عن آيا.صوفيا:
توقفت عبادة المسيحيين لـ٦٠٠ سنة.. في كنيسة آيا.صوفيا..ثم تم إيقافها ككنيسة نتيجة غزو محمد الفاتح للقسطنطينية (اسطنبول فيما بعد):
و كان اللقب الرسمي لمحمد الفاتح في ١٤٥٣م: 'الغازي'.. هكذا. ثم توقّف استعمال أيا-صوفيا كمسجد لقرابة قرن حتى الآن.
فكان القرار الكمالي في غايةَ الحياد لمعالجة وضع (معبد) كان أصل إسمه: (الحكمة العليا) /(آيا.صوفيا) Hagia Sofia/High Wisdom..
و كان ذلك يشير لكونه معبداََ) قبل مسيحي.. حتى دخول المسيحية..بعد أن كان معبداً لا-مسيحياََ لمِآت السنين، إلى القرن٤ م، فصار (كنيسة) في عهد الإمبراطور جُستِنيان
و بعد قيام الدولة التركية الجديدة جعلته متحفاََ.. مقصداََ (لكل) الزوار.. بل و المتعبدين الفرديين من كل نوع، مسلم و مسيحي ارثوذوكسي و كاثوليكي و غيره.
لكن الحاكم الحالي يعيش في عالمه هو؛ و غرقان اقتصادياََ؛ و محاط داخلياََ؛ و فقدَ اسطنبول و العاصمة في انتخاب مؤخراََ؛ و يستعدُ مناؤوه ليزيلوه؛
و حتى الزعيم المعارض التركى الكردي دميرتاش خرج من المعتقل (بحكم! و رغماََ عن الحاكم). و الأخيرُ منهكٌ عسكرياََ؛ و دولياََ؛
و بدأ هالأيام محاكمة مسؤولين (عتدنا)؛ و يودُّ التحلل من اتفاقية لوزان الملزمة لقرنٍ، حتى ٢٠٢٣م؛*
و هي اتفاقية نتيجة الهزيمة في الحرب العالمية1التي فككت الإمبراطورية العثمانية قلباََ و قالباََ،
فكان ضِمنَ بنود اتفاقية/معاهدة لوزان:-
الغاء السلطنة،
نفي آخر سلطان؛
جعل البسفور و الدردنيل (و بحر مرمرة) ممراََ عالمياََ (مفتوحاََ، و لا سلطة لتركيا عليه)،
مفارقةً بقناة السويس!
و جعل الحكم لا لاهوتياََ؛ و إلغاء اسطنبول (الآستانة) كعاصمة، و التحول لأواسط الأناضول/في أنقرة؛
بل و تم احتلال الحلفاء الأوربيين للعاصمة اسطنبول و غيرها..
ثم حرّرها الزعيمُ الجديد/مصطفى كمال اتاتورك، مؤسس الدولة التركية الحديثة على انقاض هزائم الحرب العالمية1و يود الحاكمُ الحالي الآن أن يعيد السلطنة..
او يصبحَ هو سلطاناََ
و لو ليوم.. قبـْلَ أن يتقاعدَ أخيراََ او أنْ يبيدا!
و كان اللقب الرسمي لمحمد الفاتح في ١٤٥٣م: 'الغازي'.. هكذا. ثم توقّف استعمال أيا-صوفيا كمسجد لقرابة قرن حتى الآن.
فكان القرار الكمالي في غايةَ الحياد لمعالجة وضع (معبد) كان أصل إسمه: (الحكمة العليا) /(آيا.صوفيا) Hagia Sofia/High Wisdom..
و كان ذلك يشير لكونه معبداََ) قبل مسيحي.. حتى دخول المسيحية..بعد أن كان معبداً لا-مسيحياََ لمِآت السنين، إلى القرن٤ م، فصار (كنيسة) في عهد الإمبراطور جُستِنيان
و بعد قيام الدولة التركية الجديدة جعلته متحفاََ.. مقصداََ (لكل) الزوار.. بل و المتعبدين الفرديين من كل نوع، مسلم و مسيحي ارثوذوكسي و كاثوليكي و غيره.
لكن الحاكم الحالي يعيش في عالمه هو؛ و غرقان اقتصادياََ؛ و محاط داخلياََ؛ و فقدَ اسطنبول و العاصمة في انتخاب مؤخراََ؛ و يستعدُ مناؤوه ليزيلوه؛
و حتى الزعيم المعارض التركى الكردي دميرتاش خرج من المعتقل (بحكم! و رغماََ عن الحاكم). و الأخيرُ منهكٌ عسكرياََ؛ و دولياََ؛
و بدأ هالأيام محاكمة مسؤولين (عتدنا)؛ و يودُّ التحلل من اتفاقية لوزان الملزمة لقرنٍ، حتى ٢٠٢٣م؛*
و هي اتفاقية نتيجة الهزيمة في الحرب العالمية1التي فككت الإمبراطورية العثمانية قلباََ و قالباََ،
فكان ضِمنَ بنود اتفاقية/معاهدة لوزان:-
الغاء السلطنة،
نفي آخر سلطان؛
جعل البسفور و الدردنيل (و بحر مرمرة) ممراََ عالمياََ (مفتوحاََ، و لا سلطة لتركيا عليه)،
مفارقةً بقناة السويس!
و جعل الحكم لا لاهوتياََ؛ و إلغاء اسطنبول (الآستانة) كعاصمة، و التحول لأواسط الأناضول/في أنقرة؛
بل و تم احتلال الحلفاء الأوربيين للعاصمة اسطنبول و غيرها..
ثم حرّرها الزعيمُ الجديد/مصطفى كمال اتاتورك، مؤسس الدولة التركية الحديثة على انقاض هزائم الحرب العالمية1و يود الحاكمُ الحالي الآن أن يعيد السلطنة..
او يصبحَ هو سلطاناََ
و لو ليوم.. قبـْلَ أن يتقاعدَ أخيراََ او أنْ يبيدا!