راحت فلوسنا لأبو يمن
التبرع السخي المقدم من المملكة العربية السعودية لليمن والذي بلغ نصف مليار دولار كبير جداً.
هذا ما تناقله بعض الذين لا ليس لهم خلاق لا في دنيا ولا آخرة ولا رغبوا بهذا إلا حرث الحقد وشق الصف وطبع تصور غير مرحبًا به لدي ضعاف العقول.
سأكتب حول هذه التبرعات بما سيفتحه الله عليَّ.
أولًا: لنعلم أن اليمن جار وللجار حقوق وقد أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" ويربطنا بهم وشيجة قويمه. ولهم علينا حق الإسلام وحق الجوار.
ثانيًا: لنعلم أن السعودية هي أحدى الدول الكبرى عالميًا وقبلة المسلمين ومركز قيادته، التي يعول عليها العالم على جميع الأصعدة وهذا مما يفخر به فمن منطلق هذا المقدار فلا يمكن لهذا الكيان أن يقف مكتوف الإيادي فبادر بما هو أهلًا له.
ثالثًا: مّن الله تعالي على هذه البلاد بالأمن والأمان وقيادة تعي المسؤولية فتبرعت على مقامها وقدر مقدارها ولعل هذه التبرعات أبعدت عن هذه البلاد الطاهرة فواجع الدهر، ومصائبه لم تكن تندفع إلا بهذه التبرعات . فجاء في الحديث "كل امرئ في ظل صدقته" فطوبى لمن تحت هذا الظل.
رابعًا: أن المن والأذى على هذه التبرعات والتي لم تكن إلا من طيب خاطر، وإحساس بالمسؤولية، ومحض إنسانية لا ينبغي لمتفهم يدرك معاناة اليمنيين أو غيرهم ممن لا يملكون أدنى مقومات الحياة الكريمة.
أختم : بخير ما سمعنا "اللهم أعط منفقا خلفًا"
هذا ما تناقله بعض الذين لا ليس لهم خلاق لا في دنيا ولا آخرة ولا رغبوا بهذا إلا حرث الحقد وشق الصف وطبع تصور غير مرحبًا به لدي ضعاف العقول.
سأكتب حول هذه التبرعات بما سيفتحه الله عليَّ.
أولًا: لنعلم أن اليمن جار وللجار حقوق وقد أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" ويربطنا بهم وشيجة قويمه. ولهم علينا حق الإسلام وحق الجوار.
ثانيًا: لنعلم أن السعودية هي أحدى الدول الكبرى عالميًا وقبلة المسلمين ومركز قيادته، التي يعول عليها العالم على جميع الأصعدة وهذا مما يفخر به فمن منطلق هذا المقدار فلا يمكن لهذا الكيان أن يقف مكتوف الإيادي فبادر بما هو أهلًا له.
ثالثًا: مّن الله تعالي على هذه البلاد بالأمن والأمان وقيادة تعي المسؤولية فتبرعت على مقامها وقدر مقدارها ولعل هذه التبرعات أبعدت عن هذه البلاد الطاهرة فواجع الدهر، ومصائبه لم تكن تندفع إلا بهذه التبرعات . فجاء في الحديث "كل امرئ في ظل صدقته" فطوبى لمن تحت هذا الظل.
رابعًا: أن المن والأذى على هذه التبرعات والتي لم تكن إلا من طيب خاطر، وإحساس بالمسؤولية، ومحض إنسانية لا ينبغي لمتفهم يدرك معاناة اليمنيين أو غيرهم ممن لا يملكون أدنى مقومات الحياة الكريمة.
أختم : بخير ما سمعنا "اللهم أعط منفقا خلفًا"