنفسها وبابنها انه سيكون شيئا كبيرا واصبح ذلك بفضل الله وكرمه ...
السيدة Merry Edison نشرت رساله عظيمه من خلال كلماتها لابنها انه رجل عظيم بتحويل شظايا كلمات اساتذته ليكون الهاما له لاادارة العالم والسيطره عليه فاصبح اعظم مخترع للقرن بانارة الارض ...
هذه امراه ليست كباقي النساء وهي ام وليست منجبه فقد عرفت مكانها بالزامها لتحد كبير, ان غيرت من حقيقه تراءت للجميع عن ابنها بتحويله الى عبقري ...
كل الامهات تساهم بامر حيث يمكث الطفل ببطنها تسعة اشهر وتحملته على ذراعها ثلاث سنوات ويبقى حبه للابد في قلبها ...
الام بتشجيعها لابناءها تصنع منهم رجالا ونساء يبقى اثرهم عبر التاريخ ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي قَالَ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أُمُّكَ قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ أَبُوكَ ..
اخرجه البخاري ...
فالام مديره للعالم صانعة الرجال والنساء وملهمتهم لان هناك فارق شاسع بين رجل وذكر وبين امراة وانثى ,قيل عنها انها تهز العاام بيد وتهز سرير طفلها باليد الاخرى ...
هذا دليل قاطع ان للمراه تاثير كبير في شتى مناحي الحياة اجتماعيا واقتصاديا حتى سياسيا اذا التزمت بعقلها وآمنت بوجودها ودورها فامكانياتها كبيره لتغيير منحى فكري عالمي بدايته بتعاملها مع الشريك ثم طفلها لتصل الى العالم باسره..
هذه الصوره التي يحب ان نكون بها وليس كما اصبحنا اليوم...
اناث لانعي الا هز قلوب ومشاعر الاخرين وعدم احترام ذاتنا لمسيرة بتعاريج الزمان, باتت الدنيا بضعف بغياب حقيقه هذا المخلوق العظيم الحنون الواعي المرهف حسيا المعطاء لانه اصبح غير مهتم الا للانا التي اشعرت البعض بالاشمئزاز بمااصبحنا عليه ولاتعميم ...
فتلك المراه التي تستطيع ان تكون ابا واما واختا واخا وصديقا وزوجا مشاركا حاملا عبئ الحياه ومشجعا للشريك عرفها الاسلام (ان النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ) رواه أبو داود....
ولكن للاسف اخذت بعض النساء منحى مخالف بشعورها الغير صحيح انها ليست مكملة لهذا المخلوق وهي مثله تماما ارادت ان تكون كالرجال ...
فوقعت الكارثه
نسيت دورها ولما خلقت فاصبحت تفكر كاانثى وتتصرف كرجل .عوضا ان تفكر بحكمه لتهز العالم فعليا بدون ضجيج لانها خلقت من ضلع ادام لاستيعابه وفهمه ودعمه لانها هي القوة له للتعايش على الارض والا لم يخلق الله له حواء من ضلعه ...
هدى الله جميع خلقه ,امين ..
لايمكننا الاستهانه بالام فقد ذكرت بالقران احد عشر مرة لان تاثيرها كبير على نظام العلاقات الاسريه تلك الرابطه التي تم انشاؤها من يوم كان الطفل في احشائها حتى لصبح بولقع زمان ومكان....
وضمن زخم الحياة ومشاكلها ومايمر علينا حيث اصبحنا حيارى ...
وجدت اشراقا من بعيد وايجابيه لصنعك ايتها المراه الراقيه ارجو ان نكون يوما تلك المراه التي تعطي بلا مقابل فهي انهار لاتنضب ولاتجف ولاتتعب متدفقه حبا وحنانا لاينتهي ...
هناك مارايت مؤخرا عن ..
رجل من اعظم الرجال صنعته امراه عظيمة وزوجها الرجل العظيم اللذي كان من اوائل الطيارين في بلده بعام 1947 رحمه الله ...
فكان منهما داكتور " Jالاغا " واخوته بارك الله بهم جميعا, ربي على احترام الذات وتقديرها ....
لنرى نتاج مافعلته تلك المراه العظيمه اليوم من خلال افعال ابنها الدكتور " Jالاغا " اللذي ابهرني وجعلني اقف امامه باحترام كبير كيف يسعى جاهدا بغمر حياة والدته بالحب والتقدير فهي ابنة عم امي, عافاها الله من كل الم يارب واطال بعمرها وهي بصحة جيده ,امين ...
تاركا عمله بننيورك ليقيم مع والدته ببلد بعيد لتحيا بسعاده ....
سمعت..
من خلال صمته كلمات هزت كياني عن بعد وهو يقول لها ..
امي لقد ضحيتي بحياتك من اجلي وانا سافعل ذلك من اجلك ايتها العظيمة ...
لقد منحتني الكثير بحياتي فلا يمكنني السداد لكي ابدا ,لكني ساحاول جاهدا ولن اخذلك ,وانا متاح دائما لكي ....
سأعتني بكي للابد ولن تضطري ابدا للخوف بالقرب مني يااغلى مافي الحياة ....
رحم الله ابي حينما كان يعتني بامه في مرضها فانا على خطاه ايتها الام العظيمة التي كانت اكبر داعم لابي ...
سبحان الله ..
لن انسى تلك المراه ابنة عم امي حينما كنت صغيره ونزورها المراه الجميله المتالقه بفكرها وزيها وتصفيف شعرها والوان اظافرها ولليوم لازالت كذلك فهي امراه ليست كااي امراه وابنها داكتور" Jالاغا " ليس كااي رجل في عصرنا ولم اسمع بذلك الا عن اباه رحمه الله ....
احببت ان اكتب عنك داكتور" Jالاغا " لعظمه افعالك ونور اهتمامك اللذي وصل لحدودي رغم المسافات التي تبعدنا ,فاضاء برقيك ماحولي فاريد ان اجعل من قصتك نبراسا يضئ الطريق لكثيرون بارك الله بك وادام عليك صحتك وشبابك معطرا بالايمان وجعل مرتبتك باعلى عليين لانك تستحق كل الاحترام والتقدير من خلق الله جميعا ....
وهنيئا لكي ايتها الام الطيبه المباركه ابنك البار الرجل الطيب المبارك الذي يؤدي واجبه بصمت من خلال تطبيق عملي لايات الله العظيمة
بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
الاسراء 23
فرابطة العقيدة والايمان هي رابطة الاسره اللذي يربط عبادة الله ببر الوالدين ,لقد اثبت ياقريبي بتعظيمك واهتمامك بالسيده الوالده اعلانا بقيمه برك بامك بما امتلئ به قلبك رحمه وحب وايمان بصمت ...
فالحياة توجه باهتماماتنا كيف نكون جيلا مقبلا بقوة التعاطف الكامل مع الاباء والامهات اللذين سعوا جاهدين لسحق كل مامر من عثرات في طريقنا فقد انفقوا رحيقهم ليجعلوا منا رجالا ونساء مؤكدين عبودية الخالق بفعلهم ....
وانت اكدت عبوديتك للخالق وحده .من خلال استشفاف التعبير اللذي بلغ حد شغاف القلب بمرتبه الرعايه والاكرام لهم فهنيئا لك..
كم اغبطك ...
تمنياتي لكم جميعا ان تكونوا الافضل دوما لعبور جسر الحياة عائدين للجنة باذن الله دون حساب او عقاب من خلال اعمالكم الصالحة ,امين وشكرا لقراءتكم جميعا واسفة للاطاله .....
احترامي للجميع!