تسعون عام وأنت حياً في قلوبنا
تسعون عام وأنت تحيا عاما بعد عام في قلوبنا ايها الوطن ,عظيم أن تكون يا وطني منبع السلام لأن من أرضك انطلق رسل السلام لنشر السلام في كل انحاء العالم . كيف لا ايها الوطن وأنت مهبط الوحي ومنبع الرسالة الخالدة للبشرية أجمع رسالة محمد صلى الله علية وسلم , أن خير هذه البلاد لم يقتصر على ابناء هذا الوطن فقط بل اعتبرت نفسها قائدة الانسانية والسلام في العالم لذلك نجد المملكة العربية السعودية هي مصدر لحل المشكلات بين كثير من دول العالم إن هذا الوطن تحت القيادة التي تسعى أن تكون مصدر خير للعالم اجمع وأن تكون صانعة السلام في كل مكان لأنها بلد السلام ومن ارضها انطلقت معالم السلام في كل مكان . هذا الشعور الجميل الذي تعيشه القيادة بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهدة صاحب الرؤى والافكار والطموحات الذي ابهر العالم بروائه الثاقبة وقراراته المصيرية التي جعلت العالم يدرس نموذج للقيادة الشابة التي طموحها عنان السماء الا يحق لكل سعودي وكل عربي و اسلامي ان يفتخر بهذا الوطن , لأنه وطن يصنع السلام, .
في هذه الايام نتذكر ونتذاكر مع ابنائنا وحدة هذه البلد وتماسكه وعلو انجازاته التي اصبحت في كل مكان , هذا الانجاز الذي كان بخطوات ثابتة وجبارة استهدفت سهر ابناء هذا المجتمع في بوتقة الانتماء الصادق لدولة حديثة ذات كيان موجود تأخذ بأساليب الحياة المعاصرة مع عدم الاخلال بأسس والثوابت الاسلامية , ان هذا الائتلاف الكبير والسلام المنقطع النظير والاندماج شجع على نمو المملكة العربية السعودية في فترة زمنية قصيرة ومكنها من الحاق بركب الحضارة تحيطها السياسة الحكيمة وترعاها الادارة السليمة , مستعينة بالله على ما وهب هذه من ثروات طبيعية ساعد في نهضة هذا البلاد .
أن هذا الانجازات التي تحققت لم تكن وليد الساعة بل انبثقت من فكر قادة يسعون ليل نهار الى رفعة هذا الوطن بكل الكفاح والجد , بعزيمة لم تعرف الكلل وبنظرات بعيدة المدى وتضحية حتى اصبحنا بوصلة تحدد اتجاهات العالم , فلا يتم تعيين رئيس دولة في العالم الا تكون أول زياراته الخارجية زيارة وطني المملكة العربية السعودية , الا يحق انا ان نفتخر بهذا الوطن ونحافظ علية , انه وطن السلام وطن المحبة فليحيا وطني في عامة 90 في عز وتمكين بتوفيق الله عز وجل وبالقيادة الرشيدة التي جعلته بصمة في انحاء العالم .
في هذه الايام نتذكر ونتذاكر مع ابنائنا وحدة هذه البلد وتماسكه وعلو انجازاته التي اصبحت في كل مكان , هذا الانجاز الذي كان بخطوات ثابتة وجبارة استهدفت سهر ابناء هذا المجتمع في بوتقة الانتماء الصادق لدولة حديثة ذات كيان موجود تأخذ بأساليب الحياة المعاصرة مع عدم الاخلال بأسس والثوابت الاسلامية , ان هذا الائتلاف الكبير والسلام المنقطع النظير والاندماج شجع على نمو المملكة العربية السعودية في فترة زمنية قصيرة ومكنها من الحاق بركب الحضارة تحيطها السياسة الحكيمة وترعاها الادارة السليمة , مستعينة بالله على ما وهب هذه من ثروات طبيعية ساعد في نهضة هذا البلاد .
أن هذا الانجازات التي تحققت لم تكن وليد الساعة بل انبثقت من فكر قادة يسعون ليل نهار الى رفعة هذا الوطن بكل الكفاح والجد , بعزيمة لم تعرف الكلل وبنظرات بعيدة المدى وتضحية حتى اصبحنا بوصلة تحدد اتجاهات العالم , فلا يتم تعيين رئيس دولة في العالم الا تكون أول زياراته الخارجية زيارة وطني المملكة العربية السعودية , الا يحق انا ان نفتخر بهذا الوطن ونحافظ علية , انه وطن السلام وطن المحبة فليحيا وطني في عامة 90 في عز وتمكين بتوفيق الله عز وجل وبالقيادة الرشيدة التي جعلته بصمة في انحاء العالم .