شكرا موطن العز بكل رجالاته
بدأت الرحلة مع فيروس كورونا منذ اول إصابة حصلت في المملكة وكان الجميع يترقب على حذر بين ايمان بالله مع الحماية بالتوكل والحذر وواقع ينتظره الجميع مع فيروس خفي يجوب العالم بدءًا من الصين وحتى آخر بقعة من الأرض كالأعصار ..
لكن جهود الدولة حفظها الله والأستعداد المُبكر وتسخير الأمكانيات كانت سببا بعد الله في التخفيف من الجائحة التي اجتاحت البلاد .
قد لايعلم بعض المواطنين أن هناك لجان تعمل ليل نهار في التخفيف من المرض وعمل وقاية كاملة حتى العمالة تم فحص أماكن سكنها والكشف عليها وعليهم وتعقيم مساكنهم باستمرار والمطالبة بتحسينها وتنظيفها إن أمكن ذلك أو نقلهم إلى مبان حكومية اذا كانت مساكنهم سيئة..
حيث نقلوا إلى المدارس وغيرها من المنشآت الحكومية والفنادق ..جهود جبارة بانفاق سخي ورجال لاتسأل عن التكلفة بقدر ماتهتم بكيفية حماية المواطنين من هذا الوباء .
أُغلقت المدارس والمصالح الحكومية والشركات والمحلات من خلال خطط مدروسة بقيادة حكيمة ومشروع صحي وأمني كبير ..
من الله علينا بنجاح تلك الجهود المكثفة خفت الأصابات وزادت نسبة المتعافين والحمد لله بل وازداد الوعي الوطنى والمجتمعي وأصبحنا نعي دورنا كمواطنين .
أعلنت الدولة مشكورة قرارات فك الحظر الجزئي بين المناطق وداخل المدن وكذلك إعادة فتح المساجد والجوامع والمحلات التجارية وعودة عمل الموظفين والشركات في الثامن من شوال وسط إجراءات احترازية سبق ان تعود عليها المواطن خلال الأشهر الماضية .
بعد هذه القرارات والإجراءات عاش المواطنين فرحا لايوصف على أمل العودة إلى الحياة الطبيعية بفضل الله أولا ثم بجهود ولاة الأمر الذين سخروا كل الأمكانيات لحماية المواطنين وعشنا مع نظام صحي متاكمل يضاهي دول العالم المتقدمة بل ربما أفضل بكثير منهم ,
كم نحن سعداء بانتمائنا لهذا الوطن المعطاء المملكة العربية السعودية بقيادة حكيمة حليمة رؤوفة بشعبيها مسخرة لمقدراتها لخدمتهم مشاعر يعجز اللسان عن وصفها وأحاسيس جياشة لانملك معها إلا الدعاء بأن يحفظ لنا قادتنا وامننا في وطننا .
لكن جهود الدولة حفظها الله والأستعداد المُبكر وتسخير الأمكانيات كانت سببا بعد الله في التخفيف من الجائحة التي اجتاحت البلاد .
قد لايعلم بعض المواطنين أن هناك لجان تعمل ليل نهار في التخفيف من المرض وعمل وقاية كاملة حتى العمالة تم فحص أماكن سكنها والكشف عليها وعليهم وتعقيم مساكنهم باستمرار والمطالبة بتحسينها وتنظيفها إن أمكن ذلك أو نقلهم إلى مبان حكومية اذا كانت مساكنهم سيئة..
حيث نقلوا إلى المدارس وغيرها من المنشآت الحكومية والفنادق ..جهود جبارة بانفاق سخي ورجال لاتسأل عن التكلفة بقدر ماتهتم بكيفية حماية المواطنين من هذا الوباء .
أُغلقت المدارس والمصالح الحكومية والشركات والمحلات من خلال خطط مدروسة بقيادة حكيمة ومشروع صحي وأمني كبير ..
من الله علينا بنجاح تلك الجهود المكثفة خفت الأصابات وزادت نسبة المتعافين والحمد لله بل وازداد الوعي الوطنى والمجتمعي وأصبحنا نعي دورنا كمواطنين .
أعلنت الدولة مشكورة قرارات فك الحظر الجزئي بين المناطق وداخل المدن وكذلك إعادة فتح المساجد والجوامع والمحلات التجارية وعودة عمل الموظفين والشركات في الثامن من شوال وسط إجراءات احترازية سبق ان تعود عليها المواطن خلال الأشهر الماضية .
بعد هذه القرارات والإجراءات عاش المواطنين فرحا لايوصف على أمل العودة إلى الحياة الطبيعية بفضل الله أولا ثم بجهود ولاة الأمر الذين سخروا كل الأمكانيات لحماية المواطنين وعشنا مع نظام صحي متاكمل يضاهي دول العالم المتقدمة بل ربما أفضل بكثير منهم ,
كم نحن سعداء بانتمائنا لهذا الوطن المعطاء المملكة العربية السعودية بقيادة حكيمة حليمة رؤوفة بشعبيها مسخرة لمقدراتها لخدمتهم مشاعر يعجز اللسان عن وصفها وأحاسيس جياشة لانملك معها إلا الدعاء بأن يحفظ لنا قادتنا وامننا في وطننا .