فوضى القرن الواحد والعشرين
الجزء الثاني :
عزيزي القارئ، نستكمل سويا ما بدأنا في الحديث عنه في السابق عن تحطم الأمم بالفعل أكد براك أن الولايات المتحدة بدأت بالفعل في سحب قواتها من المناطق العربية ووقف حركاتها العسكريه لما لحقها من خسائر فادحة في انهيار اقتصادها وأن هذه السياسية لم تعد هي الأنسب فعندما حصدت احصائياتها ودراستها حول العالم عن من هي الأقوى؟ وبمن تبدأ ؟ وبمن تسيطر عليه فعلا؟، إنها تريد تغيير سياساتها من سياسيه الحرب بالسلاح إلى سياسيه الحرب ولكن بطرق آخرى ووسائل آخرى لأن حصيلة الخسائر وصلت كما سبق وذكرنا ٢ تريليون دولار تم صرفها على الحروب التي خاضتها الولايات المتحدة على حرب أفغانستان وإيران والعراق، حيث بلغت حرب العراق وحدها قرابة تريليون دولار، مما استدعى ذلك لرفع نسبة القروض من ١٠٠٪ إلى ١٢٠ ٪ من الناتج القومي، مما زاد نسبة حصيلة الأفراد تحت خط الفقر إلى ٣٩٪ من المهاجرين بأمريكا اللاتينية ووجود هزات اجتماعية أدت لتحامل الشعب فوق السلطة الأمريكية بسبب تواجد جريح وقتيل بكل أسرة أمريكية مما أدى هذا لتأكل مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية في العالم وذلك بناء على رصد ٣٠٠٠ شخص أمريكي قتيل بالجيش النظامي، وارتفعت النسبة لتصل إلى
١٠٠٠٠ ٣٠٠٠=١٣٠٠٠ قتيل، كما رصدت أيضا ١٥٠ ألف مصاب إصابة مباشرة وغير مباشرة، مما أدى ذلك لزيادة الإصابات النفسية التي وصلت لحد الإنتحار، أما الإصابة بطريقة مباشرة وصلت لنسبة ١٠٠ ألف مصاب، مما قدرت حصيلة الأسر االإمريكية لمليون أسرة، وهذا أدى لصناعة أزمة كبيرة، وإنهيار اقتصادي وتضرر للأسر. فحق قول الله عز وجل حين قال "" يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "" صدق الله العظيم
وكانت ذلك بداية لظهور قوة جديدة على الساحة.
وللحديث بقية بإذن الله تعالى
عزيزي القارئ، نستكمل سويا ما بدأنا في الحديث عنه في السابق عن تحطم الأمم بالفعل أكد براك أن الولايات المتحدة بدأت بالفعل في سحب قواتها من المناطق العربية ووقف حركاتها العسكريه لما لحقها من خسائر فادحة في انهيار اقتصادها وأن هذه السياسية لم تعد هي الأنسب فعندما حصدت احصائياتها ودراستها حول العالم عن من هي الأقوى؟ وبمن تبدأ ؟ وبمن تسيطر عليه فعلا؟، إنها تريد تغيير سياساتها من سياسيه الحرب بالسلاح إلى سياسيه الحرب ولكن بطرق آخرى ووسائل آخرى لأن حصيلة الخسائر وصلت كما سبق وذكرنا ٢ تريليون دولار تم صرفها على الحروب التي خاضتها الولايات المتحدة على حرب أفغانستان وإيران والعراق، حيث بلغت حرب العراق وحدها قرابة تريليون دولار، مما استدعى ذلك لرفع نسبة القروض من ١٠٠٪ إلى ١٢٠ ٪ من الناتج القومي، مما زاد نسبة حصيلة الأفراد تحت خط الفقر إلى ٣٩٪ من المهاجرين بأمريكا اللاتينية ووجود هزات اجتماعية أدت لتحامل الشعب فوق السلطة الأمريكية بسبب تواجد جريح وقتيل بكل أسرة أمريكية مما أدى هذا لتأكل مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية في العالم وذلك بناء على رصد ٣٠٠٠ شخص أمريكي قتيل بالجيش النظامي، وارتفعت النسبة لتصل إلى
١٠٠٠٠ ٣٠٠٠=١٣٠٠٠ قتيل، كما رصدت أيضا ١٥٠ ألف مصاب إصابة مباشرة وغير مباشرة، مما أدى ذلك لزيادة الإصابات النفسية التي وصلت لحد الإنتحار، أما الإصابة بطريقة مباشرة وصلت لنسبة ١٠٠ ألف مصاب، مما قدرت حصيلة الأسر االإمريكية لمليون أسرة، وهذا أدى لصناعة أزمة كبيرة، وإنهيار اقتصادي وتضرر للأسر. فحق قول الله عز وجل حين قال "" يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "" صدق الله العظيم
وكانت ذلك بداية لظهور قوة جديدة على الساحة.
وللحديث بقية بإذن الله تعالى