اليوم الوطني ٩٠
في اليوم الوطني لبلادنا الحبيبة نحتفي بما حباها الله من عز وشموخ ، في هذا اليوم نتذكر نعمة الله علينا حينما توحدنا على يد المؤسس الملك عبدالعزيز ال سعود رحمه الله حيث وحد هذه البلاد وجعل دستورها الكتاب والسنة وسار على نهجه من بعده أبنائه البرره فنجد المملكة العربية السعودية اليوم شامخة في صفوف العالم ونجدها داعمة لكل القضايا التي تخدم الانسانية ونجدها مبادرة في مساعدة المنكوبين والمكلومين .
حينما نتحدث عن هذا اليوم فإننا نجسده في أكبر نعمة من النعم الا وهي التلاحم والتكاتف التي تعيشه هذه البلاد استمرارا في مسيرة توحيد الصفوف والالتفاف حول ولي الامر والعلماء الراسخين فنجد الأمن والاستقرار اللذين ورغد العيش بفضل من الله تعالى ومنه في وقت نجد من حوالنا تتخطفهم الحروب والفرقة حتى اصبحوا بلا مأوى ولا لقمه . لذا نجدد العهد في هذا اليوم والالتفاف حول قادتنا وولاتنا والبعد عن كل ما يفرق شملنا حتى نحافظ على هذا الكيان العظيم وهذا الوطن الشامخ الذي ينبغي علينا نبذ كل خلاف في سبيل الحفاظ عليه وعلى قادته الكرام سائلين الله تعالى أن يديم علينا الامن والايمان والاستقرار إنه ولي ذلك والقادر عليه .
حينما نتحدث عن هذا اليوم فإننا نجسده في أكبر نعمة من النعم الا وهي التلاحم والتكاتف التي تعيشه هذه البلاد استمرارا في مسيرة توحيد الصفوف والالتفاف حول ولي الامر والعلماء الراسخين فنجد الأمن والاستقرار اللذين ورغد العيش بفضل من الله تعالى ومنه في وقت نجد من حوالنا تتخطفهم الحروب والفرقة حتى اصبحوا بلا مأوى ولا لقمه . لذا نجدد العهد في هذا اليوم والالتفاف حول قادتنا وولاتنا والبعد عن كل ما يفرق شملنا حتى نحافظ على هذا الكيان العظيم وهذا الوطن الشامخ الذي ينبغي علينا نبذ كل خلاف في سبيل الحفاظ عليه وعلى قادته الكرام سائلين الله تعالى أن يديم علينا الامن والايمان والاستقرار إنه ولي ذلك والقادر عليه .