العيد في بيوتكم
تسارعت الأيام وعاد العيد يطلب اللقاء
واستعاد الناس نشوتهم ليوم جديد كما سالف الاعوام ولكنهم استيقضوا على فكره مروعه لو كان فعلا هذا الأمر يحدث ستكون كارثة فكان استرجاع ماقد عرفه الناس من اثر لهذا الوباء حمانا الله وبلادنا منه . فهو وباء سيطر على الكره الارضية بأكملها شل حركتها الاقتصادية والاجتماعية والتنموية ولكن هذا الوباء اثبت للجميع أن بالامكان تحويل حال المجتمع وبين حبنا لوطننا الغالي .
فعندما هلا هلال شهر رمضان بكينا حرقة على الصلاة
في المساجدوالطقوس المعتادة كل عام ولكن لأن الواجب يحتم علينا بالالتزام بالحظر فقد امتثلنا سمعًا وطاعة لولاة الامر ولحبنا لوطننا الحبيب ومعرفتنا بأهمية التباعد ولكن مع مرور الوقت إستطعنا آن نكون أجواء رمضانية في منازلنا شعرنا خلالها بروحانية جميلة وتعرفنا على تفاصيل لم تكن ذات أهمية سابقاً واختفت مع مشاغل وعجلة الحياة اقتربنا من عائلتنا الصغيرة اكثر فأصبحت اجواءنا جميلة .
رغم تذمر البعض في وسائل التواصل سابقاً بإن من الصعب التعايش مع الاجواء الرمضانية في الحظر
وقد وجدنا لذة لم نكن ندركها .
والان بدأت الالسن بتكرار ذلك مع اقتراب العيد ولكن نقول لهم إن العيد شعيرة من شعائر الله ونحن نعظم شعائر الله وسوف نحتفل بالعيد في منازلنا وبين افراد عائلتنا الصغيرة وسوف نزين المنازل ونلبس الجديد ونصنع المعمول والحلويات المعتادة في كل عيد وسوف تفوح رائحة العود بالمنازل لتلتقي مع المنازل المجاورة ليدرك الجميع نحن المسلمين اعيادنا عيدين نحتفل فيها ويفرح الصغير والكبير فيها ومستمرة مع الحظر او غيرة
والحمدلله أن سخر لنا في هذا البلد المعطاء من يسهر على راحتنا ويبذل المال والجهد لنعيش في رخاء وامان دمت دائما في عز يابلادي.
واستعاد الناس نشوتهم ليوم جديد كما سالف الاعوام ولكنهم استيقضوا على فكره مروعه لو كان فعلا هذا الأمر يحدث ستكون كارثة فكان استرجاع ماقد عرفه الناس من اثر لهذا الوباء حمانا الله وبلادنا منه . فهو وباء سيطر على الكره الارضية بأكملها شل حركتها الاقتصادية والاجتماعية والتنموية ولكن هذا الوباء اثبت للجميع أن بالامكان تحويل حال المجتمع وبين حبنا لوطننا الغالي .
فعندما هلا هلال شهر رمضان بكينا حرقة على الصلاة
في المساجدوالطقوس المعتادة كل عام ولكن لأن الواجب يحتم علينا بالالتزام بالحظر فقد امتثلنا سمعًا وطاعة لولاة الامر ولحبنا لوطننا الحبيب ومعرفتنا بأهمية التباعد ولكن مع مرور الوقت إستطعنا آن نكون أجواء رمضانية في منازلنا شعرنا خلالها بروحانية جميلة وتعرفنا على تفاصيل لم تكن ذات أهمية سابقاً واختفت مع مشاغل وعجلة الحياة اقتربنا من عائلتنا الصغيرة اكثر فأصبحت اجواءنا جميلة .
رغم تذمر البعض في وسائل التواصل سابقاً بإن من الصعب التعايش مع الاجواء الرمضانية في الحظر
وقد وجدنا لذة لم نكن ندركها .
والان بدأت الالسن بتكرار ذلك مع اقتراب العيد ولكن نقول لهم إن العيد شعيرة من شعائر الله ونحن نعظم شعائر الله وسوف نحتفل بالعيد في منازلنا وبين افراد عائلتنا الصغيرة وسوف نزين المنازل ونلبس الجديد ونصنع المعمول والحلويات المعتادة في كل عيد وسوف تفوح رائحة العود بالمنازل لتلتقي مع المنازل المجاورة ليدرك الجميع نحن المسلمين اعيادنا عيدين نحتفل فيها ويفرح الصغير والكبير فيها ومستمرة مع الحظر او غيرة
والحمدلله أن سخر لنا في هذا البلد المعطاء من يسهر على راحتنا ويبذل المال والجهد لنعيش في رخاء وامان دمت دائما في عز يابلادي.