الى متى ياتافهين ؟ ناشرين ومُتابعين
الحقيقة وصل بنا حد الغثيان من تلك المُسوخ الادمية القذرة التي غزت تلك الحسابات العفنة في السوشل ميديا والتي وُضفت في مجتمعنا بأيدي قذرة وعقول متخلفة تُنذر بسقوط مجتمع محافظ ومتدين ويمثل شريحة كبيرة من المسلمين والعرب على حد سواء.
للأسف تلك الأشكال العفنة التي تظهر كل يوم في هواتفنا وعبر الحسابات السوشلية التي يراها العامة كبارا وصغاراً أخذت كل مأخذ وفي ضل التهاون وغياب العقاب والحد من اختراق الذوق العام والأخلاق الإسلامية والعربية المجيدة التي طالما حافظنا عليها بتعاليم الدين ألأخلاقية والتي يحترمها كل الأديان.
وللأسف فإن تلك الأشكال العفنة والتي تدعى أنها في الإسلام وتمثل أطهر أرض في الكرة الأرضية.
تُركت تعبث في الأرض الفساد وكلا يستعرض بقرينته العفنة وكأنهم في سيرك للمعتوهين في وطن الرجولة والشهامة والأخلاق.. وطن الحرمين الشريفين ومملكة الأخلاق والإنسانية
وعكست كل تلك التصرفات والمنشورات القذرة التي تبث كل يوم وعلى مدار الساعة بشكل مقزز وعفن على شعب يحترم دينه ويفخر بأخلاقه وأدبه وقد كان ولا زال بحول الله يُصدر أروع الأمثلة في المعاملة الراقية وكمية ألأدب والتعامل مع الأخرين بصفته خادم ضيوف الحرمين الشريفين بكل أطيافه قيادة وشعباً ورجال أمن ورجال الدولة والتي تظهر كل عام لكل العالم عبر خدمة الحاج والمُعتمر وأصبحوا أيقونة نتشرف بهم والحديث عنهم والفخر يتجدد كل عام بفضل تلك الأخلاق الحميدة والفريدة والمعرضة للخطر والسقوط في وجود هذه النوعية الواطية المُنحلة بفضل أمثال هذه الفئة العفنة المُنسلخة من الأخلاق وألأداب والتي تروج الرذيلة لإسقاطها وتلويثها بمقاطعهم الملوثة بالتفسخ والانحلال
إننا نطالب ونشدد والأخذ بيد من حديد وإيقاف كل من يمثل المجتمع السعودي ووضع حد للظهور المقزز كالذي نراه كل يوم عبر تلك الحسابات التي عكست علينا سلبا وجعلت منا شعبا يمثله أمثال تلك المخلوقات العفنة التي تسئ يوميا الى مجتمعنا.
وليعرف كل معتوه ومعتوهه أن مكانهم مصحات الأمراض النفسية التي تستقبل تفاهاتهم وقدراتهم التي يعيشون فيها في بيوتهم.
سامحوني فقد خرجت عن تنميق الحديث والمجاملة التي ذهبت بنا الى الهاوية بفعل هذه الفئة المريضة
يجب ان نقاطعهم حتى لا ننساق بمعيتهم ونصبح أتفه منهم بمتابعتنا لهم
إذا قاطعوهم إن لديكم أخلاق
للأسف تلك الأشكال العفنة التي تظهر كل يوم في هواتفنا وعبر الحسابات السوشلية التي يراها العامة كبارا وصغاراً أخذت كل مأخذ وفي ضل التهاون وغياب العقاب والحد من اختراق الذوق العام والأخلاق الإسلامية والعربية المجيدة التي طالما حافظنا عليها بتعاليم الدين ألأخلاقية والتي يحترمها كل الأديان.
وللأسف فإن تلك الأشكال العفنة والتي تدعى أنها في الإسلام وتمثل أطهر أرض في الكرة الأرضية.
تُركت تعبث في الأرض الفساد وكلا يستعرض بقرينته العفنة وكأنهم في سيرك للمعتوهين في وطن الرجولة والشهامة والأخلاق.. وطن الحرمين الشريفين ومملكة الأخلاق والإنسانية
وعكست كل تلك التصرفات والمنشورات القذرة التي تبث كل يوم وعلى مدار الساعة بشكل مقزز وعفن على شعب يحترم دينه ويفخر بأخلاقه وأدبه وقد كان ولا زال بحول الله يُصدر أروع الأمثلة في المعاملة الراقية وكمية ألأدب والتعامل مع الأخرين بصفته خادم ضيوف الحرمين الشريفين بكل أطيافه قيادة وشعباً ورجال أمن ورجال الدولة والتي تظهر كل عام لكل العالم عبر خدمة الحاج والمُعتمر وأصبحوا أيقونة نتشرف بهم والحديث عنهم والفخر يتجدد كل عام بفضل تلك الأخلاق الحميدة والفريدة والمعرضة للخطر والسقوط في وجود هذه النوعية الواطية المُنحلة بفضل أمثال هذه الفئة العفنة المُنسلخة من الأخلاق وألأداب والتي تروج الرذيلة لإسقاطها وتلويثها بمقاطعهم الملوثة بالتفسخ والانحلال
إننا نطالب ونشدد والأخذ بيد من حديد وإيقاف كل من يمثل المجتمع السعودي ووضع حد للظهور المقزز كالذي نراه كل يوم عبر تلك الحسابات التي عكست علينا سلبا وجعلت منا شعبا يمثله أمثال تلك المخلوقات العفنة التي تسئ يوميا الى مجتمعنا.
وليعرف كل معتوه ومعتوهه أن مكانهم مصحات الأمراض النفسية التي تستقبل تفاهاتهم وقدراتهم التي يعيشون فيها في بيوتهم.
سامحوني فقد خرجت عن تنميق الحديث والمجاملة التي ذهبت بنا الى الهاوية بفعل هذه الفئة المريضة
يجب ان نقاطعهم حتى لا ننساق بمعيتهم ونصبح أتفه منهم بمتابعتنا لهم
إذا قاطعوهم إن لديكم أخلاق