حب الوطن من الإيمان
الوطن هو الجسد وأغلى هو ما عاش عليه الآباء في الماضي ونحن في الحاضر والأبناء في المستقبل
الوطن هو الجسد فكيف يمكن للروح المكوث خارجه
فمنذ التوحيد على يد الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله قد استقام الجسد
واليوم نحن أبنائك نقول مليكنا سنستمر على استقامتك بكل حب لك وللوطن الغالي
فحب الوطن من الإيمان بالأخص إن كان الوطن هو المملكة العربية السعودية في ذكراها ال90 لتأسيسها وتوحيدها، فهي بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومبعث الرسالة المحمدية التي يتجه إليها المسلمون من كل أنحاء العالم لأداء الحج والعمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، فهذه البلد الحرام بلد طيب ومبارك تنعم بالأمن والأمان، وهذا مطلب يتيح للبشرية العمل والتقدم والإنجاز كما بدأت المملكة العربية السعودية منذ نشأتها.
نعم فالسعودية تقدم نموذج يحتذى به في تعاملها وتفاعلها مع جميع قضايا المسلمين في شتى أنحاء العالم معنوياً ومادياً.
تقف مع المظلوم وتساعد المحتاج وتنقذ المنكوب، وتعالج المرضى وتدافع عن المحرومين، كما أنها حققت الإنجازات التنموية الكبيرة والتقدم الكبير في أنحاء العالم.
حفظك الله وطن عاش عليه الكثير من أبنائه وحتى من مختلف الدول بلاد الحرمين لطالما ولازالت أبوابها مفتوحة للخير ولمد يد العون للعالم بأجمع
فاليوم الثالث والعشرين من سبتمبر ليس للوطن فقط بل لكل العالم لكل من رفع راية التوحيد عالياُ
الوطن هو الجسد فكيف يمكن للروح المكوث خارجه
فمنذ التوحيد على يد الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله قد استقام الجسد
واليوم نحن أبنائك نقول مليكنا سنستمر على استقامتك بكل حب لك وللوطن الغالي
فحب الوطن من الإيمان بالأخص إن كان الوطن هو المملكة العربية السعودية في ذكراها ال90 لتأسيسها وتوحيدها، فهي بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومبعث الرسالة المحمدية التي يتجه إليها المسلمون من كل أنحاء العالم لأداء الحج والعمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، فهذه البلد الحرام بلد طيب ومبارك تنعم بالأمن والأمان، وهذا مطلب يتيح للبشرية العمل والتقدم والإنجاز كما بدأت المملكة العربية السعودية منذ نشأتها.
نعم فالسعودية تقدم نموذج يحتذى به في تعاملها وتفاعلها مع جميع قضايا المسلمين في شتى أنحاء العالم معنوياً ومادياً.
تقف مع المظلوم وتساعد المحتاج وتنقذ المنكوب، وتعالج المرضى وتدافع عن المحرومين، كما أنها حققت الإنجازات التنموية الكبيرة والتقدم الكبير في أنحاء العالم.
حفظك الله وطن عاش عليه الكثير من أبنائه وحتى من مختلف الدول بلاد الحرمين لطالما ولازالت أبوابها مفتوحة للخير ولمد يد العون للعالم بأجمع
فاليوم الثالث والعشرين من سبتمبر ليس للوطن فقط بل لكل العالم لكل من رفع راية التوحيد عالياُ