فن المناقشة
هناك عدة قواعد والتي تسمى قواعد المناقشة وتدرس في المدارس الألمانية، فهي عن فن قبول الاختلاف والتعايش بين البشر . لا بد من معرفها ودراستها وفهمها جيدًا عندما تتناقش مع إي شخص طبيعي أو اعتباري.
1- أنا لستُ أنت.
2- ليس شرطاً أن تقتنع بما أقتنع به.
3- ليس من الضرورة أن ترى ما أرى.
4- الاختلاف شيء طبيعي في الحياة.
5- يستحيل أن ترى بزاوية 360°.
6- معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم.
7- إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي.
8- ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا.
9- الموقف والحدث يُغيّر نمط الناس.
10- فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول.
11- ما يُزعجك يمكن ألا يزعجني.
12- الحوار للإقناع وليس للإلزام.
13- ساعدني على توضيح رأيي.
14- لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي.
15- لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر.
16- لا تتصيد عثراتي.
17- لا تمارس علي دور الأستاذ.
18- ساعدني أن أفهم وجهة نظرك.
19- اقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت.
20- لايتفاعل الإنسان إلامع المختلف عنه.
21- إختلاف الألوان يُعطي جمالاً للّوحة.
22- عاملني بما تحب أن أعاملك به.
23- فاعلية يديك تكمن باختلافهما وتقابلهما.
24- الحياة تقوم على الثنائية والزوجية.
25- أنت جزء من كُلّ في منظومة الحياة.
26- لعبة كرة القدم تكون بفريقين مختلفين.
27- الاختلاف استقلال ضمن المنظومة.
28- ابنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك.
29- زوجتك أو زوجك وجه مقابل وليس مطابقا" لك كاليدين.
30- لو أن الناس بفكر واحد لقتل الإبداع.
31- إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان.
32- الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر.
33- لا تُبخس عمل الآخرين.
34- إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي.
35- انظر للجانب الإيجابي في شخصيتي.
35- انظر للجانب الإيجابي في شخصيتي.
36- ليكن شعارك وقناعتك في الحياة : يغلب على الناس الخير والحب والطيبة.
37- ابتسم وانظر للناس باحترام وتقدير.
38- أنا عاجز من دونك.
39- لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف.
40- لا يخلو إنسان من حاجة وضعف.
41- لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت.
42- أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه.
43- إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك.
44- أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد.
45- الحياة تتسع لي ولكَ ولغيرنا.
46- ما يوجد يكفي الجميع.
47- لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك.
48- كما لك حق فلغيرك حق.
49- يمكنك أن تغير نفسك ولايمكنك أن تغيرني.
50- تقبل اختلاف الآخر وطور نفسك.
أخيرًا: أن كنت على حق فإيك والتنازل فإن التنازلات خطوط حمراء، كمسلسل متواصل لا نهاية له فقط يحتاج إلى بداية.
دكتوراه في الفقه المقارن، وباحث في القانون الدولي، وعضو المحكمة الدولية.
b_alhnishi@
[email protected]