[مشاهير " التهريج " والمحتوى الخاوي بالأزمةالعالميه..كورونا ]
لاشك بأن الأمم المتحضره تقوم على الفكر الراقي ومنطلقات ذلك و هي مخاطبة الرأي العام بكل إحترام وثقافة واسعه تتجلى معانيها في رقي إعلام الشعوب وتحضره التقني..
لقد بات أمامنا اليوم بعض من المشاهير السلبيه ألغير مسؤوله عبر" القنوات الرقميه بالتواصل الإجتماعي " لقد طرقو الباب الخلفي في دور (صفة الإعلامي المزيف) ورسائلهم الخاوية إن من يقوم بهذه الآدوار ويتصفون بصفة الشهره تشجيع من المجتمع المتابعه لهم دون أدنى رسمية ونظامية النشررر والمحتوى..لقد بات اليوم المشهد التقني و دور المشاهيرر هوا دور سلبي ولم يقدمو رساله واضحه للمجتمع وللوطن وذلك وفق الأنظمه الرسميه ..
يتساءل الكثر من مراقبي هذه الظاهره والتي أصبحت معضله تحتاج الى دراسه كامله من الجهات المختصه الرسميه والتشديد على هؤلاء بالأنظمة و بكل حزم ودون هواده..
«التساؤول الكبير من أعطى صفة هؤلاء المشاهير "صفة إعلاميه" »إنها ضحك على الكثيرين وذلك بعدم وجود ميثاق إعلامي رسمي،يتعهد به المشاهير وكذلك بعدم وجود مؤهلات علميه ..وبعدم وجود ثقافه واسعه متحضره يسعد به المتلقي لقد كشفت هذه الأزمه العالميه مجموعة "مشاهير فاشلين" بكل المقاييس لابد من وجود تقنين لطرح الإعلامي وذلك من خلال جهات النشر الإلكتروني ووضع ضوابط صارمه لكل المشاهير ومن يتصف بالرساله الإعلاميه كمؤثرين في المجتمع لقد أضحى الوضع لايطاقان من الكثر منهم إنهم يحملون رساءل متخلفه وسلبية وتهريج ومحتوى هابط لايليق أن ينشرر هناك جهات تستقطب عددا من هؤلاء المهرجين وتشجيعهم و دون أدنى مسؤوليه ومحاولة الغوص في أعماق ثقافة مجتمع بأكمله ..
لقد ظهر وبان الفشل الكبير خلال هذه الأزمه العالميه" كورونا" إنهم ثلة مشاهير مخالفة لطرح الاعلامي بنشر مقاطع سلبيه ..
إن المشاهيرر الفاشلين .. مكانهم تطبيق الأنظمه عليهم
وعلى داعميهم من قطاع خاص أو غيره ..وإنزال أشد العقوبات دون هواده
حتي نسير إعلام وطني نابع من رساله وطنيه صادقه وردا جميل لهذا الوطن الغالي يعكس حضارة وطننا الغالي _بحنكةوقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين _
وطننا الغالي يستحق الرجل الإعلامي المثقف المتمكن من تأدية رسالته بكل إقتدار إن مفردة المصطلح الإعلامي الحقيقي هوا من يحمل الرساله الوطنيه الحقه بكل إقتدار وذات صفه مهنيه إعلاميه رسميه قادره بحيث تخاطب العالم حتى تنجلي سحابة مشاهير الفشل المتصدر للمشهد من خلال قنوات التواصل الاجتماعي الغير رسميه اليوم ..
وبالله التوفيق،،
لقد بات أمامنا اليوم بعض من المشاهير السلبيه ألغير مسؤوله عبر" القنوات الرقميه بالتواصل الإجتماعي " لقد طرقو الباب الخلفي في دور (صفة الإعلامي المزيف) ورسائلهم الخاوية إن من يقوم بهذه الآدوار ويتصفون بصفة الشهره تشجيع من المجتمع المتابعه لهم دون أدنى رسمية ونظامية النشررر والمحتوى..لقد بات اليوم المشهد التقني و دور المشاهيرر هوا دور سلبي ولم يقدمو رساله واضحه للمجتمع وللوطن وذلك وفق الأنظمه الرسميه ..
يتساءل الكثر من مراقبي هذه الظاهره والتي أصبحت معضله تحتاج الى دراسه كامله من الجهات المختصه الرسميه والتشديد على هؤلاء بالأنظمة و بكل حزم ودون هواده..
«التساؤول الكبير من أعطى صفة هؤلاء المشاهير "صفة إعلاميه" »إنها ضحك على الكثيرين وذلك بعدم وجود ميثاق إعلامي رسمي،يتعهد به المشاهير وكذلك بعدم وجود مؤهلات علميه ..وبعدم وجود ثقافه واسعه متحضره يسعد به المتلقي لقد كشفت هذه الأزمه العالميه مجموعة "مشاهير فاشلين" بكل المقاييس لابد من وجود تقنين لطرح الإعلامي وذلك من خلال جهات النشر الإلكتروني ووضع ضوابط صارمه لكل المشاهير ومن يتصف بالرساله الإعلاميه كمؤثرين في المجتمع لقد أضحى الوضع لايطاقان من الكثر منهم إنهم يحملون رساءل متخلفه وسلبية وتهريج ومحتوى هابط لايليق أن ينشرر هناك جهات تستقطب عددا من هؤلاء المهرجين وتشجيعهم و دون أدنى مسؤوليه ومحاولة الغوص في أعماق ثقافة مجتمع بأكمله ..
لقد ظهر وبان الفشل الكبير خلال هذه الأزمه العالميه" كورونا" إنهم ثلة مشاهير مخالفة لطرح الاعلامي بنشر مقاطع سلبيه ..
إن المشاهيرر الفاشلين .. مكانهم تطبيق الأنظمه عليهم
وعلى داعميهم من قطاع خاص أو غيره ..وإنزال أشد العقوبات دون هواده
حتي نسير إعلام وطني نابع من رساله وطنيه صادقه وردا جميل لهذا الوطن الغالي يعكس حضارة وطننا الغالي _بحنكةوقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين _
وطننا الغالي يستحق الرجل الإعلامي المثقف المتمكن من تأدية رسالته بكل إقتدار إن مفردة المصطلح الإعلامي الحقيقي هوا من يحمل الرساله الوطنيه الحقه بكل إقتدار وذات صفه مهنيه إعلاميه رسميه قادره بحيث تخاطب العالم حتى تنجلي سحابة مشاهير الفشل المتصدر للمشهد من خلال قنوات التواصل الاجتماعي الغير رسميه اليوم ..
وبالله التوفيق،،